![]() |
أعراض ارتجاع المريء النفسية
أعراض ارتجاع المريء النفسية
هي ليست اعراض الارتجاع بشكل مباشر وانما وجود هذه الاعراض النفسية يترافق مع وجود القولون العصبي والذي بدورة يسبب الارتجاع . يعتقد الكثير من العلماء أن الإجهاد النفسي يمكن أن يجعل الشخص أكثر حساسية لإرتجاع كميات صغيرة من الحمض في المريء. كما تم توضيح هذا من خلال بحث من المجلة الأمريكية لأمراض الجهاز الهضمي والذي أوضح أن أولئك الذين عانوا من ارتداد الحمض مع القلق أو التوتر يعانون من أعراض أكثر إيلامًا ولكنهم لم يظهروا ارتفاع في كمية حمض المعدة في المريء. كشفت الدراسات أن معدلات القلق والاكتئاب كانت أعلى بصورة ملحوظة في الأشخاص الذين يصابون بمرض ارتجاع المريء مقارنة بالضوابط ، وغالبًا ما يكون التوتر من الأعراض النفسية للقلق والاكتئاب ومسبب لارتجاع المريء.[5] نعم . بسبب القلق المزمن والتوتر الشديد التي تساهم في اضطراب توازن البكتيريا في الامعاء وبدورها تسبب مشاكل متعددة في الجهاز الهضمي وعلى رأسها زيادة أعراض القولون العصبي وتهيجه والذي بدوره يساعد في حصول الارتجاع المريئي .
يعتبر الارتجاع المعدي المريئي هو حالة مرضية ينتج عنها ارتجاع حمض المعدة ويكون بشكل منتظم ، حيث يتسرب حمض المعدة إلى المريء في كثير من الأوقات، وقد ينتج عنه عدد من الأعراض ومنها يكون نقسي مثل التوتر الشديد والمستمر لفترات طويلة، وأكثر الأعراض شيوعًا للارتجاع هي الحموضة المعوية، فتعتبر الحموضة المعوية هي هذا الشعور المؤلم والإحساس بالحرقة في منطقة منتصف الصدر وأحيانًا في الحلق وهو يحدث حين يتهيج حمض المعدة حتى المريء .[1] عادة لا يؤدي ارتجاع المريء الصامت لوجود أعراض حرق الصدر ، ولكن إذا ظهرت أي من هذه الأعراض فهو دليل على وجوده، وهذه الأغراض تشتمل على:
قد يتعرض كل من الأطفال أو الرضع لبعض من الأعراض المختلفة عن البالغين لأن عضلات المعدة والمريء لديهم ليست قوية ومتطورة بسبب صغر سنهم وقد تشتمل الأعراض عند الأطفال والرضع على ما يلي:
عندما يأكل الأشخاص فقد ينتقل الطعام من خلال المريء إلى المعدة وحيث يبدأ الجهاز الهضمي في هضم الطعام فيحتوي المريء على مصرة وهي حلقة عضلية حيث تتصل في المعدة التي تغلق لوقف محتويات المعدة من الصعود إلى المريء وإذا لم تنغلق العضلة العاصرة بشكل سليم، فيمكن أن تتدفق محتويات المعدة الحمضية مرة أخرى إلى المريء ، حتى الحلق والحنجرة، تشتمل عوامل الخطر لتطور ارتجاع المريء الصمت ما يأتي:
فيما يخص المريض الذي يعاني من كل من الارتجاع المعدي المريئي والقلق ، يقول بعض العلماء إن العلاج يجب أن يركز على الاهتمام بالشخص بالتمام، وهذا يشتمل على العلاجات الطبية التقليدية مثل مثبطات مضخة البروتون ومضادات الحموضة وحاصرات H2 كما أن هذه هي العلاجات التي ستلاحق فعليًا أي شيء جسديًا يمكن أن يتم مع خلل في تنظيم الحمض أو خلل وظيفي في المعدة، يمكن أن تساهم بعض التغييرات في نمط الحياة أيضًا في الحد من الأعراض ارتجاع المعدي المريئي:
يمكن أن يساعد وجود أخصائي الصحة العقلية أو المدرب على العلاج السلوكي المعرفي (CBT) وغيره من الأساليب العلاجية في تعلم طرق إدارة الأفكار والمخاوف. كما يتم وصف دواء للمريض وهي تكون مثل مثبطات امتصاص السيروتونين الانتقائية (SSRIs) ، والتي تحد من امتصاص السيروتونين بحيث يكون هناك الكثير منه في المخ للمساعدة في تنظيم حالتك المزاجية. الرياضة تطلق الإندورفين الذي يساهم في الشعور بالراحة كما يمكن أن يساعد هذا أيضًا على التخلص من التوتر العصبي.[4] تشير دراسة أجريت عام 2020 إلى أن قلة مستويات فيتامين (د) قد يساعد في ظهور أعراض القلق فإن إعطاء الجسم التغذية الكافية يمكن أن يضمن حصول المريض على الفيتامينات والعناصر الغذائية التي تحتاجها للحد من القلق من الخروج عن السيطرة. يبدأ عادةً في علاج ارتجاع المريء الصامت مع تعديلات نمط الحياة أو النظام الغذائي وأحيانًا الأدوية التي تحد من آثار حمض المعدة ، مثل:
وبشكل أكثر تحديد فأنه يوصي أخصائيو الحنجرة أن التغييرات التالية في نمط الحياة للمساعدة في الحد من فرص حدوث الارتجاع ومن هذه التغييرات:
يمكن أن يساهم تعلم طريق إدارة التوتر في الحد من الأعراض والحد من خطر الاصابة بالمرض كما تتضمن بعض الأشياء التي ثبت أنها تساهم في تقليل مستويات التوتر ما ياتي:
|
سلمت أناملك على الطرح المميّز
ويعطيك العافية على المجهود المبذول ما ننحرم من فيض عطائك وإبداعك لك تحياتي وفائق شكري |
اسعدني حضوركم
|
الساعة الآن 02:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.