نماذج من الأخلاق الحميدة في غزوة الفتح (1) - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 349
عدد  مرات الظهور : 9,638,649
عدد مرات النقر : 329
عدد  مرات الظهور : 9,638,646
عدد مرات النقر : 224
عدد  مرات الظهور : 9,638,685
عدد مرات النقر : 176
عدد  مرات الظهور : 9,638,685
عدد مرات النقر : 324
عدد  مرات الظهور : 9,638,685

عدد مرات النقر : 23
عدد  مرات الظهور : 3,156,804

عدد مرات النقر : 47
عدد  مرات الظهور : 3,151,393

عدد مرات النقر : 20
عدد  مرات الظهور : 3,151,917

العودة   منتديات احساس ناي > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-28-2024, 07:52 AM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » اليوم (06:32 PM)
آبدآعاتي » 3,719,937
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2253
الاعجابات المُرسلة » 795
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »
 
افتراضي نماذج من الأخلاق الحميدة في غزوة الفتح (1)

Facebook Twitter


1- العدل:

وهو إعطاء كل ذي حق حقه، وهو فضيلة فردية و اجتماعية[1]، والإسلام دين العدالة، وإذا كان لكل دين سمة، فسمة الإسلام العدل[2]، وهو من أسس الأخلاق الفاضلة الكريمة، وينبع من حب الحق وإيثاره، فأحكام الحق وتطبيقاته هو تنفيذ لما يقتضيه الحق[3].



وانطلاقا من كرامة الإنسان - بصرف النظر عن جنسه ولونه ودينه - أقر الإسلام مبدأ العدل المطلق، وألزم المسلمين به، كما قال تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ ﴾[4]، وكذلك قوله: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ ﴾ [5].



وقد اهتم الدين الإسلامي بتحقيق العدل الشامل على صعيد العلاقات الفردية والاجتماعية، وهو يسري على الحاكم والمحكوم، والقوي والضعيف، ولا يؤثر في إقامته البغضاء أو المحبة، أو تغير الزمان والمكان[6]، بل هو عدل مطلق شأنه شأن سائر القيم الخلقية التي شرعها الإسلام[7].



وقد قال تعالى ﴿ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى ﴾ [8]، فقد أقرت الآية الكريمة أن العدل قيمة مطلقة، وألزمت المسلمين بأن يعدلوا حتى مع من يبغضون، بصرف النظر عن مصلحتهم أو عواطفهم.



وقد التزم النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته بذلك رغم صعوبته على النفس البشرية، كما حدث في غزوة الفتح، فقد روى أُبيَّ بن كعب رضي الله عنه قال: (لما كان يوم أحد أُصيب من الأنصار أربعة وستون رجلا، ومن المهاجرين ستة، فمثَّلوا بهم وفيهم حمزة، فقالت الأنصار: لئن أصبناهم يوما لنربيَّن عليهم، فلما كان يوم فتح مكة، أنزل الله تعالى: ﴿ وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ ﴾ [9]، فقال رجل: لا قريش بعد اليوم. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كفوا عن القوم غير أربعة)) [10]، وفي رواية عند الإمام أحمد أنه قال: ((نصبر ولا نعاقب))[11].



والعدل يكفل لكل فرد وكل جماعة قاعدة التعامل القائمة على الاستقرار والثقة البريئة من الميل والهوى، فلا تتبدل لعلاقة النسب أو المصاهرة، أو الغنى والفقر إنما تمضي في طريقها تكيل للجميع بمكيال واحد[12].



ومن صور العدل، التسوية بين الناس في المعاملة، ومكافأة جهودهم بحسبها، وإسناد الأعمال والوظائف لمن يستحقونها، وعدم المفاضلة بينهم تبعا للهوى والمصلحة الشخصية، أو غير ذلك من الأسباب الغير شرعية[13]، لذلك أعلن النبي صلى الله عليه وسلم المساواة أمام أهل مكة في خطبته، فالناس كلهم لآدم ولا يميزهم إلا تقواهم لله عز وجل، والمسلمون جميعا سواسية أمام أحكام الله تعالى، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((المسلمون تتكافأ دماؤهم، ويسعى بذمتهم أدناهم وهم يد على من سواهم))[14].



وبدون تطبيق هذه القاعدة ينفرط عقد الجماعة، وينهدم بناؤها وتزول قوتها، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بأن إخلال العدل يفضي إلى هلاك الأمم وزوالها[15]، فالعدل محمود لذاته ولو جاء من كافر، والظلم مذموم لذاته ولو جاء من مؤمن ﴿ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾[16].



