العوامل الخلويَّة.
البيئة.
الرطوبة النسبيَّة.
درجة الحرارة.
الضوء.
الهواء.
توافر المياه.
المساحة السطحيَّة للأوراق.
العوامل الخلوية: تتأثر عملية النتح في النباتات اعتمادًا على العوامل الخلويَّة والتي تتمثَّل في اتجاه الورقة، وكذلك الوضع المائيّ وغيرها من الخصائص الهيكليَّة المتعلقة بالورقة نفسها، وأخيرًا العدد الإجمالي للثغور المتواجدة على الورقة وطريقة توزيعها.
العوامل البيئيَّة: تؤثر عوامل البيئة المُحيطة على النتح في النباتات، وتشمل هذه العوامل كلاً من الضوء والحرارة، والضغط الجويّ، وسرعة الرياح.
الرطوبة النسبيَّة: وهي كمية بخار الماء المُنطلق في الهواء في وقتٍ مُعين، ودرجة الحرارة كنسبة مئوية من الكمية المطلوبة للتشبع، لذا نجد أنَّ معدّل النتح يتناسب بطريقة عكسيَّة مع الرطوبة النسبيَّة، وكلما زادت نسبة الرطوبة النسبيَّة كان معدّل النتح أقل نسبيًا.
درجة الحرارة: تعمل درجة الحرارة المُرتفعة بالتأثير على معدّل الرطوبة النسبيّة وبالتالي معدل النتح، كما تتفتَّح الثغور حتى في الظلام لكن قليلاً مع درجة الحرارة المرتفعة.
الضوء: تتفتَّح الثّغور خلال فترة النهار وتنغلق نسبيًا في الظلام، بالتالي يكون الضوء مؤثّر فعال في عملية النتح، فترتفع خلال النهار في وجود الضوء، وتنخفض مع حلول الظلام.
الهواء: يكون معدل النتح منخفضًا في وجود كثافة واضحة من الهواء، وذلك لأنَّ بخار الماء يكون مُتراكمًا حول أعضاء النتح ويُساهم في التقليل من النتح، كذلك إذا كان الهواء متحركًا تتم إزالة الهواء المُشبّع حول الأوراق مما يزيد لدينا من معدل النتح.
توافر المياه: يتناسب معدل النتح بصورة طرديّة مع امتصاص الماء من قِبل الجذور، فكلما انخفضَ معدّل امتصاص الماء قلَّ معدل النتح وانغلقت الثغور وذبُلت.
المساحة السطحية للأوراق: عادةً ما تكون الورقة التي تمتلك مساحة سطح أكبر، ذات معدل نتح أكبر وأوضح من الورقة ذات مساحة السطح الأقل.