شعور بالألم عند البدء بالرضاعة.
تسرب الحليب من الثدي.
صعوبة إرضاع الطفل في الأماكن العامة.
استهلاك الطفل لغذاء الجسم.
الحاجة لملابس خاصة.
ألم الرضاعة عند بروز أسنان الطفل.
تغير مظهر الثدي.
هناك مجموعة من الأضرار للرضاعة الطبيعية على الأم، يمكن حصر هذه السلبيات فيما يلي:
شعور بالألم عند البدء بالرضاعة: غالباً ما تشعر الكثير من النسوة بألم في حلمات الثدي أثناء البدء بالرضاعة الطبيعية، وقد يترافق هذا الشعور بانتفاخ بالثدي أو احتقان.
تسرب الحليب من الثدي: في بعض الأحيان يتدفق الحليب من الثدي في الأوقات التي لا يرضع فيها الطفل، وهذا يمكن أن يكون بسبب مرور فترة كبيرة لم يرضع فيها الطفل.
صعوبة إرضاع الطفل في الأماكن العامة: تواجه النسوة صعوبة في إرضاع أطفالهم طبيعياً في الأماكن العامة.
استهلاك الطفل لغذاء الجسم: كل ما تحصل عليه الأم من غذاء أو طعام أو دواء ختى يستهلكه الطفل، لذا يصف الطبيب للمرضعة فيتامينات شاملة مدعمة للجسم لتعوض عن العناصر التي يستهلكها من جسم الأم.
الحاجة لملابس خاصة: غالباً تحتاج العديد من النساء المرضعة إلى ملابس خاصة للرضاعة، نحو البلوزات التي تحتوي على قبة مفتوحة، أو حمالات الصدر التي تحتوي على جيوب خاصة يخرج منها الثدي للرضاعة وغيرها.
ألم الرضاعة عند بروز أسنان الطفل: عندما تبدأ أسنان الطفل في الظهور، فإنه يشرع لعض أي ما يقع في فكه، في هذه الفترة تصبح الرضاعة الطبيعية أصعب، لأن الصغير يعض حلمة ثدي أمه أثناء الرضاعة، والألم الحقيقي أن أسنان الطفل الصغير تكون حادة للغاية.
تغير مظهر الثدي: يترهل الثدي نتيجة الرضاعة الطبيعية، وغالباً ما يظهر تغييرات أخرى على الثديين نحو أن حلمة الثدي تصبح أكبر، ويتغير لونها، وهذا الامر مزعج للغاية للكثير من النسوة.