تعزيز الجهاز المناعي.
تسريع عملية التعافي.
إجراء غير جراحي وطبيعي.
تخفيف الألم.
تقليل مستويات حمض اللاكتيك.
تحسين تدفق الأكسجين.
تقليل التوتر والتصلب.
تحسين نطاق الحركة.
زيادة الطاقة وتعزيز الثقة بالنفس.
علاج مشاكل الجهاز الهضمي.
الكايروبراكتيك أو تقنية تقويم العمود الفقري، المعروفة أيضًا باسم تعديل العمود الفقري أو التعديل العمودي، هي إجراء طبي يقوم به محترفون مدربون من أجل تحسين حركة العمود الفقري وأداء الوظيفة الجسدية له، وبينما اكتسبت هذه التقنية شهرة بسبب الفوائد المحتملة لها، فمن الضروري أن نفهم كل من المزايا والمخاطر المحتملة المرتبطة بهذا العلاج، قبل اتخاذ قرار اللجوء إليه، ويقدم العلاج بالكايروبراكتيك ما يلي:
تعزيز الجهاز المناعي: يساعد الكايروبراكتيك على تعزيز جهاز المناعة في الجسم، وبالتالي يساعد في حماية الجسم من الأمراض الشائعة.
تسريع عملية التعافي: يساعد تقويم العمود الفقري على تسريع عملية التعافي من الإصابات العظمية والعضلية، ويجعل الجسم أكثر مرونة في التعامل مع الإصابات.
إجراء غير جراحي وطبيعي: يعتبر الكايروبراكتيك إجراءً غير جراحي وطبيعي تماما لا يتطلب تحضيرات دوائية أو جرح، ولا يتطلب وصفة طبية.
زيادة الطاقة وتعزيز الثقة بالنفس: يساهم في زيادة مستويات الطاقة في الجسم نتيجة تسهيل الحركة، وتعزيز الثقة بالنفس جراء تحسن صحة الجسم العامة.
تحسين نطاق الحركة: يعمل تقويم العمود الفقري على تحسين نطاق حركة الجسم وزيادة مرونته.
تخفيف الألم: يعتبر هذا العلاج طريقة فعالة لتخفيف الألم في منطقة الظهر، ويوصى به للأشخاص الذين يعانون من آلام مزمنة.
تحسين تدفق الأكسجين: يعمل تقويم العمود الفقري على زيادة تدفق الأكسجين في الجسم والدم، مما يساهم في تحسين تغذية الخلايا والأنسجة.
تقليل التوتر والتصلب: معالجة العمود الفقري بالتقويم تطرد التوتر والتصلب من المناطق التي يتم معالجتها وسلعد على الاسترخاء.
علاج مشاكل الجهاز الهضمي: يمكن أن يساعد في علاج بعض المشاكل المرتبطة بضغط العمود الفقري على المعدة والأمعاء