عدة أهل بدر وعددهم والحال التي كانوا عليها - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 349
عدد  مرات الظهور : 9,583,252
عدد مرات النقر : 329
عدد  مرات الظهور : 9,583,249
عدد مرات النقر : 223
عدد  مرات الظهور : 9,583,288
عدد مرات النقر : 176
عدد  مرات الظهور : 9,583,288
عدد مرات النقر : 324
عدد  مرات الظهور : 9,583,288

عدد مرات النقر : 23
عدد  مرات الظهور : 3,101,407

عدد مرات النقر : 47
عدد  مرات الظهور : 3,095,996

عدد مرات النقر : 20
عدد  مرات الظهور : 3,096,520

العودة   منتديات احساس ناي > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-28-2024, 07:54 AM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » يوم أمس (08:15 PM)
آبدآعاتي » 3,719,868
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2253
الاعجابات المُرسلة » 791
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »
 
افتراضي عدة أهل بدر وعددهم والحال التي كانوا عليها

Facebook Twitter


روى مسلم في صحيحه من حديث عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قال: لما كان يوم بدر نظر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى المشركين وهم ألف وأصحابه ثلاثمائة وتسعة عشر رجلاً، فاستقبل القبلة.. ثم ذكر الحديث.


ففي هذا الحديث تحديد لمسألتين:

المسألة الأولى: أن أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - ثلاثمائة وتسعة عشر رجلاً، وهذا فيه تفسير لروايات ستأتي فيها ثلاثمائة وبضعة عشر، فقد فسر البضع بتسعة عشر رجلاً.



المسألة الثانية: تحديد أن المشركين كانوا ألفاً، وسيأتي الكلام عليه.



روى البخاري في صحيحه من حديث البراء قال: استصغرت أنا وابن عمر يوم بدر، وكان المهاجرون يوم بدر نيفاً على ستين، والأنصار نيفاً وأربعين ومائتين[1].



وروى أيضاً من حديث البراء - رضي الله عنه - قال: حدثني أصحاب محمد - صلى الله عليه وسلم - ممن شهد بدراً أنهم كانوا عدة أصحاب طالوت الذين جاوزوا النهر، بضعة عشر وثلاثمائة. قال البراء: لا والله ما جاوز معه النهر إلا مؤمن[2].



قال البخاري - رحمه الله -:

فجميع من شهد بدراً من قريش ممن ضرب له بسهمه أحد وثمانون رجلاً، وكان عروة بن الزبير يقول: قال الزبير: قسمت سهمانهم فكانوا مائة[3].



وروى بسنده إلى الزبير قال: ضربت يوم بدر للمهاجرين بمائة سهم[4] وقد ذكر ابن حجر كلاماً في الجمع بين هذا وبين ما تقدم، قال: قوله: وكان عروة، هو بقية كلام موسى بن عقبة عن ابن شهاب، وقد استظهر له المصنف بالحديث الذي بعده، لكن العدد الذي ذكره يغاير حديث البراء الماضي في أوائل هذه القصة، وهي قوله: إن المهاجرين كانوا زيادة على ستين، فيجمع بينهما بأن حديث البراء أورده فيمن شهدها حساً، وحديث الباب فيمن شهدها حساً وحكماً، ويحتمل أن يكون المراد بالعدد الأول الأحرار، والثاني بانضمام مواليهم وأتباعهم.



وقال أيضاً: وقوله "ضربت يوم بدر للمهاجرين بمائة سهم" عند ابن عائذ من طريق أبي الأسود عن عروة: "سألت الزبير على كم سهم جاء المهاجرون يوم بدر؟ قال: على مائة سهم".



قال الداودي:

هذا يغاير قوله "كانوا إحدى وثمانين"، قال: فإن كان قوله "بمائة سهم" من كلام الزبير فلعله دخله شك في العدد، ويحتمل أن يكون من قول الراوي عنه. قال: وإنما كانوا على التحرير أربعة وثمانين، ولكن معهم ثلاثة أفراس، فأسهم لها سهمين سهمين، وضرب لرجال كان أرسلهم في بعض أمره بسهامهم، فصح أنها كانت مائة بهذا الاعتبار.



