أسارى معركة بدر الكبرى - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 350
عدد  مرات الظهور : 10,075,274
عدد مرات النقر : 332
عدد  مرات الظهور : 10,075,271
عدد مرات النقر : 227
عدد  مرات الظهور : 10,075,310
عدد مرات النقر : 177
عدد  مرات الظهور : 10,075,310
عدد مرات النقر : 328
عدد  مرات الظهور : 10,075,310

عدد مرات النقر : 26
عدد  مرات الظهور : 3,593,429

عدد مرات النقر : 55
عدد  مرات الظهور : 3,588,018

عدد مرات النقر : 22
عدد  مرات الظهور : 3,588,542


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-13-2024, 01:33 PM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » يوم أمس (08:00 PM)
آبدآعاتي » 3,720,567
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2265
الاعجابات المُرسلة » 799
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »
 
افتراضي أسارى معركة بدر الكبرى

Facebook Twitter


كان من نتائج معركة بدر الحاسمة سقوط عدد كبير من كفار قريش في قبضة المسلمين، يقدر عددهم بسبعين أسيراً، وقد شاور النبي -صلى الله عليه وسلم- أصحابه في الأسرى فأشار عمر بن الخطاب، وسعد بن معاذ بقتلهم، وأشار أبو بكر وغيره، بأخذ الفداء منهم، فمال النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى رأي أبي بكر. "إن الوقوع في الأسر لا يعني صدور عفو عام عن الجرائم التي اقترفها الأسرى أيام حريتهم، وهؤلاء الطغمة من كبراء مكة لهم ماض شنيع في إيذاء الله ورسوله، وقد أبطرتهم منازلهم فساقوا عامة أهل مكة إلى حرب ما كان لها من داع، فكيف يتركون بعد أن استمكنت الأيدي من خناقهم، أذلك لأن لهم ثروة يفتدون بها؟

ما كان يليق أن ينظر المؤمنون إلى هذه الأعراض التافهة متناسين ما فرط من أولئك الكفار في جنب الله، إنهم مجرمو حرب - بالاصطلاح الحديث - لا أسرى حرب، وقد ندد القرآن بخيانتهم لقومهم بعد كفرهم بنعمة الله عليهم، فقال: ﴿ أَلَمْ تَرَى إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَةَ اللَّهِ كُفْراً وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ * جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا وَبِئْسَ الْقَرَارُ[إبراهيم: 28-29]، وهناك نصوص توصي برعاية الأسرى وإطعامهم وتشرع القوانين الرحيمة في معاملتهم، وهذا ينطبق على جماهير الأسرى من الأتباع، والعامة، أما الذين تاجروا بالحروب لإشباع مطامعهم الخاصة، فيجب استئصال شأفتهم، وذلك هو الإثخان في الأرض. إن الحياة كما تتقدم بالرجال الأخيار، فإنها تتأخر بالعناصر الخبيثة، وإذا كان من حق الشجرة لكي تنمو أن تقلم، فمن حق الحياة لكي تصلح أن تنقى من السفهاء، والعتاة، والآثمين، ولن يقوم عوض أبداً عن هذا الحق، ولو كان القناطير المقنطرة.

وقد أسمع الله نبيه، وصحابته هذا الدرس، حتى إذا وعوه وتدبروه عفا عنهم، ثم أباح لهم من رحمته بهم الانتفاع بما أخذوه من فداء"[1]. قال تعالى:
﴿ لَوْلا كِتَابٌ مِنْ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ * فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلالاً طَيِّباً وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ [الأنفال: 68-69].

روى الإمام أحمد في مسنده من حديث أنس، وذكر رجلاً عن الحسن[2] قال: استشار رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الناس في الأسارى يوم بدر، فقال: "إن الله عز وجل قد أمكنكم منهم" قال: فقام عمر فقال: يا رسول الله اضرب أعناقهم، قال: فأعرض عنه النبي -صلى الله عليه وسلم-، ثم عاد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال: "يا أيها الناس، إن الله قد أمكنكم منهم، وإنما هم إخوانكم بالأمس" قال: فقام عمر فقال: يا رسول الله اضرب أعناقهم، فأعرض عنه النبي -صلى الله عليه وسلم-، ثم عاد النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال للناس مثل ذلك، فقام أبو بكر الصدّيق، فقال: يا رسول الله نرى أن تعفو عنهم، وأن تقبل منهم الفداء، قال: فذهب عن وجه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ما كان فيه من الغم، فعفا عنهم، وقبل منهم الفداء. قال: وأنزل الله تعالى: ﴿ لَوْلا كِتَابٌ مِنْ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ [الأنفال: 68][3].

