وكان هذا القرآن - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 351
عدد  مرات الظهور : 10,180,813
عدد مرات النقر : 332
عدد  مرات الظهور : 10,180,810
عدد مرات النقر : 227
عدد  مرات الظهور : 10,180,849
عدد مرات النقر : 177
عدد  مرات الظهور : 10,180,849
عدد مرات النقر : 328
عدد  مرات الظهور : 10,180,849

عدد مرات النقر : 26
عدد  مرات الظهور : 3,698,968

عدد مرات النقر : 55
عدد  مرات الظهور : 3,693,557

عدد مرات النقر : 22
عدد  مرات الظهور : 3,694,081


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-08-2024, 08:14 AM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » يوم أمس (08:00 PM)
آبدآعاتي » 3,720,567
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2265
الاعجابات المُرسلة » 799
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »
 
افتراضي وكان هذا القرآن

Facebook Twitter


إنَّ الْحَمْدَ لِلهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلا مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلا هَادِي لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ.



﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102]، ﴿ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1]، ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71]، أَمَّا بَعْدُ:

فَإِنَّ خَيْرَ الْحَدِيثِ كِتَابُ اللهِ، وَخَيْرَ الْهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وآله وسلم، وَشَرَّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا، وَكُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ، وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلالَةٌ، وَكُلَّ ضَلالَةٍ فِي النَّارِ.



عباد الله، إن الله سبحانه بعث نبيَّنا محمدًا صلى الله عليه وسلم بين يدي الساعة بشيرًا ونذيرًا وداعيًا إلى الله بإذنه وسراجًا منيرًا.



بعثه وقد كان الناس فوضى لا تمُرُّ بهم إلا على صنم قد هام في صنم، والأرض في عماية تامَّة وظلام دامس، وضلال ظاهر مبين من الكفر والفجور والطغيان، والشر قد انتشر وأطبق إلا من رحم الله عز وجل، ﴿ لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [آل عمران: 164].



وفي الحديث: ((إنَّ اللهَ تَبارَكَ وتَعالى اطَّلَعَ على عِبادِه فمَقَتَهَم عَجَمَهم وعَرَبَهم، إلَّا بَقايا من أهلِ الكتابِ))[1]، فأخرج الله برسالةِ الإسلامِ الناسَ من الظُّلُمات إلى النور، وأشرقت الأرضُ بهذه الرسالة العظيمة، وصدح النبي صلى الله عليه وسلم بدعوته وتلا القرآن الكريم.



﴿ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَذَا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴾ [يونس: 15]، فاستنكرت قريش بلغاء العرب هذا القرآن؛ ولكن أُبدعوا به وتعجبوا من نَظْمِه وألفاظه ومعانيه، وهم أرباب اللُّغة وأساطين النثر والشعر، حتى وصل صنديد من صناديدهم إلى ما أخبر الله عز وجل عنه: ﴿ إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ * فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ * ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ * ثُمَّ نَظَرَ * ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ * ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ * فَقَالَ إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ * إِنْ هَذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ ﴾ [المدثر: 19 - 25]، فتوعَّده الله بقوله: ﴿ سَأُصْلِيهِ سَقَرَ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ * لَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ * لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ * عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ ﴾ [المدثر: 26 - 30].


وهذا القرآن الكريم العظيم اخترق قلوبهم، وسرى إلى آذانهم، وملأ أفئدتهم على ما جاء في سبيل معارضته والصد عنه: ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ ﴾ [فصلت: 26]؛ ولكن فكما قال الله تعالى عن كتابه وقوة تأثيره وعظم تمثيله: ﴿ وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى بَلْ لِلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعًا أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِنْ دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ ﴾ [الرعد: 31]؛ أي: لكان هذا القرآن الكريم.



سمع كثيرٌ من مشركي العرب هذا القرآن، وهو يُتلى ممن أُنزل عليه، وهو النبي صلى الله عليه وسلم؛ ولكنهم لم يؤمنوا بما قام في قلوبهم من قسوة القلب، وأن الله تعالى طبع عليها بكفرهم.



﴿ قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ ﴾ [الأنعام: 33]، وكثيرٌ ممَّن آمن بالنبي صلى الله عليه وسلم ممن انتفع بالقرآن، وازداد به هدًى من الله ونورًا، وثبت على إيمانه، واستقام على هدايته، وصار القرآن له أنيسًا ينشرح به صدرُه وينور به سبيله.



