سياسة النفس بين المداراة والمحاسبة والمعاقبة - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 349
عدد  مرات الظهور : 9,675,638
عدد مرات النقر : 329
عدد  مرات الظهور : 9,675,635
عدد مرات النقر : 224
عدد  مرات الظهور : 9,675,674
عدد مرات النقر : 176
عدد  مرات الظهور : 9,675,674
عدد مرات النقر : 324
عدد  مرات الظهور : 9,675,674

عدد مرات النقر : 23
عدد  مرات الظهور : 3,193,793

عدد مرات النقر : 47
عدد  مرات الظهور : 3,188,382

عدد مرات النقر : 20
عدد  مرات الظهور : 3,188,906

العودة   منتديات احساس ناي > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-22-2024, 03:58 PM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » اليوم (08:23 PM)
آبدآعاتي » 3,719,937
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2255
الاعجابات المُرسلة » 795
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »
 
افتراضي سياسة النفس بين المداراة والمحاسبة والمعاقبة

Facebook Twitter


الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على رسوله الكريم، وعلى آله وصحبه أجمعين، أمَّا بعد: من طبيعة النَّفْسِ البَشَرِيَّةِ أنها لا تستقيم إلاَّ بالمُجاهدة والمُحاسبة والمُعاقبة. فينبغي للمؤمن يَسُوسُ نَفْسَه ويُعاتِبُها أحيانًا، ويُحاسِبُها على تقصيرٍ مَّا، أو يُعاقِبُها إذا رآها قد اقترفت معصيةً، أو تكاسلتْ عن الطاعات؛ جَبْرًا لِمَا فاته، وتدارُكًا لِمَا فرَّطَ، وتأديبًا للنفس، ومجاهدةً لها.



ومِنَ الأُمورِ العَجِيبة: أنَّ الإنسانَ قد يُحاسِبُ أهلَه وخادِمَه، ويُعاقِبُهم أحيانًا على سُوءِ الخُلُقِ والتَّقْصير، ولا يُحاسِبُ نَفْسَه أو يُعاتِبُها؛ فَضْلاً عن مُعاقَبَتِها على التَّقصير وسُوءِ العمل! مع أنَّ مُعاتبَتَه ومُحاسَبَتَه لِنَفْسِه، ومُعاقَبَتَه لها أَولَى وأحْرَى.



والمقصودُ بِمُعاقَبَةِ النَّفْسِ: أنْ يُلْزِمَ الإنسانُ نفسَه بطاعاتٍ وأعمالٍ لم يكن يعملها مِنْ قبل، وهذه هي طريقةُ السَّلفِ الصَّالحِ في مُحاسبةِ النَّفْسِ ومُعاقَبَتِها: فهذا عمر بن الخطاب رضي الله عنه عاقَبَ نَفْسَه حين فاتَتْه صلاةُ العصر في جماعة؛ بأنْ تصدَّق بأرضٍ قِيمتُها مائتا ألف درهم. وكان ابن عمر رضي الله عنهما إذا فاتته صلاةٌ في جماعة؛ أحيا تلك الليلةَ كلَّها. ولَمَّا فاتت ابنَ أبي ربيعةَ رحمه الله ركعتا سُنَّةِ الفجر؛ أعتقَ رقبةً. وابن عَونٍ رحمه الله نادته أُمُّه، فأجابها، فَعَلا صوتُه صوتَها؛ فأعتقَ رقبتين. فالمُعاقبة – عند السَّلفِ الصَّالح: هي إلزامُ النَّفْسِ بالأعمال الصالحة، ومضاعفةُ أذكارِها، وأورادِها.



ومِمَّا يُعِينُ على مُحاسبةِ النَّفْسِ ومُعاقبَتِها: النَّظَرُ في الأخبارِ التي تدلُّ على كثرةِ الأَجْرِ، مع قِلَّةِ العَمَلِ؛ كقول النبيِّ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ قَامَ بِعَشْرِ آيَاتٍ لَمْ يُكْتَبْ مِنَ الْغَافِلِينَ، وَمَنْ قَامَ بِمِائَةِ آيَةٍ كُتِبَ مِنَ الْقَانِتِينَ، وَمَنْ قَامَ بِأَلْفِ آيَةٍ كُتِبَ مِنَ الْمُقَنْطِرِينَ» صحيح – رواه أبو داود. فمَنْ نَظَرَ إلى مِثْلِ هذا الحديث لا بد أَنْ يَنْدَمَ على تفريطِه في أوقاتِه ولَحَظاتِه؛ لأنَّه تَرَكَ الأجرَ الكثيرَ لأجلِ راحةِ الجسد؛ وسَيُلزِم نَفْسَه بأنواعِ العبادات الصالحة.



