المرحلة المكية: دراسة وتحليل - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 350
عدد  مرات الظهور : 9,969,860
عدد مرات النقر : 332
عدد  مرات الظهور : 9,969,857
عدد مرات النقر : 227
عدد  مرات الظهور : 9,969,896
عدد مرات النقر : 177
عدد  مرات الظهور : 9,969,896
عدد مرات النقر : 328
عدد  مرات الظهور : 9,969,896

عدد مرات النقر : 26
عدد  مرات الظهور : 3,488,015

عدد مرات النقر : 55
عدد  مرات الظهور : 3,482,604

عدد مرات النقر : 22
عدد  مرات الظهور : 3,483,128


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-18-2024, 11:53 AM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » اليوم (08:00 PM)
آبدآعاتي » 3,720,567
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2265
الاعجابات المُرسلة » 799
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »
 
افتراضي المرحلة المكية: دراسة وتحليل

Facebook Twitter


عند إمعان النظر والتعمُّق في التأمل في أحداث المرحلة المكيَّة، يتبيَّن لنا لما ما يلي:

أولاً: إن رسالة محمد صلى الله عليه وسلم إنسانيَّة لا تَعرِف عصبيات القوميَّة والقرابة؛ فهي رسالة عامَّة إلى جميع البشر على مختلف مشاربهم ومستوياتهم، وبقَطْع النظرِ عما بينهم من تفاوُت وتبايُن.


ولذلك كان لِزَامًا أن تُوجَّه الدعوة إلى جميع الخَلْق، وأن يكون البيان عامًّا، وأن يتحرَّك جميع المؤمنين منذ اللحظات الأولى لهذه الرسالة المباركة نحو نَشْر مبادئ وأصول هذا الدين بوضوح وبلا مجاملات فارغة.


ثانيًا: إن الدافع الرئيس لتحرُّك المؤمنين في الدعوة إلى دينهم هو رغبتهم في استنقاذ الناس مما هم فيه من شِرْك وانحراف وسقوط أخلاقي، سيُعرِّضهم في النهاية إلى سقوط في دائرة العذاب، الذي لا يستطيع أيُّ أحد من الخَلْق أن يُغْني عنهم منه شيئًا.


وهذا ما نطق به رسول الله صلى الله عليه وسلم في دعوته لقومه؛ حيث قال: ((يا معشر قريش، اشترُوا أنفسكم، لا أُغني عنكم من الله شيئًا، يا بني عبدمناف، لا أغني عنكم من الله شيئًا، يا عباس بن عبدالمطلب، لا أغني عنك من الله شيئًا، ويا فاطمة بنت محمد، سليني ما شئتِ من مالي، لا أغني عنك من الله شيئًا))[1].


إن رحمة الخَلق والشَّفقة على البشر كانت من أهم عناصر تَحرُّك هذه الدعوة، والصمود في مواجهة ما يَعتريها من صِعاب، وهذا سموٌّ أخلاقي لا ريب فيه.


ثالثًا: لقد كان شعور المؤمنين بأن ما يَحمِلونه هو الخير للناس وهو الهدى سببًا في بذْل هذا الخير لأقرب الناس إليهم، ولقد بدأ النبي صلى الله عليه وسلم بأقرب الناس إليه؛ بِرًّا بهم، وعرفانًا بفضلهم، وهكذا فعل أبو بكر الصديق رضي الله عنه وغيرُه.


رابعًا: إن الفترة المكية تُشكِّل الجزء الأعظم في تاريخ الدعوة النبوية؛ حيث امتدت ثلاثة عشر عامًا من أصل ثلاثة وعشرين عامًا هي عمر الدعوة في العهد النبوي، ولم تشهد هذه المرحلة قتالاً من المؤمنين، فلم يرفعوا سيفًا، ولم يحملوا سلاحًا، ولم يؤمروا بجهاد أو قتال؛ بل لم يدفعوا الاعتداء عن أنفسهم، ولم يُبادِلوا الكفار قتالاً بقتال، واعتداء باعتداء، بل أُمِروا بكفِّ اليد والصبر على البلاء.


