كريمات أو مراهم الكورتيكوستيرويد.
مضادات الهيستامين.
العلاج بالضوء.
مثبطات المناعة.
تناول مشتقات فيتامين أ مثل الرتينوئيدات.
علاج حزاز الفم.
إن معظم أنواع الحزاز تختفي دون الحاجة لعلاج، ومع ذلك يمكن للعلاجات التالية أن تخفف أعراض هذا المرض الجلدي، فيما يلي يتم استعراض هذه العلاجات لكل من حزاز الجلد وحزاز الفم:
كريمات أو مراهم الكورتيكوستيرويد: يمكن أن يصف مقدمي الرعاية الصحية لمرضى الحزاز الجلدي كريمات أو مراهم الكورتيكوستيرويد لتقليل الالتهاب.
مضادات الهيستامين: وهو نوع من أنواع الأدوية التي تسنخدم لعلاج أمراض الحساسية وأعراضها، بما في ذلك حكة الجلد.
العلاج بالضوء: غالباً ما يستخدم العلاج بالأشعة فوق البنفسجية عن طريق تسليط مصابيح على الجلد المتضرر، فهذه الطريقة تينخدم في علاج بعض الاضطرابات الجلدية، بما في ذلك الحزاز المسطح.
مثبطات المناعة: تناول الأدوية التي تخفض جهاز المناعة مثل الكورتيكوستيرويدات أو ميكوفينولات موفيتيل، أو الآزوثيوبرين، أو السيكلوسبورين يمكن أن تفيد في علاج هذا المرض.
تناول مشتقات فيتامين أ: مثل الرتينوئيدات حيث أنها حبوب تساعد على إنتاج الكولاجين في البشرة، مما يساعد على علاج الطفح الجلدي، مع ذلك لا يجب تناولها دون استشارة طبيب لأنها تسبب تشوهات خلقية للأجنة، لذا إذا كانت المريضة حامل أو تفكر بالحمل يجب ألا تتناوله ألبتة.
علاج حزاز الفم: يمكن أن يختفي الحزاز المسّطح من تلقاء نفسه خلال خمس سنوات من تاريخ الإصابة بهذا المرض، وفيما يلي يتم عرض طرق تقليل التقرحات وتهيج الجلد الناتج عن هذا المرض:
المحافظة على نظافة الفم، وتنظيف الأسنان كل يوم باستمرار، يجب تنظيف تقويم الأسنان أيضاً بشكل جيد لمنع نشاط البكتيريا فيها.
تقليل الإصابات حيث أن يمكن أن تؤدي الإصابات إلى زيادة القروح في الفم.
استبدال حشوات الأسنان حيث أن بعض حالات الإصابة بالحزاز الفموي النادرة تحدث نتيجة حسلسية الفم للمعادن، يمكن استبدالها بمادة مضادة للحساسية وتقليل التهيج أو القروح.