ومِمَّا يُعِينُ على مُحاسبةِ النَّفْسِ ومُعاقبَتِها: التَّأمُّل في أخبارِ المُجْتَهِدين، وما كانوا يَفْعَلونَه مِنْ طاعاتٍ عَظِيمة، فلا بدَّ أنْ يقودَه ذلك إلى مُعاتبةِ النَّفْسِ ومُعاقبتِها؛ بإلزامها بمزيدٍ من العبادات والمُسْتحبَّات، إذا قَصَّرَتْ. قالت امرأةُ مَسْرُوقٍ رحمهما الله: (ما كان يوجد مَسْرُوقٌ إلاَّ وسَاقَاه مُنْتَفِخَتان مِنْ طُول الصلاة، واللهِ - إنْ كنتُ لأجْلِسْ خلفَه فأبكي؛ رحمةً له). وأُمُّ الرَّبيع بن خُثَيْمٍ رحمهما الله كانتْ تُشْفِقُ على ولَدِها من كثرة بكائه وسَهَرِه في العِبادة، فنَادَتْهُ فَقَالَتْ: يَا بُنَيَّ لَعَلَّكَ قَتَلْتَ قَتِيلًا فَقَالَ: (نَعَمْ يَا وَالِدَهْ قَدْ قَتَلْتُ قَتِيلًا) قَالَتْ: وَمَنْ هَذَا الْقَتِيلُ يَا بُنَيَّ حَتَّى يُتَحَمَّلَ عَلَى أَهْلِهِ فَيَعْفُونَ؟ وَاللهِ - لَوْ يَعْلَمُونَ مَا تَلْقَى مِنَ الْبُكَاءِ وَالسَّهَرِ بَعْدُ لَقَدْ رَحَمُوكَ فَيَقُولُ: (يَا وَالِدَهْ هِيَ نَفْسِي).



وهناك حَدٌّ مَعْقولٌ في مُعاقَبَةِ النَّفْسِ يَنْبَغِي للمُؤْمِنِ أَنْ لا يَتَجاوَزَه؛ فيَسُوسُ نَفْسَه سِياسَةً تُؤدِّي إلى نجاتِها؛ فيُجاهِدُها ويُراغِمُها، فإذا تَعِبَتْ وكَلَّتْ؛ دارَاهَا، ونَفَّسَ عنها، فالنَّفْسُ لا تأتي إلاَّ بالمُداراة، والمُجاهَدة. فإذا رآها أَمِنَتْ؛ ذكَّرَها، وخَوَّفَها مِنَ اللهِ تعالى. وإذا رآها تكادُ أنْ تَصِلَ إلى اليأْس؛ ذكَّرَها بالرَّجاءِ، والأملِ في الله، وهكذا.



ثم إنَّ النَّفْسَ تحتاج إلى أنْ يُمَنِّيها الإنسانُ بالآمال، ويُذكِّرها بالثَّواب؛ حتى تَهُون عليها الأعمال الصالحة؛ يقول ابن الجوزي رحمه الله: (مَرَّ بِي حَمَّالان، تحت جِذْعٍ ثقيل، وهُمَا يتجاوبان بإنشادِ النَّشِيدِ، فأحدُهما يُصْغِي إلى ما يقوله الآخَرُ، ثم يُعيده، أو يُجِيبُه بِمِثْلِه، والآخَرُ هِمَّتُه مِثْلُ ذلك، فرأيتُ أنهما لو لَمْ يَفْعَلا هذا؛ زادت المَشَقَّةُ عليهما، وثَقُلَ الأمر، وكُلَّما فَعَلا هذا؛ هان الأمر.



فتأمَّلْتُ السَّبَبَ في ذلك، فإذا به تعليقُ فِكْرِ كُلِّ واحدٍ منهما بما يقوله الآخَرُ، وإجَالَةُ فِكْرِه ِفي الجواب بِمِثْلِ ذلك، فينقطع الطَّريقُ، ويُنْسَى ثقل المَحْمول.



