القدرة على العمل الجماعي.
النزاهة في اللعب.
مهارات التواصل.
الاحترام والتقدير.
التزام القواعد.
الاستقلال.
القيادة.
المهارات الاجتماعية هي إحدى الفوائد القيمة التي يمكن للرياضة أن توفرها للأطفال، فعندما يشارك الأطفال في الأنشطة الرياضية، لا يكتسبون فقط صحة جسدية ولياقة، بل يتعلمون أيضًا مجموعة من المهارات الاجتماعية والتفاعلية الهامة، ودروس الحياة التي يمكنهم الاستفادة منها في مراحلهم المستقبلية.
كما أنه في حالة الأطفال أو المراهقين الذين يعانون من صعوبات في النمو أو تأخر في المهارات، فقد يعانون بسبب أوضاعهم من التقدير المنخفض لذواتهم ونقص الثقة، ولكن الرياضة والانجاز فيها يساعدان في زيادة احترام الذات والثقة بالنفس لديهم، تعتبر الرياضة مفيدة للأطفال ليس من الناحية الشخصية فحسب، ولكن أيضًا من الناحية الاجتماعية، فهي تساعد على تعزيز التواصل والتعاون بين الأطفال.
ومن خلال المشاركة في الأنشطة الرياضية، يتعلم الأطفال مهارات اجتماعية مثل:
القدرة على العمل الجماعي: حيث يتعلم الأطفال كيفية العمل معًا في فريق بقلب واحد وتحقيق الأهداف المشتركة.
النزاهة في اللعب: يتعلم الأطفال في الرياضة قواعد اللعب برقي والاحترام للمنافسين.
مهارات التواصل: نتطور لدى الطفل بفضل الرياضة مهارات التواصل والاستماع للآخرين.
الاحترام والتقدير: يتعلم الطفل غي الرياضة أهمية تقدير واحترام الآخرين بشكل عام بغض النظر عن الاختلافات بينهم.
التزام القواعد: يكتسب الأطفال فهمًا لأهمية الالتزام بالقواعد الموضوعة في اللعبة والامتثال لقوانينها.
الاستقلال: يتعلم الطفل من خلال الرياضة الاعتماد على أنفسهم وتولي زمام المسؤولية في تنظيم وإدارة أنشطتهم الرياضية.
القيادة: يتاح للطفل فرصة تطوير مهارات القيادة لديه من خلال قيادة الفريق أو المجموعة الرياضية.