روى مسلم في صحيحه من حديث ابن عباس- رضي الله عنه - قال: فلما أسروا قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لأبي بكر وعمر: "ما ترون في هؤلاء الأسارى؟" فقال أبو بكر: يا نبي الله، هم بنو العم والعشيرة، أرى أن تأخذ منهم فدية، فتكون لنا قوة على الكفار، فعسى الله أن يهديهم للإسلام، فقال رسول الله: "ما ترى يا ابن الخطاب؟" قلت: لا والله يا رسول الله! ما أرى الذي رأى أبو بكر، ولكني أن تمكنا فنضرب أعناقهم، فتمكن علياً من عقيل فيضرب عنقه، وتمكني من فلان (نسب فلان) فأضرب عنقه، فإن هؤلاء أئمة الكفر، وصناديدها فهوي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ما قال أبو بكر، ولم يهو ما قلت، فلما كان من الغد جئت فإذا رسول الله وأبو بكر قاعدين يبكيان، قلت: يا رسول الله أخبرني من أي شيء تبكي أنت وصاحبك، فإن وجدت بكاء بكيت، وإن لم أجد بكاء تباكيت لبكائكما، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "أبكي للذي عرض عليّ أصحابك من أخذهم الفداء لقد عرض علي عذابهم أدنى من هذه الشجرة" - شجرة قريبة من نبي الله صلى الله عليه وسلم. وأنزل الله عز وجل: قال تعالى: ﴿ مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ ﴾ إلى قوله: ﴿ فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلالاً طَيِّباً وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ [الأنفال: 67-69]. فأحل الله الغنيمة لهم[4].

قال ابن إسحاق: فلما وضع القوم أيديهم يأسرون، ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- في العريش، وسعد بن معاذ قائم على باب العريش الذي فيه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- متوشحاً السيف في نفر من الأنصار يحرسون رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يخافون عليه كرة العدو، ورأى رسول الله - فيما ذكر لي - في وجه سعد بن معاذ الكراهية لم يصنع الناس، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: " والله لكأنك يا سعد تكره ما يصنع القوم؟" قال: أجل والله يا رسول الله كانت أول وقعة أوقعها الله بأهل الشرك، فكان الإثخان [5] في القتل أحب إلي من استبقاء الرجال[6].

وروى الإمام أحمد في مسنده من حديث عبد الله - رضي الله عنه - قال: لما كان يوم بدر قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "ما تقولون في هؤلاء الأسرى؟" فقال أبو بكر: يا رسول الله قومك وأهلك، استبقهم واستأن بهم لعل الله يتوب عليهم. قال: وقال عمر: يا رسول الله أخرجوك وكذبوك، فاضرب أعناقهم. قال: وقال عبد الله بن رواحة: يا رسول الله انظر وادياً كثير الحطب، فأدخلهم فيه ثم أضرم عليهم ناراً، قال: فقال له العباس: قطعت رحمك. قال فدخل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ولم يرد عليهم شيئاً. قال: فقال ناس: يأخذ بقول أبي بكر، وقال ناس: يأخذ بقول عمر، وقال ناس: يأخذ بقول عبد الله بن رواحة. قال: فخرج عليهم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال: "إن الله ليلين قلوب رجال فيه حتى تكون ألين من اللبن، وإن الله ليشد قلوب رجال فيه حتى تكون أشد من الحجارة، وإن مثلك يا أبا بكر كمثل إبراهيم قال: ﴿ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ [إبراهيم: 36]، ومثلك يا أبا بكر مثل عيسى قال: ﴿ إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ [المائدة: 118]، وإن مثلك يا عمر كمثل نوح قال: ﴿ رَبِّ لا تَذَرْ عَلَى الأَرْضِ مِنْ الْكَافِرِينَ دَيَّاراً [نوح: 26]، وإن مثلك يا عمر كمثل موسى قال: ﴿ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلا يُؤْمِنُوا حَتَّى يَرَوْا الْعَذَابَ الأَلِيمَ [يونس: 88]، أنتم عالة فلا ينفلتن أحد منهم إلا بفداء، أو ضربة عنق"، قال عبدالله: فقلت يا رسول الله، إلا سهيل بن بيضاء، فإني سمعته يذكر الإسلام. قال: فسكت. قال: فما رأيتني في يوم أخوف أن تقع علي الحجارة من السماء من ذلك اليوم، حتى قال: إلا سهيل بن بيضاء.

قال: فأنزل الله: ﴿ مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الآخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ * لَوْلا كِتَابٌ مِنْ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ [الأنفال: 67-68][7].

روى الترمذي في سننه من حديث علي- رضي الله عنه - أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "إن جبرائيل هبط عليه، فقال له: خيرهم -يعني أصحابك - في أسارى بدر: القتل أو الفداء، على أن يقتل منهم قابلاً مثلهم"، قالوا: الفداء، ويقتل منا[8].

قال ابن حجر - رحمه الله -: وقد اختلف السلف في أي الرأيين كان أصوب، فقال بعضهم: كان رأي أبي بكر لأنه وافق ما قدر الله في نفس الأمر، ولما استقر الأمر عليه، ولدخول كثير منهم في الإسلام، إما بنفسه، وإما بذريته التي ولدت له بعد الوقعة؛ ولأنه وافق غلبة الرحمة على الغضب، كما ثبت ذلك عن الله في حق من كتب له الرحمة. وأما العتاب على الأخذ ففيه إشارة إلى ذم من آثر شيئاً من الدنيا على الآخرة ولو قل [9] اهـ.

