أولي طفلك اهتمامًا كبيرًا.
اتسم بالإيجابية مع الطفل.
لا تصنف طفلك.
تجنب المقارنة.
الدعم المستمر.
كن قدوة حسنة.
عاقب مع رحمة ومحبة.
استمع الى مشاكلهم.
سواء كنت أب أو أم أو معلم، فان لك دور كبير في تعزيز ثقة الطفل بنفسه وتقوية شخصيته بين أقرانه في مدرسته أو في النادي، وذلك عن طريق اتباع الأساليب التالية:
أولي طفلك اهتمامًا كبيرًا: حيث يحتاج كل طفل دائمًا مهما كان عمره إلى اهتمام كبير من والديه، ويريد أن يكونا بجواره وفي عونه، لذا فإن تزويده بالاهتمام الذي يحتاجه يكسبه مزيدًا من الثقة والشعور بالأمان، ومن ثم التفكير الإيجابي.
اتسم بالإيجابية مع الطفل: حاول دائمًا أن تكون إيجابيًا في التعامل مع الطفل، ومهما كنت تواجه ضغوطًا أو مشاكل شخصية حاول أن تلتزم الهدوء والصبر، والتعامل معه بتفهم.
لا تصنف طفلك: تصنيف طفلك بصفات معينة يجعله حبيس تلك الصفة، وسيكون لها أثرًا سلبيًا على عقله و تشعره بالخوف والتوتر، كما ستضعف شعوره بالاستحقاق.
تجنب المقارنة: لا تقارن طفلك مع الأطفال الآخرين أو تخبره أنه ليس جيدًا بما فيه الكفاية، فليس كل طفل يولد بنفس السلوك أو نفس الشخصية، ولكل منهم نقاط ضعف وقوة مختلفة عن الآخر.
الدعم المستمر: مهما كانت توقعاتك من طفلك فعليك تقبل امكانية عدم تحقق تلك التوقعات، عليك دعمه باستمرار بغض النظر عن طباعه أو مدى تفوقه الدراسي أو تحقيقه لتوقعاتك.
كن قدوة حسنة: الأطفال يتصرفون بنفس الطريقة التي نتصرف بها، لذلك انتبه لحديثك معهم وكن ملهمًا لهم بالكلام الجيد والأفكار البناءة حول العمل الجاد والحياة بكل جوانبها.
عاقب مع رحمة ومحبة: تصالح مع كون الأطفال كثيرًا ما يرتكبون الأخطاء بدون قصد منهم، لذلك حاول أن تركز على توعيتهم بالمشكلات والمخاطر المحتملة، مع العقاب برفق كي لا يسيطر عليهم الخوف وقلة الثقة.
استمع الى مشاكلهم: احرص على الاطمئنان على الطفل وأن أموره تسير بشكل جيد، مع الاستعداد لحل أي مشكلة بهدوء وتفهم.