الحفاظ على رطوبة الحلق.
الراحة والاسترخاء.
تهدئة التهاب الحلق.
استخدام بخاخات الاحتقان.
تناول السوائل الساخنة.
تناول الأدوية والفيتامينات.
ترطيب الهواء.
يبحث الكثير من الأشخاص بشكل مستمر عن طرق التخلص من الزكام، وحقيقةً فإنه لا وجود لأيّ علاج أو طريقة يمكن من خلالها التخلص منه بشكل نهائي،
فالزكام يحتاج إلى ما يقارب 10 أيام للتعافي منه، لكن لاشكّ أنه هنالك بعض الأمور التي يمكن أن يفعلها المُصاب، والتي من شأنها تخفيف الأعراض نوعاً ما.
الحفاظ على رطوبة الحلق: يساهم الحفاظ على رطوبة الحلق في منع الجفاف التخفيف من حدّة الاحتقان، لذلك يُنصح بالإكثار من تناول الماء الدافئ المغلي مع الأعشاب الطبية، أو مع الليمون والعسل، وتجنّب كل ما يحتوي على الكافيين مثل القهوة والمشروبات الغازية.
الراحة والاسترخاء: لاشكّ أن الحصول على بعض الراحة والاسترخاء هو أكثر ما يحتاجه الجسم أثناء الإصابة بالزكام، لذلك يتوجب على المصاب الابتعاد عن الإجهاد أو القيام بأيّة أنشطة بدنية متعبة خلال فترة المرض.
تهدئة التهاب الحلق: من المهم جداً تهدئة التهاب الحلق أثناء الإصابة بالزكام، ويتم ذلك من خلال تناول أقراص الاستحلاب المتاحة في الصيدليات، أو عن طريق الغرغرة بماء دافئ مُضاف إليه القليل من الملح من وقتٍ لآخر.
استخدام بخاخات الاحتقان: من الممكن لقطرات الأنف الخاصة بالاحتقان، أو لبخاخات الرذاذ ذات المحلول الملحي والتي تُباع في الصيدليات أن تساعد بشكل كبير في تخفيف حدّة الاحتقان التي يشعر المُصاب به.
تناول السوائل الساخنة: يعدّ تناول السوائل الساخنة من الأمور التي تساعد في تخفيف الاحتقان وتسريع عملية الشفاء من الزكام،
مثل الإكثار من الشوربات كحساء الدجاج أو العدس، وتناول المشروبات الساخنة مثل الشاي، والزنجبيل، والأعشاب الطبية وغيرها.
تناول الأدوية والفيتامينات: يساعد تناول الأدوية الخاصة، والفيتامينات، والمكملات الغذائية في تخفيف حدّة الأعراض، وتقوية الجسم بشكل عام، حيث يجب الاستمرار في تناولها لحين الوصول إلى التعافي التام.
ترطيب الهواء: من المهم أن يتم ترطيب الهواء في المكان الذي يتواجد المُصاب بالزكام فيه، ويتم ذلك من خلال استخدام أجهزة ترطيب الهواء ذات الرذاذ البارد، كما يجب تجديد هواء الغرفة من وقتٍ لآخر.