والدنيا تدوم مع العدل والكفر، ولا تدوم مع الظلم والإسلام، والله يقيم الدولة العادلة وإن كانت كافرة، ولا يقيم الظالمة وإن كانت مسلمة، كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية[17]، فالعدل في الدولة الإسلامية وفي العقيدة الإسلامية؛ واجب شرعي ينبغي التقيد به[18].



ويتجلى حرص الرسول صلى الله عليه وسلم على تطبيق هذا المبدأ الخلقي[19]، بالتزامه بالعدل في القول والفعل، أثناء معالجته ما صدر من هفوات عن الصحابة الكرام، ومن ذلك ما حدث مع حاطب بن أبي بلتعة رضي الله عنه، حيث لزم العدل في تثبته من الخطأ والأسباب التي دفعت إلى ارتكابه، ثم عفوه عنه حين جمع حسناته السابقة فغمرت هذه السيئة إلى جانب بحر حسناته رضي الله عنه[20].



وكذلك من صور عدله صلى الله عليه وسلم، عدم إدخال مراكز الناس الاجتماعية وأنسابهم في خضوعهم لمقتضى العدل، فالشريعة الإسلامية تطبق على كل أحد مهما كان مركزه[21]، ومن ذلك إقامته الحد على المرأة المخزومية وخطبته بعد ذلك.



وظهر أيضا في موقفه الحاسم من خزاعة حليفته، حين أرادت استغلال صلتها به، فقتلت رجلا من هذيل لثارات قديمة بينهم، فندَّد الرسول صلى الله عليه وسلم بعملهم - وكان قد أمرهم بالكف عن القتل، وأنذرهم بالاقتصاص - وقال: ((يا معشر خزاعة، ارفعوا أيديكم عن القتل، فلقد كثر القتل أن يقع، لقد قتلتم قتيلا لأدينه، فمن قتل بعد مقامي هذا..الخ))[22]، ولم يجامل حليفته، بل توعد بالاقتصاص، ولم يغمص أهل القتيل حقهم بل ودى لهم قتيلهم[23].



2- الرحمة:

وهي من الأخلاق الجليلة التي كتبها الله تعالى على ذاته المقدسة، امتنانا منه تعالى وتفضلا على عباده[24]، كما قال تعالى: ﴿ كَتَبَ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ ﴾[25].



وبفضل الله على رسوله كان رحيما لينا رفيقا، كما وصفه في قوله تعالى: ﴿ فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ﴾[26]، بل إن بعثته ذاتها كانت رحمة للثقلين كما قال تعالى: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ ﴾ [27].



والرحمة منبع كريم يفيض بالعطاء والرفق، وهي رقة تلامس القلب، وتدفع إلى مشاركة الرحيم لغيره في آلامه ومسراته، والشعور بمثل مشاعره، وحب الخير له[28].



والرحمة لم تفارق نبي الله صلى الله عليه وسلم حتى في المواطن التي يفقد فيها الرحماء رحمتهم، فبالرغم مما ناله من أذى قريش واضطهادها، فهو يعلن يوم الفتح بين أصحابه: أن يوم الفتح، هو ((يوم المرحمة))[29]، لا يوم الانتقام والتشفي من الأعداء، فأثمرت هذه الرحمة إسلام أهل مكة.



ومن مظاهر رحمته شفقته على الصغار، فقد روى الوليد بن عقبة[30] رضي الله عنه قال: (لما فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة، جعل أهل مكة يأتون بصبيانهم، فيمسح على رؤوسهم ويدعو لهم)[31]، فقد كان صلى الله عليه وسلم رحيما رفيقا بالصغار.



وممن ناله بركة مسح النبي صلى الله عليه وسلم على وجهه ذلك اليوم: عبدالله بن ثعلبة بن صُعَيْر رضي الله عنه[32]، فقد روى الإمام البخاري رحمه الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم (قد مسح وجهه عام الفتح)[33].



ولا يخفى أن المسح على رؤوس الأطفال ووجوههم يكسبهم هدوءا واطمئنانا نفسيا، مما يورثهم محبة وإجلالا لمن حولهم.



كما شملت رحمته كذلك كبار السن، فهذا أبو قحافة رضي الله عنه يتكلف الجهد والمشقة ليأتيه ويبايعه على الإسلام، فيرحمه النبي صلى الله عليه وسلم ويرغب لو تكلف هو بنفسه الشريفة زيارة الشيخ وتجنيبه المشقة، فيقول لأبي بكر رضي الله عنه لما جاء بأبيه ليبايع - وقد كان شيخا كبيرا قد عمي -: ((هلا تركت الشيخ في بيته حتى أكون أنا آتيه فيه))[34]، فكان بالمؤمنين رؤوفا رحيما، وهو القائل: ((ليس من أمتي من لم يجل كبيرنا، ويرحم صغيرنا، ويعرف لعالمنا حقه))[35].



