هناك الكثير من المعوقات التي تشكل حائط صد للاستدامة البيئية، ولكن الأبرز بينهم الآتي:
تغير المناخ.
استخدام الموارد الطبيعية.
تزايد النفايات.
تلوث المياه.
إزالة الغابات.
الصيد الجائر.
تغير المناخ: يمثل التحدي الأكبر، كما شرحه العلماء فهو زيادة تركيزات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي مما يعمل على زيادة درجات الحرارة العالمية لقرون قادمة مما يؤثر على البيئة وكل الموارد المتجددة.
استخدام الموارد الطبيعية: يتم الاعتماد عليها بشكل مفرط في كل الأنشطة الاقتصادية، مما يعمل على نفاذها بشكل أسرع والعمل على نفاذها.
تزايد النفايات: تمثل النفايات خطر كبير على البيئة والمجتمع، منها البلاستيك وبقع النفايات في المحيط وغيرها من النفايات الإلكترونية الخطيرة على البيئة منها الهواتف الخلوية وأجهزة الكمبيوتر وغيرها، يجب إعادة تدويرها بشكل لائق.
تلوث المياه: يفتقر حوالي مليار شخص حول العالم إلى المياه الصالحة للشرب، وفقًا للاتحاد العالمي للحياة البرية فإن 3% من مياه العالم هي مياه عذبة ثلثاها مخفي في الأنهار الجليدية المتحدة والغير متاح استخدامها.
بسبب تلوث المياه تدهورت نوعية المياه في المسطحات الأمر الذي يشكل خطر كبير على توافر المياه وانتشار مياه الصرف الصحي من دون معالجتها بشكل كافي.
إزالة الغابات: بعض الدول النامية تلجأ إلى ممارسات غير صديقة للبيئة منها قطع الأشجار وحرفها والعمل على إهمال التربة مما يؤدي إلى خسارة الكثير من الفوائد منها إزالة ثاني أكسيد الكربون من الهواء وتشجيع التنوع البيولوجي وتوفير الأخشاب وبعض الموارد الأخرى.
الصيد الجائر:اصطياد كمية كبيرة من الأسماك يعمل على حدوث عجز كبير وكذلك القضاء على عدد كبير من الأسماك المعرضة للانقراض