الاقتصاد الصيني يتأثر بضعف قطاع العقارات رغم علامات تحسن التصنيع والاستثمار - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 349
عدد  مرات الظهور : 9,656,600
عدد مرات النقر : 329
عدد  مرات الظهور : 9,656,597
عدد مرات النقر : 224
عدد  مرات الظهور : 9,656,636
عدد مرات النقر : 176
عدد  مرات الظهور : 9,656,636
عدد مرات النقر : 324
عدد  مرات الظهور : 9,656,636

عدد مرات النقر : 23
عدد  مرات الظهور : 3,174,755

عدد مرات النقر : 47
عدد  مرات الظهور : 3,169,344

عدد مرات النقر : 20
عدد  مرات الظهور : 3,169,868

العودة   منتديات احساس ناي > ۩۞۩{ القسم العام }۩۞۩ > › ~•₪• الاخبـار العربيـه والعـالميه ~•ـ₪•

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-19-2024, 11:40 AM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » اليوم (08:23 PM)
آبدآعاتي » 3,719,937
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2253
الاعجابات المُرسلة » 795
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
?? ??? ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 
افتراضي الاقتصاد الصيني يتأثر بضعف قطاع العقارات رغم علامات تحسن التصنيع والاستثمار

Facebook Twitter


تحسن التصنيع والاستثمار في الصين خلال أول شهرين من العام الجاري، في حين تأثر الاقتصاد بسبب ضعف قطاع العقارات.
وأفاد المكتب الوطني للإحصاء في الصين اليوم الإثنين، بأن الإنتاج الصناعي ارتفع بنسبة 7 % عن العام السابق في الفترة من يناير إلى فبراير، وهو أفضل مما توقعه المحللون. وزاد الإنفاق على المصانع والمعدات، المعروفة باستثمارات الأصول الثابتة، بنسبة 4.2 %.

وظل القطاع العقاري بطيئا، مع انخفاض الاستثمار في العقارات بنسبة 9 % في الفترة من يناير إلى فبراير مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق.

وقال ليو أيهوا المتحدث باسم المكتب الوطني للإحصاء للصحافيين، "إن سوق العقارات لا تزال في حالة من التكيف والانتقال، لكن السياسات التي تم تحديدها في الدورة التشريعية السنوية للصين في وقت سابق من هذا الشهر ستعزز التنمية المستقرة والصحية".

وخلال اجتماعات المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني، تعهد قادة الصين بتحسين سياسات قطاع العقارات، بما في ذلك زيادة التمويل للمطورين وبناء مزيد من المساكن بأسعار معقولة.

وجاءت علامات القوة في أعقاب التحركات المختلفة التي اتخذتها السلطات لتعزيز النمو. وقال مكتب الإحصاءات "إن مبيعات التجزئة ارتفعت بنسبة 5.5 % وارتفعت أسعار المستهلكين للمرة الأولى منذ أغسطس. وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين بنسبة 0.7 % في فبراير بعد أشهر من انخفاض الأسعار".

وقالت لويز لو من "أكسفورد إيكونوميكس" في مذكرة: "حقق الإنتاج الصناعي مكاسب كبيرة، مدعوما بالصادرات القوية، في حين إن استثمارات الأصول الثابتة من ناحية أخرى، كانت على الأرجح مدعومة بدفعة تقودها الدولة في وقت مبكر من هذا العام".

وذكرت أن إنفاق المستهلكين "معزز مؤقت" من خلال الإنفاق المتعلق بعطلة العام القمري الجديد، وهو أكبر مهرجان لهذا العام، وأنه بدون إنفاق حكومي إضافي سيكون من الصعب الحفاظ على النمو القوي.

وحددت بكين هدف نمو اقتصادي يبلغ نحو 5 % لعام 2024، وهو ما يقول الخبراء "إنه قد يكون من الصعب تحقيقه".

وقال زيتشون هوانغ، الخبير الاقتصادي الصيني لدى "كابيتال إيكونوميكس": "نتوقع أن يتحسن الزخم الاقتصادي بشكل أكبر على المدى القريب نظرا للرياح الدافعة من التحفيز السياسي. لكن هذا الانتعاش قد يكون قصير الأجل بسبب التحديات الهيكلية الأساسية للاقتصاد".

وأعيق تعافي ثاني أكبر اقتصاد في العالم في أعقاب صدمات الوباء بسبب عوامل مختلفة، أحد أكبرها هو الانكماش في صناعة العقارات بعد أن تحركت السلطات للحد من الاقتراض الزائد من قبل مطوري العقارات.

وقال هوانغ "إن التصحيح في قطاع البناء العقاري لا يزال في مراحله الأولى".

مجال آخر مثير للقلق هو التوظيف. وفي حين بلغ معدل البطالة الرسمي في المناطق الحضرية 5.2 % وفقا لأحدث البيانات، إلا أن 14.6 % من الشباب الصيني الذين تراوح أعمارهم بين 16 و24 عاما كانوا عاطلين عن العمل.

ويمثل هذا تحسنا من 14.9 % في ديسمبر وما يقرب من 20 % في يونيو، لكنه لا يزال يسلط الضوء على الصعوبات المستمرة التي يواجهها الشباب الصيني في العثور على وظائف في أعقاب الوباء والحملة على شركات التكنولوجيا التي تضر بالاستثمار في الشركات الخاصة. ولا يشمل رقم البطالة بين الشباب الطلاب.

وعادة ما تصدر الصين البيانات الاقتصادية شهريا، لكن يتم جمع بيانات الشهرين الأولين من العام لتجنب التشوهات الناجمة عن عطلة السنة القمرية الجديدة التي تستمر أسبوعا، عندما يكون عديد من الشركات والمصانع مغلقا.




رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:41 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.