قال ابن حجر:

هذا الذي قاله أخيراً لا بأس به، لكن ظهر أن إطلاق المائة إنما هو باعتبار الخمس، وذلك أنه عزل خمس الغنيمة، ثم قسم ما عداه على الغانمين على ثمانين سهماً عدد من شهدها ومن ألحق بهم، فإذا أضيف إليه الخمس كان ذلك من حساب مائة سهم، والله أعلم[5]. اهـ



وقال أيضاً في موضع آخر:

"وقد سبق في الباب قبله أن في حديث عمر عند مسلم أنها تسعة عشر، لكن أخرجه أبو عوانة وابن حبان بإسناد مسلم بلفظ "بضعة عشر"، والبزاز من حديث أبي موسى "ثلاثمائة وسبعة عشر"، ولأحمد والبزار والطبراني من حديث ابن عباس: "كان أهل بدر ثلاثمائة وثلاثة عشر"، وكذلك أخرجه ابن أبي شيبة والبيهقي من رواية عبيدة بن عمرو السلماني؛ أحد كبار التابعين، ومنهم من وصله بذكر علي، وهذا هو المشهور عند ابن إسحاق وجماعة من أهل المغازي، ويقال عن ابن إسحاق "وأربعة عشر"، وروى سعيد بن منصور من مرسل أبي اليمان عامر الهوزني، ووصله الطبراني والبيهقي من وجه آخر عن أبي أيوب الأنصاري قال: "خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى بدر فقال لأصحابه "تعادوا"، فوجدهم ثلاثمائة وأربعة عشر رجلاً، ثم قال لهم: "تعادوا"، فتعادوا مرتين، فأقبل رجل على بكر له ضعيف، وهم يتعادون، فتمت العدة ثلاثمائة وخمسة عشرة، وروى البيهقي أيضاً بإسناد حسن عن عبدالله بن عمرو بن العاص: "خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم بدر ومعه ثلاثمائة وخمسة عشر"، وهذا الرواية لا تنافي التي قبلها؛ لاحتمال أن تكون الأولى لم يعد النبي - صلى الله عليه وسلم - ولا الرجل الذي أتى آخراً، وأما الرواية التي فيها "وتسعة عشر" فيحتمل أنه ضم إليهم من استصغر ولم يؤذن له في القتال يومئذ كالبراء وابن عمر وكذلك أنس. فقد روى أحمد بسند صحيح أنه سئل: "هل شهدت بدراً؟ فقال: وأين أغيب عن بدر؟". انتهى.



وكأنه كان حينئذ في خدمة النبي - صلى الله عليه وسلم - كما ثبت عنه؛ لأنه خدمه عشر سنين، وذلك يقتضي أن ابتداء خدمته له حين قدومه المدينة، فكأنه خرج معه إلى بدر، أو خرج مع عمه زوج أمه أبي طلحة. وحكى السهيلي أنه حضر مع المسلمين سبعون نفساً من الجن، وكان المشركون ألفاً، وقيل سبعمائة وخمسون، وكان معهم سبعمائة بعير ومائة فرس، ومن هذا القبيل جابر بن عبد الله، فقد روى أبو داود بإسناد صحيح عنه قال: "كنت أمنح الماء لأصحابي يوم بدر"، وإذا تحرر هذا الجمع فليعلم أن الجميع لم يشهدوا القتال، وإنما شهده منهم ثلاثمائة وخمسة أو ستة كما أخرجه ابن جرير، وسيأتي من حديث أنس أن ابن عمته حارثة بن سراقة خرج نظاراً وهو غلام يوم بدر، فأصابه سهم فقتل، وعند ابن جرير من حديث ابن عباس: "أن أهل بدر كانوا ثلاثمائة وستة رجال" وقد بين ذلك ابن سعد، فقال: "إنهم كانوا ثلاثمائة وخمسة"، وكأنه لم يعد فيهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وبين وجه الجمع بأن ثمانية أنفس عدوا في أهل بدر ولم يشهدوها، وإنما ضرب لهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - معهم بسهامهم لكونهم تخلفوا لضرورات لهم، وهم عثمان بن عفان تخلف عند زوجته رقية بنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بإذنه، وكانت في مرض الموت. وطلحة وسعيد بن زيد، بعثهما يتجسسان عير قريش، فهؤلاء من المهاجرين. وأبولبابة رده من الروحاء، واستخلفه على المدينة، وعاصم بن عدي استخلفه على أهل العالية[6]، والحارث بن حاطب على بني عمرو بن عوف، والحارث بن الصمة وقع فكسر بالروحاء فرده إلى المدينة، وخوات بن جبير كذلك، هؤلاء الذين ذكرهم ابن سعد. وذكر غيره سعد بن مالك الساعدي والد سهل مات في الطريق، وممن اختلف فيه هل شهدها أو رُدّ لحاجة سعد بن عبادة، وقع ذكره في مسلم، وصبيح مولى أحيحة رجع لمرضه فيما قيل، وقيل: إن جعفر بن أبي طالب ممن ضرب له بسهم، نقله الحاكم[7].



