غلاف خارجي.
غلاف داخلي.
منطقة الجرانا.
منطقة السدى.
أغلفة البلاستيدات الخضراء: عثر العلماء على البلاستيدات الخضراء في هيئة جسم بيضاوي محدب الوجهين داخل الطبقة المتوسطة للخلية النباتية بأوراق النباتات وكذلك وجدوا عدد ليس بكبير في السيقان وتحديداً داخل الأنسجة البرنشيمية، ويبلغ حجمها ما يقرب من 4-6 ميكرومتر وقطرها 1-3 ميكرومتر.
وتتشابه أغشية البلاستيدات الخضراء مع أغشية الميتوكندريا (خلية عضية مسئولة عن إنتاج الطاقة)؛ فكل واحدة منهما يلفها غشاءانكما يأتي:
الغلاف الخارجي: معدل نفاذيته أكبر للجزيئات العضوية.
الغلاف الداخلي: معدل نفاذه لتلك الجزيئات أقل؛ فهو يحتوي على بروتينات النقل، ويصل سمك هذان الغلافان معاً إلى 10 نانومتر تقريباً.
منطقة الجرانا: توجد داخل البلاستيدات الخضراء منطقة تسمى (الجرانا) ومفردها (جرانوم)، وتطلق بعض الكتب العلمية لفظ غشاءً داخلياً ثالثاً للبلاستيدات الخضراء على منطقة الجرانا، التي تتشكل في هيئة أقراص متراصة تسمى (الثايلاكويدات أو الصفائح) ويبلغ عددها 15 قرصاً أو أكثر قليلاً في كل جرانوم.
وهي المسئولة الرئيسية عن عملية تجميع الطاقة الضوئية من الشمس لتحويلها إلى طاقة كيميائية، وذلك لتواجد عدة أصباغ أهمها صبغة (الكلوروفيل) الصبغة الخضراء التي تساهم في عملية التمثيل الضوئي.
منطقة السدى: منطقة الستروما أو كما قولنا عليها سابقاً منطقة السدى؛ فهي المنطقة التي تحوي الجرانا، ويوجد بها سائل بلا لون، قلوي، مائي، غني بالبروتين، والإنزيمات، والحمض النووي، والريبوزومات.