تحدث الزوجين المستمر في الهاتف لتجنب التعامل المباشر.
انطفاء الرومانسية والنفور من العلاقة الزوجية.
مقارنة الزوج أو الزوجة شريكه بالآخرين.
التوقف عن محاولة إصلاح الزواج.
قيام طرف واحد بالتضحيات والتنازلات.
فقدان الثقة بين الطرفين.
اختلاق الأعذار: من علامات قرب انفصال الزوجين، هو اختلاق الأعذار المستمر، حتى دون وجود سبب حقيقي لذلك، وذلك لتجنب التعامل أو اللقاء أو الجلوس سوياً للتحدث، الأعذار المستمرة والتي تصل لمرحلة الأعذار الزائفة، مؤشر على أن الطرفين لم يعد يشعر أياً منهم بضرورة البقاء مع شريكه، وأحد الأطراف أو كلاهما يريد الانفصال وإنهاء العلاقة بشكل نهائي. تكرار الحديث أو التهديد بالانفصال بشكل مستمر: إذا بدء الشريكان أو أحدهم في التحدث بشكل مستمر بداعي أو بدون، عن الانفصال، هذا مؤشر على أن العلاقة بينهم في مرحلة الخطر أو أوشكت على النهاية، ومن العلامات التي تؤكد قرب حدوث الانفصال، هو التهديد الفوري بالانفصال بمجرد وقوع مشكلة أو اختلاف بسيط بينهما. الشجار المستمر دون سبب: لا تخلو أي علاقة من المشاجرات واختلاف وجهات النظر، لكن هذا لا يعني أن يستمر الأمر طوال الوقت، الشجار المستمر على أبسط الأشياء، أو حتى دون وجود سبب منطقي، نذير خطر على استمرارية الزواج بين الطرفين. انتقاد التصرفات حتى البسيطة منها: استمرار النقد بين الطرفين، والاعتراض على التصرفات والسلوكيات، حتى البسيطة منها، لدرجة تحول الامر إلى مشاجرة كبيرة، هو من علامات قرب انفصال الزوجين، أو أن أحد الأطراف نرجسي، لا يستطيع أن يعترف بخطأة، حيث يرى دائماً الخطأ في كل ما يفعله الشريك، ليس ذلك فقط بل إن الهجر وإنهاء الزواج هو الحل الأمثل من وجهة نظره. كره الذات عند التواجد بقرب الشريك: عند انطفاء السعادة في العلاقة بين الزوجين، يشعر الزوجة أو الزوجة، بإنه لا يحب ذاته أو كأنه فقد نفسه ولا يستطيع التعرف عليها ولا على أسلوبها وقيمها، ثم تبدأ أو يبدأ في التوقف عن فعل الأشياء، التي تسعد شريكه، حتى يصلوا إلى مرحلة لن يتمكنوا فيها من التعرف على أنفسهم، كل هذا مؤشر سيء على استمرارية العلاقة بين الزوجين. عدم الحديث عن الخطط المستقبلية سوياً: عدم حديث الزوجين عن خططهم ونواياهم، تجاه حياتهم المستقبلية على عكس ما كان موجوداً في بداية الزواج، يعتبر نذير على فساد العلاقة بينهم، وأن هناك احتمالية كبيرة للانفصال، لأن توقفوا ان يعتبروا بعضهم البعض أولوية في الحياة. تحدث الزوجين المستمر في الهاتف لتجنب التعامل المباشر: من علامات الانفصال الوشيك بين الزوجين، هو الانشغال بالتحدث بالهاتف طوال فترة التواجد داخل المنزل، أو الاكتفاء بالجلوس أمام التلفزيون، لكيلا يتم التواصل أو الحديث بينهم بشكل طبيعي، توقف الزوجين عن منح أوقاتهم في المنزل لبعضهم البعض، يدل على قرب علاقتهم الزوجية. انطفاء الرومانسية والنفور من العلاقة الزوجية: من أهم العلامات والمؤشرات التي تؤكد انتهاء الزواج، هو انطفاء الرومانسية وعدم الرغبة في العلاقة الزوجية، إذا حدثت هذه الأشياء، أعلم أن زواجك مهدد بالانتهاء. مقارنة الزوج أو الزوجة شريكه بالآخرين: هذا الرجل أنجح منك، هذه المرأة أجمل منك، كل عبارات المقارنة التي يلجأ إليها الزوجان، للمفاضلة بين شركاؤهم والأخرين، يدل على قرب وقوع الانفصال، وعلى تفكير أحد الطرفين، أو كلاهما في قرار استمراره في الزواج. التوقف عن محاولة إصلاح الزواج: أي علاقة زوجية تمر بعوائق ومشكلات، قدر تؤثر على الحب بين الزوجين، لذلك هذه الفترة تطلب جهوداً من الطرفين لإصلاح العلاقة، وعندما يتوقف الزوجان عن إرسال الهدايا أو الرسائل النصية اللطيفة، حينها يعلنوا عن عدم رغبتهم محاولة إصلاح الزواج. قيام طرف واحد بالتضحيات والتنازلات: التضحيات والتنازلات يجب أن يكون متبادلة ومشتركة بين الطرفين، لذلك عند اقتصار الأمر على طرف واحد دون أخر في الزواج، تصبح حينها النهاية وشيكة، لأن الأمور تتحول إلى طرف يأخذ فقط وطرف يعطي فقط. فقدان الثقة بين الطرفين: كثرة الكذب، الحجج الزائفة، يؤدي لفقد الثقة بين الزوجين، وبالتالي يصبح هناك احتمالية كبيرة بوقوع الانفصال بينهم، الشعور بالأمان والثقة أركان مهمة لنجاح الزواج واستمراره.