التكيفات التشريحية من التكيفات الذي ساعدت الطائر على الطيران
الهيكل الداخلي.
الجمجمة.
عضلات الطيران.
الهيكل الداخلي: وُجدت الكثير من التحوُّرات في هيكل الطيور، فمثلًا:
العظام مُجوّفة ومملوءة بالحويصلات الهوائية بدلًا من نخاع العظم.
تلتحم الفقرات الصدرية معًا ما عدا الفقرة الأخيرة، ويلعب هذا دورًا أساسيًا أثناء دفعها للهواء بجناحيها، حيثُ يُبقي جذع الجسم صلبًا وثابتًا أثناء الطيران.
عظمة الترقوة في الطيور مُلتصِقة بالعضلات المستخدمة في الطيران.
في بعض أنواع الطيور، يزن الهيكل العظمي للطائر وزنًا أثقل من وزن الريش المحيط به.
الجمجمة:
يُمثل وزن جمجمة الطائر أقل من 1% من الوزن الكلي، ما يساعده على الطيران بسهولة.
تتكون عظام الجمجمة من عظام مُجوّفة خفيفة أغلبها مُلتحِمة معًا.
عظام الجمجمة مُزوّدة بمادة لاصقة ثانوية لزيادة صلابتها.
تفتقر الطيور إلى الأسنان، وتعوِّض عنها بمنقار خفيف الوزن.
عضلات الطيران:
تتحكم عضلات الطيران المتطورة في حركة الجسم أثناء الطيران.
تزِن ما يقرُب من 1/6 من وزن الطائر.
تُعتبر عضلات الطيران من العضلات الكبيرة المُخطّطة.
تعمل على توليد الدفع والحركة القوية للجناحين أثناء الطيران