عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-02-2023, 11:15 AM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » 03-13-2025 (08:43 PM)
آبدآعاتي » 3,729,689
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 2857
الاعجابات المُرسلة » 1062
تم شكري » » 237
شكرت » 277
sms ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
MMS ~
MMS ~
 
افتراضي أرمين أفانيسيان



(مواليد 1973 في فيينا) هو فيلسوف نمساوي ومنظّر أدبي وسياسي. درّس في جامعة برلين الحرة وفي جامعات أخرى، وحصل على زمالات في الأقسام الألمانية بجامعة كولومبيا وجامعة ييل، وجد عمله على الواقعية التخمينية والتسريعية في الفن والفلسفة جمهورًا واسعًا يتجاوز الأوساط الأكاديمية.
حياته
من أصول أرمينية؛ ولد أفانيسيان عام 1973 في فيينا، درس الفلسفة والعلوم السياسية على يد جاك رانسيير في باريس، ولعدة سنوات عمل كصحفي مستقل، ومحرر لمجلة (Le Philosophoire، Paris) وعمل أيضا في صناعة النشر في لندن. من عام 2007 إلى عام 2014؛ قام بالتدريس في معهد بيتر سزوندي للأدب المقارن في جامعة برلين الحرة، وفي عام 2011 كان زميلا زائرا في قسم اللغة الألمانية في جامعة كولومبيا، وفي قسم اللغة الألمانية في جامعة ييلفي عام 2012، منذ عام 2013 تولى مناصب زائرة في عدد من مدارس الفنون في نورمبرغ وفيينا وبازل وكوبنهاغن وكاليفورنيا ، وفي عام 2014، أصبح رئيس التحرير في Merve Verlag دار النشر المتخصصة في الفلسفة والنظرية السياسية، كما أسس في عام 2011 منصة ثنائية اللغة للبحث والنشر

، وهي منصة تجمع الفلاسفة والكتاب والفنانين من جميع أنحاء العالم.
حياته المهنية
بعد أطروحته التي استكشفت ظواهر تقاطعات الفن والسياسة والفلسفة، ركز أفانيسيان على تطوير منهج جديد في النظرية الأدبية وفلسفة اللغة، بالتعاون مع زملائه، وبدأ العمل في عام 2011 على ربط الأساليب التأملية- الأنطولوجية الجديدة بفلسفات اللغة في القرن العشرين، والتي أنتجت كتابين بتأليف مشترك: (Present Tense: A Poetics) و (Metanoia: A Speculative Ontology of Language,Thinking, and the Brain) علاوة على ذلك، لعب أرمين دورًا مركزيًا في إدخال التسارع في الفلسفة السياسية باللغة الألمانية، وفي عام 2015، وصفته مجلة Wired بأنه مبتكر فكري،

مشيرة بشكل خاص إلى اهتمامه بأفكار ما بعد الرأسمالية. توسع عمل أفانيسيان إلى خارج النطاق الأكاديمي، وأصبحت تتضمن أعماله ونقاشاته الشؤون الحالية مثل أزمة اللاجئين، والعديد من المحاضرات في المشهد الفني والثقافي الدولي، بالإضافة إلى عدد كبير من المقابلات والصور الفكرية. بعيدًا عن التيار الأكاديمي الكلاسيكي السائد؛ نجح أفانيسيان مرارًا وتكرارًا في إدخال مفاهيم جديدة ومجموعات نظرية في الخطاب العام، تتكون جزئيًا من مصطلحات جديدة ونخبوية، أعاد إنتاجها أفانيسيان كمحرر لسياق اللغة الألمانية، ومن هذه المصطلحات والمفاهيم: «الواقعية التخمينية» و «التسارع» و «النسوية الجنسية» و «التشدد المفرط» ومؤخراً مفهوم «عقدة الوقت: ما بعد المعاصرة». تُرجمت كتب أفانيسيان إلى عدة لغات منها الإنجليزية والروسية والهولندية والإسبانية والفرنسية.
دراساته الأدبية

منشورات أفانيسيان المبكرة هي في الغالب كتب ومقالات علمية حول اللغويات وعلم الدلالة والدراسات الأدبية. جاء إنجازه الفلسفي مع المجلدات المحررة حول «الواقعية المضاربة» (الواقعية الآن) والطبعة الألمانية للقارئ «تسارع». وقد أكد انتقاله إلى Merve تركيزه على تحرير الفلسفة الحالية، التي لم يتم تأسيسها بعد، ومعالجة، على وجه الخصوص، الأسئلة في الحركة النسوية ونظرية التمويل والتكنولوجيا. كما نشر كتبًا تناقش إمكانية تسميم الفلسفة.

يواجه كتابه «الكتابة فوق: أخلاقيات المعرفة، شاعرية الوجود» (2015، الترجمة الإنجليزية القادمة) الحالة المؤسفة للأوساط الأكاديمية بطريقة تسارع صريحة. لا يقتصر على مجرد النقد، يعمل Avanessian باستمرار على بناء منصات بديلة مثل المدرسة الصيفية التي نظمها مع رضا Negarestani وبيت Wolfendale في Haus der Kulturen der Welt ، برلين، حول «التحرر كملاحة: من الفضاء من الأسباب إلى فضاء الحريات».




رد مع اقتباس