اختبار محفزات القولون باستمرار.
الاستفسار عن الأدوية.
العمل بنظام منخفض الفودماب.
تغيير نمط الحياة.
المداومة على المكملات الغذائية لشفاء الأمعاء.
لازال موضوع العلاج الجذري والدائم للقولون العصبي نقطة جدال لم يبت أمرها بشكل نهائي، فالكثير من مرضى القولون يعيشون الحياة كاملةً مع المعاناة، لكن يمكن السيطرة على أعراضه باستمرار إذا روعي الخطوات التالية:
اختبار محفزات القولون باستمرار: ومن أشهر تلك المحفزات لتهيج القولون العصبي التي يجب الحد منها:
الاستفسار عن الأدوية: للتعرف على آثارها الجانبية علة الجهاز الهضمي أو على محفزات التشنج بالأخص المضادات الحيوية.
العمل بنظام منخفض الفودماب: وهو من الأنظمة الغذائية التي أثبتت جدارتها في حالات الإصابة بمرض القولون العصبي، إذ يعتبر من الأنظمة المجربة والتي تلق قبولاً عالمياً ويستلزم الابتعاد عن الكثير من الأطعمة صعبة الهضم.
تغيير نمط الحياة: للأفضل بالطبع؛ ويمكن الاستفادة مما يلي:
تقنيات الاسترخاء.
التمارين المنظمة.
الصيام المتقطع.
التخلص من التوتر بما يلي (التأمل واليوغا والتداوي بالإبر والعلاج السلوكي وزيادة أوقات الراحة).
المداومة على المكملات الغذائية لشفاء الأمعاء: يفضل استعمال الأدوية المجربة بعد التعرف على المواد التي يتحسس الجهاز الهضمي منها، ومن أشهر المكملات (البروبيوتيك وزيت النعناع والألياف والمغنيسيوم وفيتامين د والإنزيمات الهضمية وزيت الأوريجانو والشيح وسواها).