تقييم الحالة الصحية العامة.
منع التشخيص الخاطئ.
الكشف عن المشاكل الصحية.
تحفيز تغيير نمط الحياة.
للعلامات الحيوية ومعرفتها أهمية كبيرة على صحة الإنسان وذلك لأنها تساعد في:
تقييم الحالة الصحية العامة: يمكن من خلال العلامات الحيوية المختلفة تقييم الحالة الصحية العامة للأشخاص، فالعلامات الحيوية مثل الحرارة والنبض والتنفس ومعدلاتها هي الدليل على أن الإنسان مازال حيًّا وصحيحًا.
منع التشخيص الخاطئ: لا يمكن تشخيص مرض معين بطريقة صحيحة إلا من خلال قياس درجة الحرارة وقياس النبض وكذلك التنفس، ولأن هناك أمراض كثيرة أعراضها تتداخل مع بعضها البعض، لا بد من أخذ المعلومات الكاملة للعلامات الحيوية ومقارنتها بالمعدلات الطبيعية.
الكشف عن المشاكل الصحية: يمكن من خلال مقارنة المعدلات للأشخاص بالمعدلات الطبيعية معرفة بعض المشكلات الصحية التي تؤثر على هذه المعدلات وتجعلها ترتفع أو تنخفض، لذلك هي ضرورية للغاية.
تحفيز تغيير نمط الحياة: من الممكن أن يكون الإنسان يعيش بنمط غير صحي يؤثر على معدلاته الحيوية ولكنه لا يدري، لذلك من خلال معرفة المعدل يمكن معرفة المشكلة بكل سهولة، مما يساعده على تغيير نمط الحياة لنمط أكثر صحة.