- بُطم.
- قطيفة “سميكة”.
- كبشة.
- شجرة السنتين.
- القشطه.
- شفلح.
- حشيشة القدر.
- رخيمه “كريشه/ رجل الحمامة”.
- القات.
- الشمندر “سلق بري”.
- عتره.
- العفينة.
- الأقحوان.
- البابونج “زفيرة/ عطفرة”.
- شاي الجبل.
- جعفور.
- شوك الجمل “لحلاح/ خرفيز”.
- القربص “قرقاص”.
يغتنم السعوديون فترة موسم الوسم فيكثروا من زراعة النباتات البرية على حواف مسارات الأودية، وهناك في السعودية عدداً كبيراً من النباتات البرية التي تظهر خلال هذه الفترة من ضمنها الرمث، والغضي، والقيصوم، والنغل، والخزامي، والأقحوان.
بُطم: توضع براعمه على السلطة وتؤكل أوراقه نيئة.
كبشة: يصلح الساق والورق للأكل مطبوخة.
شجرة السنتين: تؤكل أوراقه وسيقانه مطبوخة.
القشطه: تؤكل ثماره ناضجة.
شفلح: تُستخدم ثماره نيئة في صنع المخللات.
حشيشة القدر: تشبه حشيشة القدر السبانخ، وتُستخدم كاملة في الطبخ.
رخيمه “كريشه/ رجل الحمامة”: الجزء الصالح للأكل فيه هو السيقان والأوراق الصغيرة، ويمكن أكلها نيئة.
القات: تُجفف أوراقه وأغصانه وتُستخدم في تحضير المشروبات.
الشمندر “سلق بري”: تؤكل جذور الشمندر مطبوخة.
عتره: له اسم آخر بالإنجليزية “قدم الإوزة البيضاء”، وتُستخدم أوراقه وبراعمه مثل السبانخ في الطعام.
العفينة: يطلق على نبات العفينة بالإنجليزية “قدم الإوزة”، ويمكن استخدام أوراقه الصغيرة وبراعمه في الطعام مثل السبانخ.
الأقحوان: يتميز الأقحوان بوجود سيقان صغيرة لا تضم أي أوراق، ويمكن تناول هذه السيقان نيئة.
البابونج “زفيرة/ عطفرة”: يُشرب هذا النبات إذ يُنقع كاملاً في مياه ساخنة.
شاي الجبل: تُستخدم أوراق هذا النبات كمنقوع ويُشرب ساخناً.
جعفور: يُسمى في الإنجليزية عشب الأفعى، والنبات كله يمكن بجذوره وأوراقه يؤكل نيئاً.
شوك الجمل “لحلاح/ خرفيز”: يُسمى بالإنجليزية “الشوك المقدس”، وله أوراق صغيرة جداً تصلح للأكل وتناولها مع أطباق السلطة.
القربص “قرقاص”: يسمى بالإنجليزية بنبات الزر الأصفر، وتؤكل أوراقه وهي خام، ولكن مذاقه يكون حاراً على اللسان. [3] [2]