ساهم الاهتمام والدعم الحكومي بتحسين قطاع الزراعة وتنوع المحاصيل الزراعية وتحقيق الاكتفاء الذاتي الزراعي مع وفرة بالناتج المحلي مكنت من تصدير السعودية لما يلي من المحاصيل:
الحبوب: التي تعد من أهم المنتجات الزراعية الكلاسيكية الأساسية، فقد حققت المملكة فائضاً بمنتجات “القمح، الذرة الرفيعة، الدّخن، الشّعير”، ويشار إلى أن المملكة حققت نقلة نوعية في إنتاج القمح محلياً ما ساهم بتحول سريع في تقييمها من دولة مستوردة للقمح إلى مصدرة له، وأنّ أحدث الإحصائيات للإنتاج كانت في 2020 التي تجاوزت الـ 700 طن.
الخضار: تعتبر الخضار من المنتجات الزراعية التي تستهلك بكميات كبيرة يومياً في السعودية، سواءً استهلكت طازجة أو مخزنة، ومن أبرز أنواع الخضار التي حققت السعودية الاكتفاء الذاتي بها خلال السنوات الأخيرة “الطماطم، البطاطا، البصل، البطيخ، الخيار، الباذنجان”.
الفواكه: وهي متنوعة لتنوع البيئات والمناخ في السعودية، ومن أبرز محاصيل الفاكهة في المملكة التي حققت بها فائضاً عن حاجة السوق المحلي ما يلي “التمور بأنواعها، الحمضيات بأنواعها، العنب”.
المحاصيل العلفية: التي تستعمل كغذاء للحيوانات والماشية الداجنة، ومن أبرز ما تمكنت المملكة تحقيق الاكتفاء به من هذه المحاصيل البرسيم وبعض الأعشاب الأخرى”.
أما أكثر المحاصيل إنتاجاً بعد الدعم الحكومي المدروس فهي:
العنب.
البطيخ.
البصل.
الحمضيات.
الطماطم.
القرع.
الفواكه الاستوائية في منطقة جازان مثل “الأناناس، المانجو، الجوافة