﴿ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ﴾ [النساء: 77].


وروى ابن كثير في تفسيره أن عبدالرحمن بن عوف وأصحابًا له أتوا النبي صلى الله عليه وسلم بمكة، فقالوا: يا نبي الله، كنا في عِزَّة ونحن مشركون، فلما آمنا صِرنا أذلَّة؟! قال: ((إني أُمِرتُ بالعفو، فلا تُقاتِلوا القوم))[2].


لقد كانت مرحلة حصَّل فيها المؤمنون جملةً من الدروس الخُلُقية، مشفوعة بشق عملي تطبيقي في أعلى المستويات.


لقد حصَّلوا دروسًا في إنكار الذات والاعتماد على الله، والعفو والحِلم والصبر على البلاء، وحُب الخير للناس في أحلك الظروف.


لقد كان لِزامًا عليهم أن يتحمَّلوا كلَّ الصعوبات ويَستوعبوا كلَّ الاعتداءات، وأن يُمارِسوا الدعوة لأعدائهم، فيردون الاعتداء بالحِلْم والصبر، ويقابلون رغبةَ الكفار في الفَتْك بهم وحِرْصهم على فِتنتهم عن دينهم بالرغبة في هدايتهم وإنقاذهم مما هم فيه، وليس أدلَّ على ذلك من فرْحتهم بإيمان أي كافر، حتى إن كان من الذين يُغلِظون عليهم ويشتدون في تعذيبهم.


فقد كان عمر بن الخطاب مثلاً من الذين يؤذون المسلمين ويشتدون عليهم، حتى قال سعيد بن زيد ابن عمه وزوج أخته: "والله لقد رأيتني وإن عمر لموثقي على الإسلام قبل أن يُسلِم"[3].


فلما أسلم عمرُ فَرِح المسلمون لذلك أشدَّ الفرح، وصار أخًا لكل المؤمنين، وعلا شأنه في الإسلام حتى صار رجل هذه الأمة الثالث بعد النبي صلى الله عليه وسلم وصاحبه الصديق رضي الله عنه.


لم يكن العفو والحِلْم والصبر موقفًا اضطراريًّا ليس للمؤمنين حيلة غيره كما يَظُن البعض؛ فإن الذين دخلوا في الإسلام مدة استسرار الدعوة لم يكونوا من الضعفاء والمحرومين والعبيد، وقد ذكر ابن إسحاق في سيرته، وابن سيد الناس في العيون، والقسطلاني في المواهب - أسماء وأنساب هؤلاء السابقين الأولين، حتى بلغوا عددًا كان يمكنهم به رد الاعتداء عن أنفسهم، لو أنه كان أُذِن لهم في ذلك.


ولكن دعوة محمد صلى الله عليه وسلم إلى رسالته والإيمان بهديه، لم تكن تَقصِد إلى إشعال نيران القتال في بيوتات قريش، التي دلَف كثير من شبابها إلى الاستجابة لدعوة محمد صلى الله عليه وسلم واتَّبَعه على دينه؛ لأن هدف هذه الدعوة الهادية الكريمة كان فتْح القلوب والعقول إليها وتقبُّلها[4].


إن هذا التعامل الأخلاقي في أسمى صوره يحتاج أن يَتوقَّف أمامه كلُّ مُنصِف؛ ليعلم كيف تشكَّلت نفوسُ المؤمنين الأوائل، وليعرف كيف تربَّى هؤلاء الذين جاهَدوا وقاتَلوا بعد أن تخرَّجوا من أرقى مدرسة أخلاقية في التاريخ.


خامسًا: لقد كان البُعْد الأخلاقي في هذه المرحلة مزدوج التوجيه، حيث اتَّجه في شقه الأول نحو المؤمنين في ذات أنفسهم، في حين اتجه في شقه الثاني إلى المؤمنين في تَعامُلهم مع الأعداء الكافرين.