فأخذتُ من هذا إشارةً عجيبةً، ورأيتُ أنَّ الإنسانَ قد حُمِّلَ مِنَ التَّكْلِيفِ أمورًا صعبةً، ومِنْ أَثْقَلِ ما حُمِّلَ مُدارَةُ نَفْسِه، وتَكْلِيفُها الصَّبْرَ عَمَّا تُحِبُّ، وعلى ما تَكْرَهُ، فرأيتُ الصَّوابَ؛ قَطْعَ طَرِيقِ الصَّبْرِ بِالتَّسْلِيَةِ والتَّلَطُّفِ لِلنَّفْسِ).



عباد الله.. ومِمَّا يُعِينُ على مُحاسَبَةِ النَّفْسِ: اسْتِشْعارُ رَقَابَةِ اللهِ على العَبْدِ، واطِّلاعِه على خَفايَاه؛ فلا تَخْفَى عليه خافِيَةٌ، قال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ ﴾ [ق: 16]؛ وقال سبحانه: ﴿ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ ﴾ [البقرة: 235].



ومِمَّا يُعِينُ على المُحَاسَبَةِ: مَعْرِفَتُه أنه بِمُحاسَبَةِ نَفْسِه سَيَسْتَرِيحُ غدًا؛ قال ابن القيم رحمه الله: (ويُعِينُه على هذه المُراقبة والمُحاسبة: معرفَتُه أنه كُلَّما اجتهدَ فيها اليوم اسْتَراحَ منها غدًا، إذا صار الحِسَابُ إلى غيره، وكُلَّما أهملَها اليوم اشْتَدَّ عليه الحسابُ غدًا).



ومِمَّا يُعِينُ على المُحَاسَبَةِ: التَّفَكُّرُ في الأسئلةِ المَطْروحَةِ عليه يوم القيامة؛ فالعبدُ سَيُسْأَل عن جميع ما عَمِلَتْه أعضاؤه وجوارحُه، قال تعالى: ﴿ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا ﴾ [الإسراء: 36]. وسَيُسْأَلُ عن نِعَمِ اللهِ عليه، هل حقَّقَ شُكْرَها؟ قال تعالى: ﴿ ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنْ النَّعِيمِ ﴾ [التكاثر: 8].



ومِمَّا يُعِينُ على المُحَاسَبَةِ: مَعْرِفَتُه بِالجَائِزَةِ؛ قال ابن القيم رحمه الله: (ويُعِينُه عليها أيضًا: مَعْرِفَتُه أنَّ رِبْحَ هذه التِّجارة: سُكْنَى الفِردوس، والنَّظَرُ إلى وَجْهِ الرَّبِّ سبحانه، وخسارتَها: دخولُ النارِ، والحِجابُ عن الرَّبِّ تعالى، فإذا تَيَقَّنَ هذا؛ هانَ عليه الحِسابُ اليوم).



ومِمَّا يُعِينُ على المُحَاسَبَةِ: تَذَكُّرُ يومِ القِيامَةِ؛ كَتَبَ عمرُ بنُ عبدِ العزيز رحمه الله إلى عَدِيِّ بْنِ أَرْطَاةَ: (اتَّقِ اللهَ يا عَدِي، وحاسِبْ نفسَك قبل يوم القيامة، واذكرْ ليلةً تَمَخَّضُ فيها السَّاعة، صباحُه يوم القيامة، تُكَوَّرُ الشمسُ، وتَتَناثَرُ منها النُّجوم، وتُصْرَفُ فيها الخلائِقُ زُمَرًا زُمَرًا، فريقٌ في الجَنَّةِ، وفريقٌ في السَّعِيرِ).



ومِمَّا يُعِينُ على المُحَاسَبَةِ: تَذَكُّرُ المَوتِ؛ تكلَّمَ رَجُلٌ بِغِيبَةٍ عند مَعْرُوفٍ الكَرْخِيِّ رحمه الله، فقال له: (اذْكُرِ الْقُطْنَ إِذَا وَضَعُوهُ عَلَى عَيْنَيْكَ). فإذا تذَكَّرَ الرَّجلُ الموتَ؛ حاسَبَ نَفْسَه على أعمالِه، وأوْقَفَ نَفْسَه عِندَ حَدِّها.



