فرك لثة الطفل.
إعطاء الطفل حلقات التسنين.
إعطاء الطفل ملعقة باردة.
تجميد الفاكهة للطفل.
استخدام مسكنات الألم.
استخدام قطعة قماش مبللة وباردة.
اللجوء للرضاعة الطبيعية.
من الممكن أن يساعد الوالدين طفلهما خلال مرحلة التسنين للتقليل من حدة الألم الناتج عن التهاب اللثة، وفيما يلي مجموعة من النصائح للتقليل من ألم التسنين:
فرك لثة الطفل: إذ إن من المستحسن فرك لثة الطفل والضغط عليها بواسطة إصبع نظيف، أو من خلال استخدام قطعة شاش مبلّلة؛ إذ إنك الضغط على اللثة يساعد في التقليل من حدّة الألم.
إعطاء الطفل حلقات التسنين: إن من المفيد إعطاء الطفل حلقات التسنين أو يُسمى بالعضاضة؛ فعندما يعضّ الطفل عليها تساعده في تهدئة ألم لثته، كما أن من الأفضل وضعها في الثلاجة وإعطاؤها باردة للطفل لأن البرودة تساعد على تخدير الألم بشكل أفضل.
إعطاء الطفل ملعقة باردة: إن إعطاء الطفل ملعقة باردة أمر يساعد كثيرًا على تهدئة الألم ويجعل الطفل ينشغل باللعب بالملعقة عن الألم الذي يشعر به.
تجميد الفاكهة للطفل: من الأمور التي قد تساعد على تهدئة لثة الطفل هو إعطاؤه الفواكه المجمدة ليأكلها؛ فعندما يحدث احتكاك بين لثة الطفل والفواكه المجمدة فإن ذلك يساعد كثيرًا على تهدئة لثة الطفل.
استخدام مسكنات الألم: كما ذكرنا سابقًا في المقال فهناك أنواع مختلفة من مسكنات الألم التي يمكن إعطاؤها للطفل للتقليل من ألمه وانزعاجه.
استخدام قطعة قماش مبللة وباردة: من الممكن تبليل فانيلا بالماء ووضعها بالثلاجة ومن ثم إعطاءها للطفل لبعضّ عليها لتسكين ألمه.
الرضاعة الطبيعية: إن من المثبت علميًا أن الرضاعة الطبيعية هي الأفضل بالنسبة للطفل؛ لما يحتويه حليب الأم من عناصر ومسكنات للألم.