روى الحاكم في المستدرك من حديث عبد الرحمن بن أسعد بن زرارة - رضي الله عنهما - قال قدم بالأسارى حين قدم بهم المدينة، وسودة بنت زمعة زوج النبي -صلى الله عليه وسلم- عند آل عفراء في مناحتهم على عوف ومعوذ ابني عفراء، وذلك قبل أن يضرب عليهن الحجاب.

قالت سودة: فوالله إني لعندهم إذ أتينا، فقيل: هؤلاء الأسارى قد أُتي بهم، فرجعت إلى بيتي، ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- فيه، فإذا أبو يزيد سهيل ابن عمرو في ناحية الحجرة، ويداه مجموعتان إلى عنقه بحبل، فوالله ما ملكت حين رأيت أبا يزيد كذلك أن قلت: أبا يزيد، أعطيتم بأيديكم، ألا متم كراماً" فما انتهيت إلا بقول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من البيت: "يا سودة، على الله وعلى رسوله؟"، فقلت: يا رسول الله، والذي بعثك بالحق ما ملكت حين رأيت أبا يزيد مجموعة يداه إلى عنقه بالحبل أن قلت ما قلت[10].

قال الخرقي: "وإذا سبى الإمام فهو مخير إن رأى قتلهم، وإن رأى منّ عليهم وأطلقهم بلا عوض، وإن رأى أطلقهم على مال يأخذه منهم، وإن رأى فادى بهم، وإن رأى استرقهم، أي ذلك رأي فيه نكاية للعدو، وحظاً للمسلمين، فعل"[11].

قال ابن قدامة: " وجملته أن من أُسر من أهل الحرب على ثلاثة أضرب:
أحدها: النساء والصبيان، فلا يجوز قتلهم، ويصيرون رقيقاً للمسلمين بنفس السبي؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- كما في الصحيحين من حديث عبد الله: "نهى عن قتل النساء والولدان"[12].

وكان عليه الصلاة والسلام يسترقّهم إذا سباهم الثاني: الرجال من أهل الكتاب، والمجوس، الذين يقرون بالجزية، فيتخير الإمام فيهم بين أربعة أشياء: القتل، والمن بغير عوض، والمفاداة بهم، واسترقاقهم.
الثالث: الرجال من عبدة الأوثان وغيرهم ممن لا يقر بالجزية، فيتخير الإمام فيهم بين ثلاثة أشياء: القتل، أو المن، والمفاداة، ولا يجوز استرقاقهم، وعن أحمد جواز استرقاقهم، وهو مذهب الشافعي، وبما ذكرنا في أهل الكتاب، إلى أن قال: ولنا على جواز المن والفداء قوله تعالى: ﴿ فَإِمَّا مَنّاً بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً [محمد: 4].

وأن النبي -صلى الله عليه وسلم- منّ على ثمامة بن أثال[13]، وأبي عزة الشاعر[14]، وأبي العاص بن الربيع[15]. وقال في أسارى بدر: "لو كان مطعم بن عدي حياً، ثم سألني في هؤلاء الناس النتنى لأطلقتهم له"[16]. وفادى أسارى بدر ثلاثة وسبعين رجلاً، كل رجل منهم بأربعمائة دينار[17].

فأما القتل فلأن النبي -صلى الله عليه وسلم- قتل رجال بني قريظة، وهم بين الستمائة والسبعمائة[18]، وقتل يوم بدر النضر بن الحارث، وعقبة بن أبي معيط صبراً[19]، وقتل أبا عزة يوم أحد[20]، وهذه قصص عمت، واشتهرت، وفعلها النبي -صلى الله عليه وسلم- مرات، وهو دليل على جوازها، ولأن كل خصلة من هذه الخصال قد تكون أصلح في بعض الأسرى، فإن منهم من له قوة، ونكاية في المسلمين، وبقاؤه ضرر عليهم، فقتله أصلح، ومنهم الضعيف الذي له مال كثير، ففداؤه أصلح، ومنهم حسن الرأي في المسلمين، يرجى إسلامه بالمن عليه، أو معونته للمسلمين بتخليص أسراهم، والدفع كالنساء، والصبيان، والإمام أعلم بالمصلحة فينبغي أن يفوض ذلك إليه"[21].



 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
معركة بدر الكبرى حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 02-03-2024 12:59 PM
أحداث ما قبل معركة بدر الكبرى: طلب القافلة حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 01-28-2024 08:00 AM
أحداث ما قبل معركة بدر الكبرى ( طلب القافلة ، بث العيون ) حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 01-28-2024 08:00 AM
من أخلاق معركة بدر الكبرى: الشجاعة حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 01-17-2024 11:49 AM
من أخلاق معركة بدر الكبرى: الكرم حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 01-13-2024 01:47 PM


الساعة الآن 03:53 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.