الخطبة الثانية

الحمد لله... أيها المسلمون.. مِنْ ثَمَراتِ مُحاسَبَةِ النَّفْسِ ومُعاقَبَتِهَا: تَخْفِيفُ الحِسَابِ يومَ القِيامَةِ؛ لأنه سَيَعْمَلُ على التَّخْفِيفِ من سَيِّئاتِه، والتَّكْثِيرِ مِنْ حَسَناتِه. قال عمرُ بنُ الخطاب رضي الله عنه: (حَاسِبُوا أَنْفُسَكُمْ قَبْلَ أَنْ تُحَاسَبُوا؛ فَإِنَّهُ أَهْوَنُ لِحِسَابِكُمْ، وَزِنُوا أَنْفُسَكُمْ قَبْلَ أَنْ تُوزَنُوا، وَتَجَهَّزُوا لِلْعَرْضِ الْأَكْبَرِ: ﴿ يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ ﴾ [الحاقة: 18]).



ومِنْ ثَمَراتِ المُحاسَبَةِ: عِلاَجُ مَرَضِ القَلْبِ؛ ففساد القلب من إهمالِ مُحاسبةِ النَّفْسِ، فالعاجز مَنْ اتْبَعَ نَفْسَه هواها، فهو يَمِيلُ حَسَبَ ما تميل نَفْسُه.



ومِنْ ثَمَراتِ المُحاسَبَةِ: اكْتِشافُ مَسَاوِئِ النَّفْسِ وعُيوبِها، وعَدَمُ الاغْتِرارِ بِالعَمَلِ؛ فيرجو من ربِّه أنْ يَقْبَلَ منه تلك الأعمال، على ما هي فيه من النَّقْصِ.



ومِنْ ثَمَراتِ المُحاسَبَةِ: تَرْكُ الغُرورِ والتَّكَبُّر: فعندما حاسَبَ السَّلفُ أنفسَهم أدركوا حقيقتَها؛ فاحْتَقَروها في ذاتِ الله: كان محمد بن واسع رحمه الله يقول: (لَوْ كَانَ لِلذُّنُوبِ رِيحٌ مَا قَدَرَ أَحَدٌ أَنْ يَجْلِسَ إِلَيَّ). مع أنه كان من كِبارِ العُبَّاد في هذه الأُمَّة. وقال يُونُسُ بنُ عُبيدٍ رحمه الله: (إِنِّي لَأَعُدُّ مِائَةَ خَصْلَةٍ مِنْ خِصَالِ الْخَيْرِ مَا أَعْلَمُ أَنَّ فِيَ نَفْسِي وَاحِدَةً مِنْهَا). وقال أيوب السختياني: (إذا ذُكِرَ الصَّالِحون كُنْتُ عنهم بِمَعْزِل).



ومِنْ ثَمَراتِ المُحاسَبَةِ: الاسْتِفادَةُ مِنَ الأَوْقَاتِ؛ حَكَى ابنُ عَسَاكِرَ عن الفقيه سُلَيْمِ بْنِ أَيُّوبَ الرَّازِيّ رحمه الله: (أَنه كَانَ يُحَاسِبُ نَفْسَه على الأنفاس لَا يدع وقتًا يمْضِي عَلَيْهِ بِغَيْر فَائِدَة؛ إِمَّا يَنْسَخُ، أَو يُدَرِّسُ، أَو يقْرَأُ). فكُلُّ نَفَسٍ من أنفاسِ العُمُر جوهرةٌ نفِيسَةٌ، فإضاعَةُ هذه الأَنْفاسِ خُسرانٌ عظيم، لا يَسْمَحُ بِمِثْلِه إلاَّ أَجْهَلَ الناس، وأحمقَهم، وأقلَّهم عَقْلاً، وإنما تَظْهَرُ له حقيقةُ هذا الخُسْرانِ يوم التَّغابن.



 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
علم النفس التربوي، المحاضرة الثالثة، المنظومة التربوية ومكوناتها، وأهمية علم النفس ا حكاية ناي ♔ مراحل التعليم العالي والبحوث العلمية 1 12-25-2023 08:03 PM
سياسة النفس بين المداراة والمحاسبة والمعاقبة حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 11-30-2023 11:23 AM
الفرق بين المداراة والمداهنة حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 11-30-2023 11:23 AM
مدخل إلى علم النفس / 09 - مدارس علم النفس: مدرسة التحليل النفسي (الجزء 2) حكاية ناي ♔ مراحل التعليم العالي والبحوث العلمية 1 11-28-2023 01:39 PM
ماذا لو قام كوكب المشتري والمريخ بتبديل المدارات !! حكاية ناي ♔ YouTube 1 11-11-2023 04:30 PM


الساعة الآن 09:39 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.