مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم وداره - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 350
عدد  مرات الظهور : 9,948,687
عدد مرات النقر : 332
عدد  مرات الظهور : 9,948,684
عدد مرات النقر : 226
عدد  مرات الظهور : 9,948,723
عدد مرات النقر : 177
عدد  مرات الظهور : 9,948,723
عدد مرات النقر : 328
عدد  مرات الظهور : 9,948,723

عدد مرات النقر : 26
عدد  مرات الظهور : 3,466,842

عدد مرات النقر : 55
عدد  مرات الظهور : 3,461,431

عدد مرات النقر : 22
عدد  مرات الظهور : 3,461,955

العودة   منتديات احساس ناي > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-22-2024, 04:12 PM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » اليوم (08:00 PM)
آبدآعاتي » 3,720,567
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2265
الاعجابات المُرسلة » 799
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »
 
افتراضي مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم وداره

Facebook Twitter


ادعى بعض العلماء من المستشرقين أن شبه جزيرة العرب كانت خالية من الفن المعماري، وهذا الادعاء كان موجهًا لهذه المنطقة عن الفترة التي قبل الإسلام، وهو انحياز إلى كل ما هو غربي؛ فقد عرفت هذه المنطقة العمارة، ومن يطالع مصادر التاريخ الإسلامي يثبت له خطأ هذه الفكرة ففي سيرة ابن هشام نجد أن السيدة عائشة رضي الله عنها زوج الرسول صلى الله عليه وسلم قد نزلت بأحد الحصون يوم أن جاءت جحافل قريش لغزو المدينة في غزوة الخندق، ونعرف أيضًا أن الرسول الكريم قد هاجم حصون اليهود في خيبر، وفتحها حصنًا حصنًا، بل إن بعض المدن كان حولها أسوار حصينة، وإننا نعلم أيضًا أن الكعبة المشرفة كانت موجودة قبل الإسلام، وكانت مبنية من الحجر قبل الإسلام، وكانت مبنية من الحجر، ومعروف أن الرسول الكريم في صغره قد شارك في فض النزاع حول من يحمل الحجر الأسود إلى مكانه حين إعادة بناء الكعبة قبل الإسلام، ولكن البناء كان يتم بالأساليب والمواد المعروفة حينئذ، إذًا كانت هناك عمارة.



ولما بعث الرسول صلى الله عليه وسلم ولقي الإيذاء من أهل مكة واضطر إلى الهجرة إلى يثرب، واجه في الموطن الجديد حياة جديدة، وكان لا بد له من مكان يسكنه هو وزوجاته إلى جانب أنه من الضروري أن يوجد المسجد الذي يجتمع ويصلي فيه بالمسلمين، ويُلقي عليهم مواعظه، ويزكيهم ويُعَلِّمهم الكتاب والحكمة، ويباشر في ساحته شؤونه السياسية والحربية ويقضي بين الناس.



وقد أقام الرسول الكريم مسجده وداره في يثرب التي عرفت باسم المدينة المنورة، فاشترى قطعة أرض من غلامين يتيمين في المدينة بعشرة دنانير، والدينار هو الدينار البيزنطي أو ما يعادله بالدرهم الفارسي المعروف وقتذاك في هذه المنطقة، وتُحَدِّثنا المصادر الوثيقة من كتب السيرة أن الرسول صلى الله عليه وسلم بادر عند دخوله المدينة إلى بناء المسجد؛ حيث بركت ناقته في مربد لغلامين يكفلهما أسعد بن زرارة، هما سهل وسُهَيل، وكان المسلمون اتخذوا هذا المكان مصلًّى يؤدون فيه صلاتهم، وكان فيه نخيل وشجر غرقد، وتختفي في ترابه بعض قبور المشركين، وكان الغلامان يريدان النزول في المربد وهو المكان الذي يجفَّف فيه التمر لله ولرسوله، ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم أبى إلا ابتياعه بالثمن، وفي ذلك يقول الإمام البخاري في حديثه: ثم ركب رسول الله صلى الله عليه وسلم راحلته، فصار يمشي معه الناس حتى بركت ناقته عند مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم بالمدينة، وهو يصلي فيه يومئذ رجال من المسلمين، وكان مربدًا للتمر لسهيل وسهل غلامين يتيمين من بني النجار في حِجْر سعد بن زرارة، أو معاذ بن عفراء كما جاء في رواية أخرى، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم حين بركت راحلته، هذا - إن شاء الله - المنزل، ثم دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم الغلامين، فساومهما بالمربد ليتخذه مسجداً، فقالا: لا، بل نَهَبُه لك يا رسول الله، فأبى الرسول أن يقبله منهما هبة، حتى ابتاعه منهما ثم بناه مسجدًا.



