لحمل.
هضم الطعام.
الاستلقاء.
الإصابة بالجفاف.
تمدد الأوعية الدموية.
يمكن أن يكون لنبض البطن عند الاستلقاء عدة أسباب، تتمثل هذه الأسباب فيما يأتي:
الحمل: يمكن التأكد من ذلك باستخدام كاشف الحمل، وهذا النبض يخص الأم وليس الجنين، ويأتي من الشريان الأورطي البطني، فهو الشريان الأساسي الذي يغذي البطن والحوض والساقين بالدم خلال فترة الحمل، لأن الدم يزداد فيه نسبة 50 بالمائة.
هضم الطعام: أثناء هضم الطعام يضخ القلب الكثير من الدم عبر الشريان الأورطي البطني ليغذي الجهاز الهضمي، ويساعده على الهضم بشكل أسرع، وهو السبب في شعور الناس بالبرد بعد تناول وجبة كبيرة من الطعام.
الاستلقاء: عندما تستلقي المرأة، وترفع قدميها نحو الأعلى تشعر أكثر من غيرها بنبض الشريان الأورطي البطني، ويمكن أن ترى كيف يتحرك بطنها إثر نبض الشّريان في حال كانت نسبة الدهون في جسمها منخفضة.
الإصابة بالجفاف: لأن القلب يعمل عملاً مضاعفاً عند الإصابة بالجفاف، ويظهر ذلك على الشريان الأورطي البطني، ومجرد أن تشربي المياه سوف يعود البطن لحاله الطبيعي ويتوقف النبض.
تمدد الأوعية الدموية: يمكن أن يشير نَبض البَطن إلى تمدد الأوعية الدموية الأبهر البطني، وفي بعض الحالات الخطيرة يكون بسبب ضعف جدار الشريان الأورطي الذي يمكن أن ينتفخ ويتعرض للتمزق والنزيف ويمكن أن يهدد الحياة في حال الانفجار من عوامل الخطر للإصابة بذلك:
النسوة اللواتي تزيد أعمارهم عن 50 سنة.
من لديهم تاريخ عائلي للإصابة بتمدد الأوعية الدموية في الأبهر البطني عرضة للإصابة بهذه الحالة أكثر بـ 12 مرة من باقي النساء.
النسوة المدخنات.
من تعرضت لإصابة مؤلمة مؤخرًا.
النسوة اللواتي تعاني من ارتفاع نسبة الكولسترول.
من لديها ارتفاع ضغط الدم.
النسوة اللواتي تعاني من انتفاخ الرئة.
من لديها مؤشر كتلة الجسم مرتفع.