الرضاعة الطبيعية.
طلب مسكنات الألم.
تناول الطعام والشراب.
التجول.
تناول المضادات الحيوية.
الراحة.
ارتداء ملابس مريحة.
العناية بالجرح.
الرضاعة الطبيعية: فور إفاقة الأم من التخدير يتوجب عليها أن تقوم بإرضاع طفلها طبيعًا، حيث إنه كلما كانت الرضاعة الطبيعية قد بدأت في وقت أبكر كلما كانت أسهل على الأم.
طلب مسكنات الألم: عند إفاقة الأم يتوجب عليها ألا تتردد في طلب مسكنات الألم من الممرضين إذا كانت تتألم، حيث إن المسكنات ليس لها أي آثار جانبية، لذا يوصي الأطباء الأمهات الجدد بعدم التردد في طلب مسكنات الألم حيث إن سرعة تناول مسكنات الألم تساوي القضاء على كافة الأعراض المؤلمة التي تشعر بها الأم وزيادة سرعة تعافيها.
تناول الطعام والشراب: غالبًا ما يشجع الأطباء الأمهات الجدد على تناول الطعام والشراب خاصة الماء والعصائر الطبيعية فور بدء تحسن حالتهم الصحية.
التجول: يساعد التجول البطيء داخل حدود الغرفة في حماية الأم من الجلطات أو الإصابة بتورم في الساقين.
تناول المضادات الحيوية: يجب على الأم تناول المضادات الحيوية التي يصفها الطبيب لحماية جرح العملية من أنواع العدوى المختلفة.
الراحة: يتوجب على الأم أن تحصل على قسطٍ كافٍ من الراحة لزيادة سرعة تعافيها، لذا يجب عليها أن تحرص على الابتعاد عن الإجهاد، وعلى عدم حمل الأشياء الثقيلة، كما يستحب أيضًا أن تستعين بالمقربين منها في العناية بالرضيع.
ارتداء ملابس مريحة: يجب ارتداء ملابس مريحة لا تحتك بالجرح حتى لا تسبب ألمًا للأم.
العناية بالجرح: يجب الحفاظ على الجرح نظيفًا وجافًا، كما يستحب استخدام قرب الماء الدافئ عليه بشكل دوري لتقليل الألم الناتج عنه وزيادة سرعة التعافي