وعند الشروع في البناء أمر الرسول بالنخل فقُطِع، وبالقبور فنُبِشَت وكانت أجداثًا أتى عليها البِلى، حتى هُجِرت فلا يدفن فيها أحد وأمر بالخرب فسُوِّيت، وصَفُّوا النخيل قبلة المسجد، والقبلة يومئذ بيت المقدس، وقد اشترك الرسول الكريم في عملية البناء، وكان ينقل اللَّبِن في بنيانه، ويقول وهو ينقل اللبن:

هذا الحمال لا حمال خيبر ** هذا أبر ربنا وأطهر



ويقول أيضًا:

إن الأجر أجر الآخرة ** فارحم الأنصار والمهاجرة



فلما رأى الصحابة أن الرسول صلى الله عليه وسلم يعمل بنفسه، ولم يكتف بالإشراف على عملية البناء ضاعف ذلك من حماسهم، فأقبلوا على العمل وقد ارتجز بعضهم هذا البيت:

لئن قعدنا والنبي يعملُ ** لذاك منا العملُ المضلَّلُ



وقد اتخذ بناء المسجد أبعادًا جديدة فكرةً وموضوعًا حتى صار اليوم مسجدًا جامعًا تشع منه أنوار النبوة، وتهفو إليه ملايين القلوب في العالم الإسلامي أجمع.



وقد كان جهد الرسول والخلفاء الراشدين موجهًا نحو نشر الدين الإسلامي الحنيف، وهذا الجهد طغى على الاتجاه نحو الترف والفخامة في البناء بالإضافة إلى ما كان موجودًا من مواد البناء التي تأخذ طابع البساطة، ذلك كله أخرج مسجد الرسول وداره على هذا النحو الذي سنرى.



ولما بنى الرسول الكريم مسجده وداره بالمدينة المنورة كان بناؤهما يهدف إلى أمور ثلاثة:

الهدف الديني، والهدف السياسي، والهدف الاجتماعي.



• فالهدف الديني يتمثل في بناء المسجد ليكون مكانًا للصلاة والعبادة والهدف السياسي في كونه مكانًا يُصَرِّف فيه أمور دولته الجديدة، والاجتماعي يتمثل في أن ذلك المكان قد ضم حجرات أزواجه الطاهرات، وبذلك أخذت حياته صلى الله عليه وسلم في الاستقرار واتجه إلى بناء دولته الجديدة.



وكان المسجد النبوي في أول عهده يتكون من صحن غير مسقوف مربع تقريبًا طول كل ضلع من أضلاعه 100 ذراع، وأرضه مفروشة بالحصباء، وقد استخدم هذا الصحن للصلاة، يحيط به سور من اللَّبِن بارتفاع 7 أذرع تقريبًا، وجُعِلَت عضداتا المسجد من الحجارة، وحُفِر الأساس على عمق ثلاث أذْرُع.



أما حجرات زوجات الرسول فكانت 9 حجرات، أربعة منها مبنية بالطوب، يفصل بين الحجرة والأخرى حوائط من فروع وسعف النخيل، أما الحجرات الخمس الأخرى فمبنية كلها من فروع وسقف النخيل، وجميع الأسقف مسطحة من فروع وسعف النخيل، وغطيت جميع الحوائط والأسقف والسور حول الصحن بالطين.



وقد كانت الحجرات التسع تفتح على الصحن مباشرة، وفي بعض الأقوال: كان بينها وبين الصحن مسافة تشبه الشارع إلى أن زاد الرسول المسجد، فالتصقت الغرف بالمسجد، وهناك أيضًا من يقول: إن الغرف كانت ثمانية، ولم تكن تسعة، وقد وصف لنا عبدالله بن زيد الذي رآها، وذلك بأمر الوليد بن عبدالملك قبل هدمها مباشرة، فقال: إن أبوابها كانت تغطيها ستائر مصنوعة من الشعر الأسود الكثيف مقاس كل ستارة 3 × 3 أذرع، وأن ارتفاع الغرف حوالي من 200 إلى 220سم؛ أي: كان في إمكان الواقف بها أن يلمس السقف بيده، فقد قال الحسن بن أبي الحسن: كنت أدخل بيوت النبي صلى الله عليه وسلم وأنا غلام مراهق، فأنال السقف بيدي.



