استخدام المناديل المعقمة.
شرب الماء بالكوب.
الابتعاد عن التدخين.
إبعاد اللسان عن مكان الجرح.
العض على القطن مكان الجرح.
وضع الثلج على الخد.
رفع الرأس أثناء النوم.
عدم تناول الأطعمة القاسية.
تناول المسكنات عند الحاجة فقط.
أخذ المضادات الحيوية.
بَعد خَلع الضِرس لا بد من اتباع بعض العادات الصحية التي تقلل من نزف وتورم اللثة، وتساعد في التعافي من أعراض خلع الضرس بشكل أسرع، وتكمن هذه السلوكيات فيما يأتي:
استخدام المناديل المعقمة: فلا يجب أن يبصق الشخص الذي خَلع ضِرسه إنما يجب أن يستخدم منديل للتخلص من الدم أو بلع اللعاب لضمان إغلاق مكان الضِرس المفتوح.
شرب الماء بالكوب: يجب شرب الماء باستخدام الكوب، وليس عن طريق قصبات الشرب لأن عملية شفط الماء تمنع تشكل خثرات دم مكان الجرح.
الابتعاد عن التدخين: لأن أثناء عملية شفط الدخان يمكن أن تمنع تشكل خثرة تمنع دم مكان الجرح، أو تنزع الخثرة التشكلة.
إبعاد اللسان عن مكان الجرح: لنفس الغرض أيضًا لأنه يمنع من تشكل خثرات الدم لإغلاق الجرح وإيقاف النزف.
العض على القطن مكان الجرح: حيث يساهم ذلك بالضغط على الوعاء الدموي الذي يحدث فيه النزيف ويوقفه.
وضع الثلج على الخد: فيساهم ذلك في تقليل الورم في الخد والوجه والذي ينتج عن خَلع الضّرس أو إجراء جراحة فيه.
رفع الرأس أثناء النوم: لأنه يقلل من تورم الوجه وظهور أعراض خَلع الضّرس للخارج.
عدم تناول الأطعمة القاسية: حيث يجب أن يتناول الشخص الذي خَلع ضِرسه الشوربات الخفيفة الباردة حصراً فالطعام الساخن يساهم في زيادة النزيف وخاصة أول يومين، وبعض الأطعمة الطرية مثل اللبنة، الجبنة، البطاطس، الأرز المعكرونة وما إلى ذلك.
المضمضة بالماء والملح: لأن الملح معقم للفم ويساعد في التئام الجرح بشكل أسرع.
تناول المسكنات عند الحاجة فقط: غالباً ما تكون فعالية المسكنات من 4 إلى 6 ساعات، وينصح بتناولها عند الحاجة كي لا يتعود الجسم عليها.
أخذ المضادات الحيوية: لأنها تساهم في منع حدوث الالتهاب بمكان الجرح، وبالتالي يشفى أسرع.