قلة أو انعدام التنوع البيولوجي.
تعطيل التفاعلات بين الأنواع المختلفة داخل الشبكات الغذائية.
نقص المغذيات.
تغيير النطاق الجغرافي، والهجرة.
قلة توفر خدمات النظام البيئي.
يفقد النظام البيئي مرونته.
تتأثر صحة الإنسان بالسلب.
يطال التأثير المجتمع، والنظام الاقتصادي.
جميع ما تواجهه البيئة من تغيرات في أنظمتها، وخلل في توازنها يؤثر بشكل كبير عليها، مما ينتج عنه:
فقدان التنوع البيولوجي: تؤدي التغيرات المناخية الحادة، وتدمير الموائل إلى فقدان التنوع البيولوجي في النظام البيئي، حيث تحاول الكائنات الحية أن تتكيف مع التغيرات البيئية، وإن فشلت فإنها تنقرض، وتخسر البيئة دور تلك الكائنات، مما يخل بنظامه.
شبكات الغذاء المتغيرة: بسبب التغيرات البيئية تضطرب العلاقات بين الكائنات، وتتحول العلاقات بين المفترس والفريسة.
اضطراب دورة المغذيات: تتأثر دورة المغذيات داخل البيئة، وينقص الغذاء، وتختل الدورة الغذائية بأكملها.
الهجرة وتغيير النطاق الجغرافي: بعض الأنواع بدلاً من تعرضها للانقراض، فإنها تستجيب للظروف البيئية الجديدة بصورة مختلفة، فتقرر أن تغير نطاقها الجغرافي، وتهاجر بحثاً عن بيئة مناسبة أكثر، وهو ما يؤثر سلباً على التفاعلات بين الكائنات المختلفة، توزيعاتها في البيئة الواحدة.
خدمات النظام البيئي: التغيرات البيئة تؤثر سلباً على قدرة النظام البيئية على توفير الحاجات الأساسية للإنسان، فيتم تعطيل بعض الخدمات مثل: (المياه النقية، والتلقيح، والمناخ المعتدل).
قلة مرونة النظام البيئي: في ظل التغيرات الحادة في البيئة فإن النظم البيئية تفقد قدرتها على تجاوز التغيرات، والتكيف، والتعافي من تلك الاضطرابات المتتالية.
الآثار لسلبية على صحة الإنسان: تؤثر التغيرات البيئية على صحة الإنسان، حيث يتغير الهواء الذي يتنفسه، والمياه التي يعيش عليها، ويقل الغذاء، علاوةً على الأمراض المعدية التي تنتشر بصورة كبيرة.
يتأثر المجتمع،والنظام الاقتصادي: تتسبب التغيرات البيئية في تغيير سبل المعيشة، كما تتأثر البنية التحتية، ويختل توازن الأمن الغذائي.