أما المسجد وهو الصحن فكان به ظُلَّة شمالية ناحية القبلة التي كانت في اتجاه بيت المقدس كان ينام تحتها فقراء المسلمين، ولذا سُمُّوا بأهل الصُّفَّة، وكانت هذه الظُّلَّة ذات مسطح مستو من فروع وسعف النخيل مُقامَة على أعمدة من جذوع النخل، ولما تحولت القبلة لتكون في اتجاه الكعبة، أقيمت ظلة ثانية في موازاة الحائط الجنوبي على نفس نمط الظلة الشمالية، وكانت القبلة الأولى والثانية مرسومة رسمًا على الحوائط.



وقد كان المسجد والحجرات الملحقة به لا تنطوي على أية زخارف سواء مضافة أو في البناء نفسه، أي لم يكن بالمباني حنايا أو بروزات كنوع من الزخرف.



والإنارة التهوية للمسجد والحجرات كانت باتصال الصحن بالهواء والضوء مباشرة نظرًا لكونه مكشوفًا، أما الحجرات فكانت تهويتها وإنارتها عن طريق الأبواب بِرَفع الستائر التي سبق الكلام عنها أو خفضها.



واستكمالاً للكلام عن الأبواب، نذكر أنه في تلك الفترة كان الصحن ثلاثة أبواب أحدها في الشمال، والثاني في الشرق، والثالث في الغرب، إلا أنها بوفاة الرسول الأعظم، رأى أصحابه أن يدفنوه بحجرة السيدة عائشة رضي الله عنها، وكان قبره مسُنَّمًا فوق الأرض، وفي روايات أخرى كان لحدًا ثم أهيل عليه التراب، وعندئذ أصبح هذا المكان مقدَّسًا يضم قبر الرسول صلى الله عليه وسلم، وبذلك كان هذا المسجد النبوي نموذجًا للمساجد في الإسلام بعد أن اكتمل شكله تمامًا على عهد عثمان رضي الله عنه.



واستكمالاً لهذا النمط الأول نجد أنه في عهد الخليفة عمر بن الخطاب ثاني الخلفاء الراشدين، وفي سنة 17 هــ دخلت على المسجد زيادات ليصبح طوله 14 ذراعًا وعرضه 120 ذراعًا تقريبًا؛ مما ترتب عليها هدم الحوائط، عدا الحائط الشرقي الملاصق للحجرات، وبناء بدلٍ من هذه الحوائط يحتوي الاتساع الجيد بالإضافة إلى المساحة القديمة، ومما يُذْكَر لعمر بن الخطاب أنه قد استبدل استبدل أعمدة من خشب بالأعمدة من جذوع النخل، وفي أقوال: إن أبواب المسجد كانت ستة في عهده، وقد أمر رضي الله عنه بأن يفرش الصحن بالحصى بدلاً من الرمل، حتى لا يتعود المصلون على التصفيق لإزالة ما علق بأيديهم من رمال أثناء السجود.



وهذا كله نوع من التطور وإن كان بطيئًا إلا أنه على كل حال يعتبر خطوة نحو الأمام.



ولما ولي ثالث الخلفاء الراشدين عثمان بن عفان رضي الله عنه حدث تطور جديد في عمارة المسجد، فقد زاده اتساعًا فبلغ 160 × 150 ذراعًا، وكان ذلك عام 24 هــ، حيث أخذت الظلات في الجوانب الأربعة وَضْعها كاملاً، فأصبح المسجد يتكون من صحن مكشوف، يحيط به أربعة أروقة من الشمال والجنوب والشرق والغرب، والأروقة ذات أسقف مستوية من خشب الساج. وكان للمسجد ستة أبواب.



وبهذا تكامل شكل المسجد، وتكاملت الفكرة، وأصبحت نمطًا يُحتذَى به، وتبنى عليه المساجد الإسلامية، وإن كان هناك بعض تغييرات في التفاصيل والتطور في البناء والزخرفة فيما يناسب عصر الإنشاء، والصحن المكشوف في مسجد الرسول بالمدينة كان ينير الأروقة ويعمل على تهويتها، إلا أنه على عهد عثمان كما قيل كانت تنيره ليلاً قناديل الزيت، أما الأعمدة فقد تغيرت لتصبح حجارة الرصاص في وسطها، وإن كان البناء قد ظل على حاله من التقشف والبدائية خاليًا من الزخرفة والأناقة.



ولم يكن للمسجد مئذنة، فهذا نظام في بناء المساجد حدث فيما بعد، وله قصة أخرى في تاريخ الآثار الإسلامية.



والمحراب كان في أول الأمر علامة فقط على جدار القبلة نحو الشمال في اتجاه بيت المقدس، وظلت كذلك ستة عشر شهرًا فلما تحولت القبلة إلى الكعبة رسمت على الحائط الجنوبي، إلا أنه فيما بعد عُمِلَ المحراب الْمُجَوَّف.



