خطر التعرض للاشعاع: وهذا يسبب امراض تنكسية، السرطانات، تغيرات في الجهاز العصبي المركزي. يمكن علاج ذلك من خلال مراقبة الصحة، الادوية، الحماية من الاشعة، والحمية الصحية
تعرض رائد الفضاء لخطر الانعزال: يصاب رائد الفضاء بتغيرات سلوكية، ومشاكل في النوم، وتعب، وتغيرات مزاجية، يتم معاكسة ذلك من خلال جلسات عن الواقع الافتراضي، تقنيات الضوء
اخطار ناجمة عن بعد رائد الفضاء عن الأرض: هذه الاخطار تتضمن نقص في الدواء عندما يكون رائد الفضاء خارج الكرة الارضية، نقص مخزون الطعام، قلة الرعاية الصحية، فشل في المعدات. الحل لذلك هو وجود مخزون كافي من الطعام، وتقديم الرعاية الصحية الكافية
البقاء لفترة طويلة في بيئة مغلقة: تؤدي لتغيرات في الجهاز المناعي، وتغيرات في درجة الحرارة، والتعرض لمواد ملوثة. الحلول من اجل مواجهة ذلك هي التحكم بدرجة حرارة مناسبة، ومراقبة جودة الهواء، وتقديم اللقاحات، والتنظيف الروتيني وتدبير وتصفية الهواء.
يمكن ان يعاني رواد الفضاء بعد العودة الى الارض من عدم القدرة على المشي، والسبب وراء ذلك:
يؤدي العيش في بيئة ذات جاذبية قليلة الى فقدان الكتلة العظمية والعضلية
يتأثر الجهاز القلبي الوعائي بقلة الجاذبية
قلة الجاذبية يمكن ان تسبب اضطرابات في التوازن
فقدان الكتلة العظمية والعضلية: لأن رواد الفضاء يعانوا من نقص حوالي 89% من الجاذبية الموجودة في الارض، هذه النسبة لا تشكل نسبة كبيرة. لكن رواد الفضاء يعانون من حالة من انعدام الوزن على مدار الساعة طوال أيام الاسبوع. قد يبدو الامر مرحًا في البداية ان يطفو اجسام رواد الفضاء في المركبة الفضائية. لكنه ليس كذلك بنسبة للعضلات والعظام في جسم رائد الفضاء.
تتكسر العظام في الساقين، الوركين، والعظام، وفقدان الكالسيوم يجعل العظام اضعف، ويجعل العظام عرضة من اجل الاصابات
مع الوقت، العضلات في الساقين تضعف ايضًا، وهذا الامر يردي لصعوبة في الحركة بعد ان يهبط رائد الفضاء على الارض
الحل هو ان يقوم رائد الفضاء بالتدرب لمدة 2.5 ساعة يوميًا