أهمية عاريات البذور

بذور صالحة للأكل.
الأخشاب.
صناعة الورق.
الألواح الليفية.
صناعة المشمع.
الراتنج.
الايفيدرين.

إذ إن عاريات البذور لها أهمية اقتصادية هامة، وفي التالي توضيح لها:

بذور صالحة للأكل: فبذور صنوبر جيرارديانا آمنة جدًا للأكل، فيتم شوائها ثم تناولها.

الأخشاب: عاريات البذور تمتلك خشبًا لينًا، وهو الذي يتم استخدامه في صناعة الأثاث الخفيف، عصي الكبريت، الخشب الرقائقي، حالات التعبئة، عوارض السكك الحديدية، وغيرها.

صناعة الورق: يتم استخدام الكثير من أنواع عاريات البذور في صناعة الورق، مثل Picea ، Pinus، Larix.

الألواح الليفية: تُستخدم إبر الصنوبر وغيرها من الصنوبريات في تشكيل الألواح الليفية المستخدمة في صناعة علب التغليف.

صناعة المشمع: يتم استخدام نشارة الخشب في صناعة المشمع والبلاستيك.

الراتنج: وهو عبارة عن سائل شبيه بأحد السوائل التي يتم إنتاجها عن طريق أنابيب خاصة تشتمل على تربين وأحماض راتنجية وإسترات، يتصلب عندما يتعرض للهواء، ثم تنسد أماكن الفراغات، وتساهم في تأمين المخاريط الأنثوية بعد عملية التلقيح، تاركة القشور حول قواعد الأوراق والبراعم القمية، وهذا الراتنج يقوم بحمل المياه، وهو مطهر سام للآفات.

وبالتالي يعمل على وقف الهجمات الميكروبية والحشرية، ويُستخرج الراتينج تجاريًا ويتم تقطيره من أجل الحصول على زيت التربنتين والصنوبري، ويتم استخدام الصنوبري في العزل المائي، ختم الوصلات، صناع ورق الكتاب، أما زيت التربنتين يستخدم في صناعة الدهانات، الشمع والتلميع، وطبيًا في التخلص من الآلام وعلاج التهاب الشعب الهوائية وطرد الديدان.

الايفيدرين: يُستخرج عقار الايفيدرين من الايفيدرا أي من عاريات البذور، وهو ما يُستخدم للوقاية من أمراض الجهاز التنفسي ومنها الربو.