العلاج الدوائي بالمضادات الحيوية.
علاج أعراض التهاب البروستاتا على الأعصاب والعضلات.
العلاج الطبيعي.
الوقاية من مسببات التهاب البروستاتا.
قبل البدء بعلاج التهاب البروستاتا يجب تحديد نوع العدوى التي تم الإصابة على إثرها، وبناءً على ذلك سيكون العلاج إما دوائي أو طبيعي كما تعتبر الوقاية من أنواع العلاج غير المباشر، وللتخلص نهائياً من أعراض البروستاتا يمكن ما يلي:
العلاج الدوائي بالمضادات الحيوية: وغالباً ما يبدأ العلاج الأول بمضاد الفلوروكينولونات الحيوي طويل الأمد، وقد يتطلب العلاج عادةً مدة قد تصل حتى 12 أسبوع حتى تشفى تماماً.
علاج أعراض التهاب البروستاتا على الأعصاب والعضلات: والتي يرمز لها بـ ” cp/cpps” وغالباً ما تكون مجهولة الأسباب لذا تستعمل أدوية الحد من الأعراض أو الالتهاب أو إزالتها، ومنها:
العلاج الطبيعي: أو العلاج البديل المساعد في الحد من استمرار الألم، وذلك عبر:
حمامات الماء الدافئة.
الوخز بالإبر.
المداومة على تمارين الاسترخاء الرياضية والتمارين المخروطية الأكثر قسوةً.
وضع وسادة تحت القاعدة قبل الجلوس لفترات طويلة.
التدليك المستمر وبلطف في مكان الألم؛ لتصريف السوائل الناجمة عن الالتهاب.
تجنب أي نوع من الطعام مما يهيج المثانة كـ (الكافايين – التوابل – الكحول).
الاستفادة من تقنية الاسترخاء بالارتجاع البيولوجي.
الوقاية من مسببات التهاب البروستاتا: كالبكتيريا والجراثيم الضارة عبر مراقبة النظافة الشخصية باستمرار، خاصةً نظافة القضيب لمنع دخول أية بكتيريا في مجرى البول، كما يفيد الإكثار من شرب السوائل لتحفيز التبول وتمكين انتظامه وعلاج المثانة والمسالك البولية بخروج الالتهابات منها.