والرحمة من مميزات الشريعة الإسلامية، ومن شواهد ذلك مما يتعلق بالفتح، تشريع الدِّية بدلا من القصاص والقتل، وترك الخيار لأصحاب دم المقتول في ذلك، وقد أجاز الله تعالى ذلك وبين أنه رحمة وتخفيف منه تعالى: ﴿ فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ ﴾ [36]، وكقوله صلى الله عليه وسلم: ((فمن قتل له قتيل فهو بخير النظرين)).



وشرع كذلك الفطر بالسفر رحمة بالمسلمين وإعفاء لهم من الجهد والمشقة التي تحصل للمسافر، فقد روى الإمام مسلم( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج عام الفتح إلى مكة في رمضان...فقيل له إن الناس قد شق عليهم الصيام، وإنما ينظرون فيما فعلت، فدعا بقدح من ماء بعد العصر)[37].



3- الكرم:

والمثل الأعلى في البذل والكرم والجود هو النبي صلى الله عليه وسلم، حتى أنه كان أجود بالخير من الريح المرسلة، ولا يُسأل شيئا قط فيقول: لا، وكان ينفق مما آتاه الله تعالى بسخاء نصرة للإسلام والدعوة إليه والترغيب في الدخول فيه، يقول أنس رضي الله عنه: (ما سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم على الإسلام شيئا إلا أعطاه، قال: فجاءه رجل فأعطاه غنما بين جبلين، فرجع إلى قومه فقال: يا قوم أسلموا، فإن محمدا يعطي عطاء من لا يخشى الفاقة..)، وفي رواية له رضي الله عنه يقولإن كان الرجل ليسلم ما يريد إلا الدنيا، فما يسلم حتى يكون الإسلام أحب إليه من الدنيا وما عليها)[38]، وذلك ببركة عطاء النبي صلى الله عليه وسلم وانشراح صدره للإسلام.



وأجود ما يكون المرء حين يعطي من حرمه ويكرم من منعه بل بادأه بالعداوة، وهذه أخلاق النبوة التي تجود بالخير وتبذله للقريب والبعيد وللمحسن إليه والمسيء، فهذا العطاء يلين أقسى القلوب، ويدخل في الإسلام أشد الناس شركا وعداوة وبغضا له، كعطاء النبي صلى الله عليه وسلم لمسلمة الفتح المال الوفير من غنائم حنين، بل وعطاؤه للمشركين منهم فقد (أعطى رسول الله صلى الله عليه وسلم صفوان بن أمية مائة من النعم ثم مائة ثم مائة)[39] وكان على شركه حين خرج معه، فانقلبت عداوته للإسلام رغبة فيه وإيمانا.



 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 01-28-2024, 08:00 AM   #2



 
 عضويتي » 21
 جيت فيذا » Oct 2022
 آخر حضور » 11-21-2024 (05:15 PM)
آبدآعاتي » 326,012
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » صمتي شموخي has a reputation beyond reputeصمتي شموخي has a reputation beyond reputeصمتي شموخي has a reputation beyond reputeصمتي شموخي has a reputation beyond reputeصمتي شموخي has a reputation beyond reputeصمتي شموخي has a reputation beyond reputeصمتي شموخي has a reputation beyond reputeصمتي شموخي has a reputation beyond reputeصمتي شموخي has a reputation beyond reputeصمتي شموخي has a reputation beyond reputeصمتي شموخي has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 75
الاعجابات المُرسلة » 127
مَزآجِي   :
 آوسِمتي »

صمتي شموخي متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيـر
وبارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما


 توقيع : صمتي شموخي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الأحكام التشريعية المتعلقة بالاحتساب في غزوة الفتح حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 01-30-2024 02:49 PM
الأحكام التشريعية المتعلقة بالنكاح والأنساب في غزوة الفتح حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 01-30-2024 02:49 PM
نماذج من الأخلاق الحميدة في غزوة الفتح (2) حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 01-28-2024 07:52 AM
حل نماذج الوزارة الاسترشادية رياضيات للصف الخامس الابتدائي الترم الاول | نماذج الوزار حكاية ناي ♔ مراحل التعليم العالي والبحوث العلمية 2 01-14-2023 09:44 AM
حل نماذج الوزارة الاسترشادية لغة عربية للصف الخامس الابتدائي الترم الاول | نماذج الوز حكاية ناي ♔ مراحل التعليم العالي والبحوث العلمية 2 01-14-2023 09:44 AM


الساعة الآن 07:49 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.