روى الحاكم في المستدرك من حديث عامر بن سعد عن أبيه قال: عرض على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - جيش بدر، فرد عمير بن أبي وقاص، فبكى عمير، فأجازه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعقد عليه حمائل([8]) سيفه[9].



وروى أيضاً من حديث سليمان بن أبان حدثه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لما خرج إلى بدر أراد سعد بن خيثمة وأبوه جميعاً الخروج معه، فذكر ذلك للنبي - صلى الله عليه وسلم - فأمر أن يخرج أحدهما، فاستهما فقال خيثمة بن الحارث لابنه سعد: إنه لا بد لأحدنا من أن يقيم، فأقم مع نسائك. فقال سعد: لو كان غير الجنة لآثرتك به، إني أرجو الشهادة في وجهي هذا، فاستهما فخرج سهم سعد، فخرج مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى بدر، فقتله عمرو بن عبد ود[10].



وكانت إبل أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يومئذ سبعين بعيراً، فاعتقبوها، فكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعلي بن أبي طالب، ومرثد بن أبي مرثد الغنوي، يعتقبون بعيراً، وكان حمزة بن عبد المطلب، وزيد بن حارثة، وأبو كبشة وأنسة موليا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يعتقبون بعيراً، وكان أبو بكر وعمر وعبد الرحمن بن عوف يعتقبون بعيراً[11].



وساق الواقدي بسنده إلى سعد بن أبي وقاص أنه قال: خرجنا إلى بدر مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ومعنا سبعون بعيراً، فكانوا يتعاقبون الثلاثة، والأربعة، والاثنان، على بعير، وكنت أنا من أعظم أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - عنه غناء أرْجَلُهم رُجلة، وأرماهم بسهم، لم أركب خطوة ذاهباً ولا راجعاً، واستعمل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على المشاة قيس بن أبي صعصعة عمرو ابن زيد بن عوف بن مبذول[12].



روى الإمام أحمد في مسنده من حديث عبد الله بن مسعود قال: كنا يوم بدر كل ثلاثة على بعير، كان أبو لبابة وعلي زميلَيْ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: فكانت عقبة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقالا: نحن نمشي عنك، فقال: "ما أنتما بأقوى مني، ولا أنا بأغنى عن الأجر منكما" [13].



قال ابن كثير:

ولعل هذا كان قبل أن يرد أبو لبابة من الروحاء، ثم كان زميلاه علي ومرثد بدل أبي لبابة، والله أعلم[14].



قال الواقدي:

وحمل سعد بن عبادة في بدر على عشرين جملاً[15].



روى البيهقي في الدلائل عن موسى بن عقبة قال: كان معهم فرسان، على إحداهما مصعب بن عمير وعلى الأخرى الزبير بن العوام، ومرة سعد بن خيثمة، ومرة المقداد بن الأسود[16].