أما عن المنبر فلم يكن للمسجد منبر أولَ الأمر إلا أنه فيما بعد عُمِل له منبر خشبي صغير من ثلاث درجات، كان الرسول يجلس على العليا منها، ولما جاء أبو بكر جلس على الثانية، ولما جاء عمر جلس على الأولى، ونبعت فكرة المنبر بعد أن شق الوقوف على الرسول؛ حيث كان يقف أول الأمر يخطب الناس مستندًا إلى جذع نخلة، وفي بعض الروايات أن سلمان الفارسي رضي الله عنه هو الذي أشار على الرسول الكريم بعمل المنبر، فلم يمانع الرسول في ذلك.



تلك هي قصة مسجد الرسول وداره بالمدينة المنورة في أول العهد ومما يجدر ذكره أن ذلك مستخلص من أقوال المؤرخين والمعاصرين ومن السيرة النبوية الكريمة، فإن دار الرسول الأولى ومسجده قد تم إزالتهما جميعًا على مر العصور وحل محلهما بناء آخر تمامًا، تطور تطورًا هائلاً، ليصبح على هذا النحو الرائع الذي نراه اليوم عظمة في البناء، وجلالاً في الفن والزخارف، وروعةً في الإنتاج.



يقول الشيخ محمد الغزالي في كتابه فقه السيرة:

"ولكن المسجد حين بناه الرسول صلى الله عليه وسلم كان يتسم بالبساطة والتواضع، فراشه الرمال والحصباء، وسقفه الجريد، وأعمدته الجذوع، وربما أمطرت السماء فأوحلت أرضه، وربما تفلَّتت إليه الكلاب فتغدو وتروح في ساحته، وهذا البناء المتواضع الساذج، هو الذي ربَّى ملائكة البشر، ومؤدبي الجبابرة، وملوك الدار الآخرة، في هذا المسجد أذن الرحمن للنبي صلى الله عليه وسلم أن يؤم بالقرآن خِيرةَ من آمن به، يتعهدهم بأدب السماء من غبش الفجر إلى غسق الليل.



إن مكانة المسجد في المجتمع الإسلامي تجعله مصدر التوجيه الروحي والمادي، فهو ساحة للعبادة، ومدرسة للعلم وندوة للأدب، إن أسلافنا الكبار قد انصرفوا عن زخرفة المساجد وتشييدها، إلى تزكية أنفسهم وتقويمها، فكانوا أمثلة صحيحة للإسلام.



والمسجد الذي وجه الرسول صلى الله عليه وسلم همته إلى بنائه، قبل أن يهتم ببناء بيت له، ليس أرضًا تحتكر العبادة فوقها، فالأرض كلها مسجد، والمسلم لا يتقيد في عبادته بمكان، إنما هو رمز لما يكترث له الإسلام أعظمَ اكتراث، ويتشبث به أشد تشبث، وهو وَصْل العباد بربهم وصلاً يتجدد مع الزمن، ويتكرر مع آناء الليل والنهار، فلا قيمة لحضارة تذهل عن الإله الواحد، وتجهل اليوم الآخر، وتخلط المعروف بالمنكر".



وبعد؛ فهذه لمحة عن المسجد النبوي الذي يقف اليوم شامخًا وعظيمًا في المدينة المنورة تهفو إليه القلوب وتُشَدُّ إليه الرحال؛ التماسًا للصلاة فيه صلاة يضاعف الله أجرها، ويعظم ثوابها، فقد روى البيهقي عن جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((صلاة في المسجد الحرام مائة ألف صلاة، وصلاة في مسجدي هذا ألف صلاة، وفي بيت المقدس خمسمائة صلاة)).



 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 01-22-2024, 04:21 PM   #2



 
 عضويتي » 32
 جيت فيذا » Nov 2022
 آخر حضور » اليوم (05:26 PM)
آبدآعاتي » 293,252
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » عاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond reputeعاشق السهر has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 151
الاعجابات المُرسلة » 152
مَزآجِي   :
 آوسِمتي »

عاشق السهر متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا
وجعلة فى ميزان حسناتك


 توقيع : عاشق السهر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صفة نوم الرسول صلى الله عليه وسلم حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 12-25-2023 11:39 AM
ما جاء في خلق الرسول صلى الله عليه وسلم حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 11-13-2023 12:05 PM
صبر الرسول صلى الله عليه وسلم حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 02-13-2023 09:03 AM
زهد الرسول صلى الله عليه وسلم حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 2 01-05-2023 11:04 AM
صفة نوم الرسول صلى الله عليه وسلم حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 2 12-28-2022 07:44 AM


الساعة الآن 08:36 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.