التصوير بالرنين المغناطيسي.
التصوير المقطعي المحوسب.
الموجات فوق الصوتية.
اختبارات الدم.
تصوير الأوعية بالطرح الرقمي.
الأشعة المقطعية للعظام الصدغية.
إن الطنين النابض يتم تشخيصه من خلال ما يلي:
التصوير بالرنين المغناطيسي: يقوم الأطباء باستخدام هذه التقنية لتصوير الأوعية الدموية في منطقة الرقبة ومنطقة الرأس والتأكد من خلوهما من أي مشكلة قد تكون هي السبب وراء سماع الطنين النابض في الأذن.
التصوير المقطعي المحوسب: يستخدم الأطباء التصوير المقطعي المحوسب لعمل صورة ثلاثية الأبعاد للرأس والرقبة تكشف وجود أي أمراض في منطقة الرأس ومنطقة الرقبة قد تكون هي السبب وراء سماع الطنين النابض في الأذن.
الموجات فوق الصوتية: يتم استخدام الموجات فوق الصوتية للتأكد من سلاسة تدفق الدم عبر الأوعية الدموية.
اختبارات الدم: هذه الاختبارات تعمل على التأكد من عدم الإصابة بفقر الدم وأيضًا عدم الإصابة بفرط نشاط الغدة الدرقية.
تصوير الأوعية الدموية بالطرح الرقمي: وهي تقنية يتم من خلالها إدخال قسطرة في شريان الساق وإرساله نحو الأوعية الدموية في الدماغ، مع إدخال وسيط تباين يكون عبارة عن صبغة غير ضارة بالجسم.
ويكون هذا بهدف تصوير الأوعية الدموية في بيئة الأنسجة الرخوة أو الكثيفة بوضوح، ويهدف هذا إلى الحصول على صور واضحة للأوعية الدموية للكشف عن أي أمراض لها علاقة بالأوعية الدموية.
الأشعة المقطعية للعظام الصدغية: ويعمل هذا الاختبار على الكشف عن وجود أي تشوهات في عظام الجمجمة.