فالشِّق الأول كان تربية لعباد الله المؤمنين على أرقى وأسمى المعاني الأخلاقية؛ من الاعتماد على الله والثقة في وعده ونَصْره، والصبر على البلاء واحتساب الأجر، والحِلْم وعدم الغضب للنفس، وإنكار الذات والرغبة في هداية الناس في أحلك الظروف وأشدها، والإخلاص الكامل لله سبحانه بالتخلي عن حظوظ النَّفس الدنيويَّة، والترفع عن الملذات، والتضحية بكل غالٍ ونفيس في سبيل إقامة الدين، وتعبيد الناس لرب العالمين.


أما الشق الثاني، فقد أسَّس قواعدَ وأصولاً أخلاقيَّة رفيعة في التعامل مع الخصوم، لم تَعرِف البشرية لها مثيلاً إلا في سير الأنبياء والمرسلين، لقد انطلقت هذه العلاقة من الحِرص على هدايتهم وحب الخير لهم والرغبة في إنقاذهم، وكان نِتاجًا لتلك المشاعر الصادقة أن تُقابَل إساءتهم بالإحسان، وجهالاتهم بالحِلْم، والعربي لا يصبر عادة على ضيم يقع عليه أو على مَن يلوذون به.


لقد كان المؤمنون في سلوكهم مع خصومهم وأخلاقهم في التعامل معهم يُفسِحون أمامهم السُّبلَ ويُمهِّدون لهم الطريقَ للدخول في الدين، لم يَنشغِلوا مع أعدائهم بمعارك جانبية يَنتقِمون فيها لأنفسهم، ويُشعِلون فيها نارَ الثأر؛ بل آثروا التضحية بحظوظ أنفسهم، وتَحمُّل الأذى والصبر على التعذيب؛ حتى يُوفِّروا لجلادهم أجواء يمكنه أن يتأمَّل فيها ويُفكِّر، وأن يقف مع نفسه بعيدًا عن مشاعر العداوة والرغبة في الانتصار، فلا بأس بالصبر إن كان سبيلاً للهداية، ولا ضير بالحِلْم إن كان مُعينًا على انشراح الصدور للحق، ولا غضاضة أن تكون أجسادهم قنطرة يطؤها الناس، ويَعبُرون فوقها إلى الجنة.


ولقد أثمرت تلك المنظومة الأخلاقية بشقيها ثمارًا يانعة، وقطوفًا دانية:

ففي الشق الأول خرج جيل لم تعرف البشرية له مثيلاً في رُقِي خُلُقه، وكمال تربيته، وسمو آدابه، وصار هذا الجيل مفخرة لكل مسلم، ونموذجًا عمليًّا للإنسانية جمعاء على حُسْن الخُلُق، وكمال الأدب، بالفعل قبل القول، وبالعمل قبل التنظير.


وفي الشقِّ الثاني كان هذا السلوك الخُلُقي السامي سببًا في هداية الكثير من الأعداء، وعودتهم إلى الفطرة السليمة، والملَّة المستقيمة؛ ليكونوا من بعد ذلك من عظماء المسلمين.


سادسًا: لقد صارت هذه الثُّلة المؤمنة التي تربَّت على تلك المعاني الأخلاقيَّة السامية هي الطليعة التي قادت المؤمنين في المرحلة اللاحقة، وكان طبيعيًّا أن تأتي سلوكياتهم على ذات النَّسَق الأخلاقي الرفيع بعد أن صارت هذه الأخلاق ركيزة في نفوسهم، وسجيَّة في تصرفاتهم، وطبيعة عنها يصدرون، وإلى غيرها لا يميلون، لقد شكَّلت جزءًا أساسيًّا في ثقافتهم، وكوَّنت قدرًا أصيلاً في أذهانهم وأفئدتهم، بحيث يكون من المستبعَد أن يتصرَّفوا بمنأى عنها، أو يعملوا بما يُخالِفها، لا سيما مع ارتباط تلك المعاني بالتوجيهات الربانية، والإرشادات النبوية، التي تمنحها قداسة، وترفعها إلى مرتبة العبادة لله عز وجل.


