الريش الكفافي: يُعرف أيضًا باسم الريش المُحيطي، وهو أكثر أنواع الريش شيوعًا كونه يُمثّل الشكل الظاهري للطائر بألونٍ مميَّزة، كما يساعد في توفير طبقة عازلة للحفاظ على درجة حرارة الجسم.
الزغبي: يقع الريش الزغبي أسفل الريش الكفافي مباشرةً في الطيور وهو ناعم للغاية، وبنفس وظيفة الريش الكفافي يعمل الريش الزغبي على توفير طبقة عازلة لدفء الطائر، كما أنَّ الريش الزغبي قد يتفكك عندما تزيله الطيور بمنقارها في محاولة عدم تغلغل الماء إلى الجلد.
ريش الطيران: يتميّز بالطول والانسيابيَّة، حيثُ يقع على الجناحين والذيل لتثبيت الريش عند الطيران، ينقسم ريش الطيران إلى ثلاث أنواع مختلفة، أولاً ريش الطيران في نهاية الجناح والذي يوّفِّر دفعًا نحو الأمام خلال التحليق، ثانيًا ريش الطيران الذي يغطي كامل الجناحين، وأخيرًا ريش يتواجد بالقرب من جسم الطائر.
الريش الخيطي: يتميّز هذا النوع من الريش بصغرِ حجمه، واتصاله بالمُستقبلات الحسيَّة على جلد الطائر، لذا يُساهم هذا النوع في إرسال واستقبال إشارات من الدماغ، حول الهواء وضغط الرياح والبيئة المُحيطة بشكلٍ عام.
الصلب: يُعرف الريش الصلب بالريش الخَشن أيضًا، ونجده عادةً أسفل المنقار، وحول العينين، وغالبًا ما تستعين به بعض الطيور لتوجيه الحشرات نحو فمها عند التحليق في الهواء.[