الجنين.
المشيمة.
السائل المُحيط بالجنين.
أنسجة الثدي الزائدة.
الدهون المخزنة للولادة والرضاعة.
زيادة الدم الممتد لكلًا من الجنين والأم.
حجم الرحم.
تتوزع الزيادة في الوزن المُكتسبة بين كلًا من:
وزن الجنين: فيأخذ الجنين وزنًا يصل إلى 3.6288 كجم أي مايُقارب 4 أرطال.
المشيمة: تزداد المشيمة وزنًا يتراوح بين 0.9072 كجم إلى 1.3608 كجم أي مايُقارب 2: 3 أرطال.
السائل المُحيط بالجنين: ويُعرف السائل الذي يحيط بالجنين باسم ( Amniotic fluid)، ويزداد وزن السائل أثناء فترة الحمل وزنًا يبلغ 0.9072 كجم : 1.3608 كجم أي مايُقارب 2: 3 أرطال
أنسجة الثدي: تزداد أنسجة الثدي مقدرًا من الوزن من أجل التأهب لأرضاع الجنين يتراوح بين 0.9072 كجم إلى 1.3608 كجمأي مايُقارب 2: 3 أرطال
الدهون المخزنة للولادة والرضاعة: يذهب بعض الوزن المُكتسب إلى الدهون المخزنة للولادة والرضاعة، وتتراوح هذه الزيادة فيما بين = 2.2815 كجم إلى 4.1067 كجم أي مايُقارب 5 : 9 أرطال.
الدم المُمتد لسد حاجة الجنين والأم: يزداد حجم الدم المُمتد في جسد المرأة الحامل ليصل إلى 3.6288 كجم أي مايساوي 4 أرطال.
زيادة حجم الرحم: يبدأ الرحم في الزيادة في الوزن حتى يتسع لحجم الجنين، وتتراوح الزيادة في الوزن من 0.9072 كجم إلى 2.2815 كجم أي مايُقارب 2 : 5 أرطال. [2][4]
وبالجمع بين جميع الأوزان المُكتسبة في النهاية تجدها تتراوح فيمـا بين 10 إلى 16 كيلو جرام أثناء فترة الحمل