تقديم الدعم والمساندة.
السماح بالحصول على النوم الكافي.
منح الثقة.
التواصل الفعال.
تفهم نوبات الغضب.
وضع قواعد محددة.
من الممكن للآباء تطوير علاقتهم مع أولادهم المراهقين ببضعة خطوات سهلة وبسيطة، لكنها تتطلب الكثير من اللطف والصبر والتفهم.
تقديم الدعم والمساندة: الأخذ باليد وتقديم العون والمساندة للمراهق عند الحاجة، فهو مازال بعمر لا تسمح له باتخاذ قرارات سليمة مئة بالمئة، وهنا يبرز الدور الرئيسي للأهل في تقديم التشجيع والدعم.
السماح بالحصول على النوم الكافي: السماح للمراهق بالحصول على القسط الكافي من النوم بدلاً من الانزعاج من ذلك، حيث أثبتت الدراسات أن المراهق يحتاج 8 – 10 ساعات من النوم حتى يكون قادراً على أداء وظائفه بشكل مثالي.
منح الثقة: منح شعور الثقة للمراهق من خلال إشراكه في القضايا العائلية، وتعليمه تحمل المسؤولية والإدارة المالية، مع شرح حقوقه والواجبات المترتبة عليه بشكل واضح.
التواصل الفعال: التواصل مع المراهق بفعالية وخلق حوار تفاعلي سليم معه، إضافة إلى منحه مساحة حرّة يمكنه من خلالها طرح جميع التساؤلات التي تجول في خاطره دون قلق أو توتر.
تفهم نوبات الغضب: احتواء نوبات الغضب وتفهّم الحالة، حيث لا يقدر المراهقين في بعض الأحيان على التحكم في ردود أفعالهم، ويعود السبب في ذلك إلى ارتفاع هرمون التستوستيرون لديهم.
وضع قواعد محددة: يحتاج المراهقين في هذا العمر إلى وضع حدود واضحة لهم من قِبل الأهل، وقد يتطلب الأمر أن تكون حازمة أحياناً، كي تتغلب التربية على التمرد الغير مبرر لهم في بعض الأوقات.