الموضوع: لوسي إيريجاري
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-13-2023, 03:55 PM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » 03-11-2025 (08:45 PM)
آبدآعاتي » 3,729,669
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 2843
الاعجابات المُرسلة » 1062
تم شكري » » 237
شكرت » 277
sms ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
MMS ~
MMS ~
 
افتراضي لوسي إيريجاري



هي كاتبة نسوية فلسفية فرنسية، وُلدت في بلجيكا عام 1932. تعد واحدة من أشهر المنظرات للتيارات النسوية بشكل عام ونسوية الاختلاف بشكل خاص. إيريجاري هي كاتبة متخصصة في دراسات الفلسفة والتحليل النفسي واللغويات. وتشغل في الوقت الحالي منصب مديرة الأبحاث في المركز الوطني للبحث العلمي في باريس.تنفي إيريجاري عن نفسها صفة النسوية، وتؤكد اعتراضها على كل من يصفها بذلك أو بأي وصف آخر مثل ما بعد النسوية أو ما بعد الحداثية، حيث أنها ترى أنها تتجاوز في فكرها ما أسمته بـلأطر المعلبة، ولأنها تسعى في مجال أوسع يتعلق بحقوق الإنسان وحقوق المرأة، ما يستلزم الدفاع عن ذاتها بموازاة احترام مختلف صور الجهد الجماعي. تعتقد بأهمية إيجاد ثقافة واحدة لفاعلين اثنين، في حين التفاوت بينهما، بين الاثنين، الذكر والأنثى، هو فقط في الجنس. فحينما تمر إيريجاري بالتحليل صوب عملية النقد، تعتقد بأنه قائم على الواحدية، أو على إبراز دور فرد واحد من الاثنين، وفي هذه الحالة تعني الرجل فقط. هي تريد أن يكون النقد لهما وليس له فقط. هي تسعى للقول بأن الاثنين لا يمكن أن يقللا من شأنيهما، ولا يمكن لأحدهما أن يأخذ مكان الآخر، لا بسبب أن أحدهما أفضل من الآخر- بسبب العامل الكمي- بل بسبب التفاوت الوجودي، أي التفاوت في وجود كل طرف- أي العامل الكيفي. فهما اثنان فاعلان. لذلك، تتحدث إيريجاري عن أجنسه التفاوت لا عن التفاوت الجنسي، فترفض أن تكون المرأة هي الجنس الثاني.اشتهرت بعملها مرآة المرأة الأخرى الذي نشرته عام 1974 تحت عنوانه الأصلي باللغة الفرنسية Spéculum de l`autre femme اشتهرت بعملها مرآة المرأة الأخرى الذي نشرته عام 1974 تحت عنوانه الأصلي باللغة الفرنسية Spéculum de l`autre femme. وشهد هذا العمل نزاعًا حادًا مع المحلل النفسي الفرنسي جاك لاكان. ركز العمل على استبعاد المرأة في اللغة ذاتها، وتبعه ظهور ذلك في جوانب شتى من الحياة والعلوم، بما في ذلك نظرية التحليل النفسي.




رد مع اقتباس