لاكتريا سريرية - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

#1  
قديم 05-02-2024, 07:10 PM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » يوم أمس (08:00 PM)
آبدآعاتي » 3,720,567
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2265
الاعجابات المُرسلة » 799
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
?? ??? ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 
افتراضي لاكتريا سريرية

Facebook Twitter


بأنها متلازمة نفسية نادرة تتضمن الوهم أنه يمكن للشخص المصاب بها أن يتحول إلي أي حيوان، قد تحول إليه، أو أنه حيوان غير إنساني. ويرتبط اسمها بالحالة الأسطورية للليكانثروب، وهي فتنة خارقة للطبيعة حيث يقال إن البشر يتحولون جسديًا إلى ذئاب. يُزعم أنه اضطراب نادر.
الأعراض

يعتقد الأفراد المتضررون أنهم في طور التحول إلى حيوان أو تحولوا بالفعل إلى حيوان. لقد ارتبط مع الحالات الذهنية المتغيرة التي تصاحب الذهان (الحالة الذهنية التي تتضمن عادةً أوهام وهلوسة) مع التحول الذي يبدو أنه يحدث فقط في عقل وسلوك الشخص المصاب.

أفادت دراسة

عن اللاكتان من مستشفى ماكلين عن سلسلة من الحالات واقترحت بعض المعايير التشخيصية التي يمكن من خلالها التعرف على اللايكانثروبي:

يفيد المريض في لحظة وضوح أو تذكر أنه في بعض الأحيان يشعر بأنه حيوان أو يشعر وكأنه حيوان.
يتصرف المريض بطريقة تشبه سلوك الحيوان، على سبيل المثال عواء، هدير، أو الزحف.

وفقًا لهذه المعايير، فإن الاعتقاد الوهمي بالتحول الحالي أو الماضي أو السلوك الذي يشير إلى أن الشخص يفكر في نفسه على أنه تحول، يعتبر دليلًا على اللاكتريا السريرية. يلاحظ المؤلفون أنه على الرغم من أن الحالة تبدو تعبيرًا عن الذهان، لا يوجد تشخيص محدد للأمراض العقلية أو العصبية المرتبطة بعواقبها السلوكية.

يبدو أيضًا أن اللايكانثروبي لا يقتصر على تجربة التحول من الإنسان إلى الذئب؛ فقد تم الإبلاغ عن مجموعة واسعة من الكائنات كجزء من تجربة تغيير الشكل. استعراض
للأدبيات الطبية من أوائل عام 2004 يسرد أكثر من ثلاثين حالة منشورة من اللانكروبية، فقط الأقلية هي التي تحتوي على موضوعات الذئب أو الكلاب. بالتأكيد أن الكلاب ليست غير شائعة، على الرغم من أن تجربة التحول إلى ضباع أو قطة أو حصان أو طائر أو نمر قد تم الإبلاغ عنها في أكثر من مناسبة. التحول إلي الضفادع، وحتى النحل، تم الإبلاغ عنه في بعض الحالات. في اليابان، كان التحول إلى الثعالب والكلاب أمرًا معتادًا (ja: 狐 憑 き ، ja: 犬 神). وصفت دراسة حالة عام 1989

كيف أبلغ أحد الأفراد عن تحول مسلسل، حيث عانى من تغير من إنسان إلى كلب، إلى حصان، ثم أخيرًا قط، قبل أن يعود إلى واقع الوجود الإنساني بعد العلاج. هناك أيضًا تقارير عن أشخاص عانوا من التحول إلى حيوان مدرج فقط على أنه «غير محدد».

هناك دراسة حالة لمريض نفسي كان يعاني من الوهن الإكلينيكي ووهم كوتارد.
يشير مصطلح أوفيديانثروبي إلى الوهم بأن الشخص قد تحول إلى ثعبان. تم الإبلاغ عن دراستين للحالة.
الآليات المقترحة

تعتبر اللاكتريا السريرية حالة نادرة جدًا وتعتبر إلى حد كبير تعبيرًا خصوصيًا عن حلقة ذهانية تسببها حالة أخرى مثل انفصام الشخصية أو الاضطراب الثنائي القطب أو الاكتئاب السريري.

ومع ذلك، هناك اقتراحات بأن بعض الحالات العصبية والتأثيرات الثقافية قد تؤدي إلى التعبير عن موضوع التحول بين الإنسان والحيوان الذي يعرف الحالة.
العوامل العصبية
أحد العوامل المهمة يمكن أن يكون الاختلافات أو التغييرات في أجزاء من الدماغ المعروفة بتورطها في تمثيل شكل الجسم (على سبيل المثال، انظر في استقبال الحس العميق وصورة الجسد). أظهرت دراسة تصوير الأعصاب لشخصين تم تشخيصهما باللاكتريا السريرية أن هذه المناطق تظهر نشاطًا غير معتاد، مما يشير إلى أنه عندما يبلغ الأشخاص عن أن أجسادهم تتغير شكلهم، فقد يدركون تلك المشاعر بصدق.
اضطرابات ذات صلة
في حالات نادرة، قد يعتقد الأفراد أن أشخاصًا آخرين قد تحولوا إلى حيوانات. وقد تم تسمية هذا «التعدد الداخلي للحيوان» و «طيف اللاكتريا». ذكرت دراسة أجريت عام 2009 أنه بعد تناول عقار إكستاسي، أظهر رجل أعراض الذهان بجنون العظمة من خلال الادعاء بأن أقاربه قد تحولوا إلى حيوانات مختلفة مثل الخنازير والحمير والأحصنة.
التاريخ
كتبت كاثرين كلارك كروجر أن عدة أجزاء من الكتاب المقدس تشير إلى سلوك الملك نبوخذ نصر الثاني في كتاب دانيال 4 باعتباره مظهراً من مظاهر اللاكتريا السريرية. كتب أندرو لارنر، طبيب الأعصاب، أن مصير طاقم أوديسيوس بسبب سحر سيرس قد يكون من أوائل الأمثلة على علم اللاكتريا البشرية.

أيضا، يعتقد أن ملك أرمينيا تيريديس الثالث عانى أيضا من هذا الاضطراب. تم علاجه من قبل غريغوري المنور.

وفقًا للتقاليد الفارسية، كان الأمير بوييد مجد الدولة يعاني من وهم أنه كان بقرة. تم علاجه من قبل ابن سينا.
المفاهيم عن أن اللاكتريا كانت بسبب حالة طبية تعود إلى القرن السابع الميلادي، عندما عزا الطبيب السكندري بولوس أيغينيتا اللاكتريا إلى الكآبة أو «زيادة النكد الأسود». خلال عام 1563، كتب الطبيب اللوثري يدعى يوهان واير أن ذئاب ضارية عانت من اختلال في الفكاهة الحزينة وعرضت عليهم الأعراض الجسدية للشحوب، «لسان جاف وعطش كبير» وكذلك عيون غارقة ومظلمة وجافة. حتى الملك جيمس السادس والأول في أطروحته عام 1597،دايمونولوجي لم يلوم سلوك المذؤوبين على الأوهام التي أوجدها الشيطان، بل «فائض من الحزن باعتباره الجاني الذي يسبب بعض الرجال للاعتقاد بأنهم ذئاب و» تزوير «تصرفات هذه الحيوانات». تتبع تصور العلاقة بين المرض العقلي والسلوك الحيواني عبر تاريخ الفولكلور من العديد من البلدان المختلفة.




رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:40 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.