وروى الإمام أحمد من حديث علي - رضي الله عنه - قال: ما كان فينا فارس يوم بدر غير المقداد، ولقد رأيتنا وما فينا إلا نائم إلا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تحت شجرة يصلي ويبكي، حتى أصبح[17].



وروى البيهقي في دلائل النبوة من حديث ابن عباس أن علياً قال: ما كان معنا إلا فرسان، فرس للزبير، وفرس للمقداد بن الأسود، يعني يوم بدر[18].



وروى الأموي من حديث البهي قال: كان يوم بدر مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فارسان: الزبير على الميمنة، والمقداد على الميسرة[19].



قال ابن هشام:

وحدثني بعض أهل العلم أنه كان مع المسلمين يوم بدر من الخيل فرس مرثد بن أبي مرثد الغنوي، وكان يقال له السَّبَل، وفرس المقداد بن عمرو، وكان يقال له بَعْزَجَه، ويقال له سَبْحة، وفرس الزبير بن العوام، وكان يقال له اليَعْسوب[20].



روى الإمام أحمد في مسنده من حديث عبد الله بن مسعود: كنا يوم بدر كل ثلاثة على بعير[21].



ابتهال وتضرع:

يرى النبي - صلى الله عليه وسلم - أصحابه وهم في أشد الحاجة إلى الطعام واللباس والمركب فيتألم لذلك إذ أنه لا يجد ما يعينهم به فيلجأ إلى ربه ويتضرع إليه، ويدعوه كما هي عادته عليه الصلاة والسلام وهديه، والذي ينبغي للصالحين أن يقتدوا به فيعلم أن الأبواب إذا أغلقت فإن هناك باباً لا يغلق، من أحسن الدخول فتح له، إنه باب الله الغفور الرحيم، اللطيف الخبير، قال الله تعالى: ﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ﴾ [البقرة: 186].



قال الشاعر:
لا تسألن بني آدم حاجة
وسل الذي أبوابه لا تحجبُ
الله يغضب إن تركت سؤاله
وبني آدم حين يسأل يغضب



روى أبو داود في سننه، والحاكم في المستدرك، والبيهقي من حديث عبد الله بن عمرو قال: خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم بدر في ثلاثمائة وخمسة عشر رجلاً من أصحابه، فلما انتهى إليها قال: "اللهم إنهم جياع فأشبعهم، اللهم إنهم حفاة فاحملهم، اللهم إنهم عراة فاكسهم" ففتح الله له يوم بدر فانقلبوا حين انقلبوا وما منهم رجل إلا قد رجع بجمل أو جملين، واكتسوا، وشبعوا[22].



قال سعد بن أبي وقاص: فما رجع أحد منهم يريد أن يركب إلا وجد ظهراً للرجل البعير والبعيران، واكتسى من كان عارياً، وأصابوا طعاماً من أزوادهم، وأصابوا فداء الأسرى فأغني به كل عائل[23].



 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الدول التي يشرف عليها مضيق باب المندب حكاية ناي ♔ ›الـحَـيـوَآنـآتُ وَ الـنـبَـآتـآتُ والطبيعه ~ 1 01-17-2024 08:41 AM
ما اسم الطبقة التي نعيش عليها حكاية ناي ♔ ›الـحَـيـوَآنـآتُ وَ الـنـبَـآتـآتُ والطبيعه ~ 1 12-26-2023 05:18 PM
أحرف الحلق : هذه أبرز الأخطاء التي تقع عند نطق الحاء والغين والخاء حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 12-09-2023 12:27 PM
أجزاء الجسم التي تؤثر عليها الصدفية حكاية ناي ♔ ›التُفَآحِ الأخضَرُ! 1 11-18-2023 04:17 PM
الفكرة التي قامت عليها العدسات المكبرة حكاية ناي ♔ الشخصيات التاريخية والشعوب 1 09-26-2023 07:37 PM


الساعة الآن 05:33 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.