سابعًا: لم تكن هذه الأخلاق في الجملة جزءًا من فِكر المجتمع العربي الجاهلي، بل على العكس من ذلك، فقد كانت ثقافة الثأر والانتقام الشخصي والأنفة والجهالة جزءًا أصيلاً من ثقافة العرب الجاهليين حتى قال شاعرهم[5]:
ألاَ لا يَجْهلَنْ أحدٌ علينا
فنجهلَ فوق جَهْل الجاهلينَا



ولذلك لا يُمكِن نسبة هذه الممارسات الأخلاقية الرفيعة إلا للتربية الإسلامية الإلهية الرفيعة التي خضع لها أولئك النبلاء الأفاضل.


ولقد كان كافيًا في إظهار شرف هذه الدعوة الأخلاقية السامية أن تُقدِّم هذه النماذجَ العجيبة، ولكن مما يزيد الأمرَ جلاء ويضفيه بالمزيد من الشرف والسؤدد استحضارُ صورة العربي قبل الإسلام بثقافته وطبيعته الجاهلية، وكيف غيَّرته التربية الإسلامية إلى النقيض، وكيف حاربت فيه الخُلُقَ الذميم، وهدمت داخله الطباع الخبيثة الكريهة؛ لتبني مكانها معاني النبلِ والشرف، إنه بحق انقلاب في المفاهيم الخُلُقيَّة من سفول إلى رفعة، ومن هُوي إلى رقي.


ثامنًا: إن دراسة الحروب في السيرة النبويَّة بمَعزِل عن دراسة المرحلة المكية ربما يعطي صورة منقوصة غير كاملةِ المعالم، ويُغفِل جانبًا شديد الأهمية في تاريخ الصراع بين أهل التوحيد عباد الرحمن وأهل الشرك عبيد الأوثان؛ ولذلك يتعمَّد أهلُ الإفك من الذين احترفوا الكذب على الإسلام وتربَّحوا بإثارة الشبهات حول دعوته - أن يبتروا هذا الجزء، ويُسقطوه عمدًا، محاولين عبثًا إعطاء صورة مشوَّهة عن الإسلام من نَسْج خيالاتهم المريضة، زاعمين في تبجُّح أن الإسلام قد انتشر بحد السيف وقوة السنان، وأعموا أبصارهم وصَمُّوا آذانهم عن الذين ابتُلوا وعُذِّبوا ونُكِّل بهم ليتركوا هذا الدينَ، فما زادهم هذا إلا ثباتًا على الحق، وإصرارًا على التمسك بالإسلام، فلم يجد هؤلاء المفترون بدًّا غير إسقاط هذه الفترة أو تزييف حقائقها؛ لأنها أبلغ دليل على كَذِبهم، وأعظم حُجَّة تفضح تضليلهم وتزويرهم.



 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 01-18-2024, 11:57 AM   #2



 
 عضويتي » 67
 جيت فيذا » Dec 2022
 آخر حضور » اليوم (05:26 PM)
آبدآعاتي » 253,271
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » مجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 87
الاعجابات المُرسلة » 205
مَزآجِي   :
 آوسِمتي »

مجنون بحبك متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا
وجعلة فى ميزان حسناتك


 توقيع : مجنون بحبك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مشاهد من سورة الانفطار المكية. حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-23-2024 08:22 AM
تقديم وتحليل دفتر شروط المشروع حكاية ناي ♔ مراحل التعليم العالي والبحوث العلمية 1 02-13-2024 06:55 PM
‏LG Soundbars 2024: ثلاثة إصدارات جديدة مع نقل صوتي لاسلكي وإعداد 9.1.5 وتحليل محسّن حكاية ناي ♔ › برٍمجيآت coʍрūтзR l 1 12-26-2023 03:54 PM
05_التركيب الضوئي : المرحلة الكيموضوئية "جزء 1" شروط المرحلة ومصدر o2 المنطلق حكاية ناي ♔ مراحل التعليم العالي والبحوث العلمية 1 10-27-2023 09:04 PM
٩٨...توثيق قاعدة البيانات وتحليل الاداء ...تعلم اكسس معي ..من الصفر نبدأ حكاية ناي ♔ › برٍمجيآت coʍрūтзR l 3 01-05-2023 05:14 PM


الساعة الآن 10:34 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.