التكيفات المورفولوجية من التكيفات الذي ساعدت الطائر على الطيران
شكل الجسم.
جسم صغير الحجم.
جسم مُغطى بالريش.
تحوُّر الأطراف الأمامية إلى أجنحة.
الجُثُوم.
الذيل القصير.
المنقار.
الرقبة المتحركة.
ثنائية الساقين.
الجلد.
شكل الجسم: للطيور جسم خفيف صغير ومضغوط مقارنةً بباقي الحيوانات، معظم أعضاء الجسم والعضلات الكبيرة توجد قريبة من مركز الجاذبية من أسفل الجسم وخلف الأجنحة؛ لتوفير توازن أفضل خلال الطيران.
جسم صغير الحجم: للطيور جسم صغير الحجم ينقسم إلى الجزء الظهري القوي، والجزء البطني وهو الأثقل وزنًا، كما تتموضع الأعضاء خفيفة الوزن مثل الرئتين والحويصلات في أعلى الجسم، أمّا العضلات الثقيلة فتوجد في منتصف الجسم وتساعد على الطيران.
جسم مُغطى بالريش: ريش الطيور سلس ومُوجّه للخلف، وهو مُغلق بإحكام على الجسم ما يجعله انسيابيًا ويُقلل الاحتكاك أثناء الطيران، الريش أيضًا يخفِّف من وزن الجسم ويحميه من تأثير درجة حرارة البيئة المحيطة، كما أنه يغطي مساحة واسعة للتعامل مع الرياح أثناء الطيران، يساعد الريش على طفو الجسم، كما يعزله ويمنع أي فقدان لحرارة الجسم، ما يساعد الطيور على تحمُّل درجات الحرارة المنخفضة في الارتفاعات العالية.
تحوُّر الأطراف الأمامية إلى أجنحة: تحوّرت الأطراف الأمامية في الطيور إلى أجنحة حتى تستطيع الطيران، وهي مكوّنة من إطار من العظام، العضلات، الأعصاب، الريش والأوعية الدموية، كما تُغطي الأجنحة مساحة سطح كبيرة، وهي تدعم الطائر في الهواء، ولها طرف أمامي قوي وسميك، مع سطح سفلي مقعّر وسطح علوي محدّب؛ ما يساعد على زيادة ضغط الهواء في الأسفل، وتقليله في الأعلى، بالتالي يستطيع الطائر الطيران للأمام والخلف بسهولة.
الجُثُوم: عند جلوس الطائر على فرع شجرة، فإن أصابعه تلتف حول الغصن، يُعرف هذا بالجُثُوم؛ ذلك لأن العضلات متطورة بشكل فائق لدرجة أن الطائر يستطيع النوم في هذه الوضعية دون الوقوع.
الذيل القصير: يحمل الذيل الريش الطويل، الذي ينتشر خلف الطائر ليعمل كدفة أثناء الطيران، يساعد الذيل أيضًا على التوازن، الحَمل والتوجيه أثناء الطيران والجُثُوم على أغصان الأشجار.
المنقار: يُعوِّض المنقار وظيفة الأطراف الأمامية التي تحوّرت إلى أجنحة، المنقار المُدبّب يساعدها على التقاط الحبوب والحشرات للغذاء.
الرقبة المتحركة: لدى الطيور رقبة طويلة مرنة، والتي تدعم حركة الرأس الضرورية لوظائف متعددة مثل الرؤية المحيطية.
ثنائية الساقين: نتيجة تحوُّر الأطراف الأمامية إلى أجنحة، تعمل الساقين على توازن الجسم، ودعم وزن الجسم عند الوقوف.
الجلد: الجلد الأملس للطيور مسؤول عن الحركة واسعة المدى للعضلات الهيكلية.