وجد العديد من الطرق التي يجب تطبيقها اتباعها للحد من العنف الأسري ضد الأطفال منها ما يلي:
توعية الأسرة ضد أضرار العنف الأسري وآثاره السيئة على حياة الطفل ومعرفة أشكال وأنواع العنف التي تؤذي الطفل وذلك عبر وسائل الإعلام ومنظمات حقوق الطفل والمؤسسات المجتمعية مثل دور العبادة، والمدارس.
إصدار القوانين والتشريعات التي تحمي الطفل من مخاطر العنف الأسري للحفاظ على حقهم في الحياة الكريمة.
لا بد من وجود مؤسسات للعلاج النفسي للأطفال الذين تعرضوا لأي شكل من أشكال العنف الأسري ودعمهم نفسيًا ومعنويًا.
عمل برامج للدعم والإرشاد النفسي لكافة المراحل من خلال المؤسسات التعليمية.
القيام بعمل دورات تأهيليّة لأفراد الأسرة وجلسات للتوعية بمخاطر العنف الأسري ضد الأطفال ومعرفة كافة أشكاله مع التوعية بطرق الرعاية النفسية والتربية السليمة للأطفال.
مواجهة ظاهرة عمل الأطفال دون السن القانوني للعمل من خلال توعية الأسرة والمؤسسات المجتمعية وأصحاب العمل بذلك.
تقديم الدعم النفسي وجميع أشكال المساندة الاجتماعية للأطفال الذين تعرضوا للعنف الجنسي، وذلك لخطورة التأثير النفسي على الأطفال الذين تعرضوا للعنف الجنسي بصفة خاصة تجاه حياتهم ومستقبلهم