عمر بن الخطاب رضي الله عنه قد آمن لما تليت عليه سورة طه، والنجاشي أصحمة- ملك الحبشة- أسلم وسالت دموعُه ووجل قلبُه لما استمع لسورة مريم، فأنزل الله في شأنه: ﴿ وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ ﴾ [المائدة: 83].


وسمع جبير بن مطعم سورة الطور من فِي النبي صلى الله عليه وسلم حتى قال: "كاد قلبي أن يطير"[2]؛ فكانت سببًا في إسلامه.



فالمقصود عباد الله، إن هذا القرآن باقٍ بإبقاء الله عز وجل له، ومحفوظ بحفظ الله عز وجل له، لم يتغير، ولم يتبدَّل أبدًا منذ أنزل حتى يأذن الله عز وجل برفعه من المصاحف، ومن صدور الناس تكرمةً لهذا القرآن، وذلك إذا قرب يوم القيامة ولم يبق في الأرض إلا شِرار الناس الذين عليهم تقوم الساعة.



نسأل الله عز وجل أن ينفعنا بهذا القرآن، أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم لي ولكم فاستغفروه من كل ذنب يغفر لكم إنَّه هو الغفور الرحيم.



الخطبة الثانية

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على مَنْ لا نبي بعده نبينا محمد وعلى آله وصحبه.



عباد الله، إن مسلسل الاعتداء على حُرُمات الإسلام وعلى النبي صلى الله عليه وسلم وعلى القرآن الكريم أمْرٌ ليس بجديد منذ أن أنزل القرآن، ولا يدل هذا الفعل المشين من ذلك الشقي ومن رضي بفعله إلا بما في قلوبهم من الغِلِّ والحقد على الإسلام وأهله، وأنهم أصحاب أغراض سيئة وفتنة عمية ومَكْر عظيم، أغاظهم هذا الكم الهائل من أُمَّة النصارى ممن يستمعون لهذا القرآن فيتأثَّرون به ويتمعَّنون بمعانيه إذا شرحت لهم، فقادهم ذلك إلى أن يدخلوا في دين الله، وأن يستقيموا على الإسلام، وهذا الفعل المنكر -أعني إحراق المصحف- من ذلك الشقي أن قام بحرق المصحف أمرٌ لا شك أنه مزعج، وأنه مُؤْذٍ للمؤمنين.



نسأل الله أن يحرقه في الدنيا قبل الآخرة إلا أن يتوب عليه، وهو قد أحرق أوراقًا؛ ولكنه لم يحرق كلام الله عز وجل الذي بلغه وبلغ قومه، وصدحت تلاوته في أرجاء ديارهم.



وهذا الحدث العظيم لا بُدَّ أن يكون سببًا في تمسُّكِكَ أيها المسلم بدينك وبكتاب ربِّك، ولتعلم علم اليقين عداوة اليهود والنصارى والمشركين والمنافقين والزنادقة لهذا الإسلام ولهذا القرآن.



كم من بيننا من شخص وهو يُعاند القرآن وأحكامه في الليل والنهار وبالسِّرِّ والإعلان على صفحات الجرائد وعلى برامج التواصُل، ويُؤذي المؤمنين ويَرُدُّ القرآن الذي هو أصل العلوم الذي قد أوجب الله عز وجل التحاكُم إليه؛ إذ هو مصدر السعادة ومصدر النجاة، وهو سبب العيش الطيِّب.



﴿ لَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﴾ [الأنبياء: 10]، نسأل الله عز وجل أن ينفعنا بهذا القرآن، وأن يرفعنا به، وأن يبارك لنا فيه، وأن يجعله نورًا في قلوبنا وأعمالنا.



 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 02-08-2024, 08:20 AM   #2



 
 عضويتي » 32
 جيت فيذا » Nov 2022
 آخر حضور » يوم أمس (05:26 PM)
آبدآعاتي » 293,252
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » عاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 151
الاعجابات المُرسلة » 152
مَزآجِي   :
 آوسِمتي »

عاشق السهر متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك
وجزاك الفردوس الاعلى ان شاء الله
دمت بحفظ الله ورعايته


 توقيع : عاشق السهر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الكنوز فى القرآن عطيه الدماطى › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-07-2024 11:05 AM
الرعب في القرآن عطيه الدماطى › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 3 01-14-2024 09:15 AM
حديث: لو قال: إن شاء الله لم يحنث وكان ذلك دركًا لحاجته حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 11-04-2023 01:53 PM
علم السكان فى القرآن عطيه الدماطى › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 2 08-11-2023 10:09 AM
السيرة من القرآن حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 2 01-05-2023 11:03 AM


الساعة الآن 08:38 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.