تعزيز نقاط القوة والنجاحات.
احترام الطفل والاستماع إليه.
إزالة المخاوف والمشاعر العاطفية.
تقديم التوقعات الواضحة تجاه السلوك.
توفير التسهيلات للنجاح.
الإطفاء.
المهام البديلة.
التفاعل.
استراتيجية الاختيار.
فترات الراحة.
المكان.
تحقيق التوازن.
اللغة الإيجابية.
تتمثل استراتيجيات تعديل السلوك للأطفال بأساليب محددة تم وضعها وتطويرها سواءً من قبل الأخصائيين أو الأبوين أو مقدمي الرعاية، مما له دور ثابت في استنباط الاستراتيجيات خاصةً لدى الأطفال الذين يعانون من أمراض تقيد السلوك كطيف التوحد، مع مراعاة استخدام أنشطة محددة خاصة بكل طفل، فضلاً عن دور الأبوين في تعزيز السلوكيات الإيجابية ونبذ غير المرغوب، ومن تلك الاستراتيجيات:
تعزيز نقاط القوة والنجاحات: بمنحه الشعور بالكفاءة والاهتمام المستمر به عبر إغداقه بالملاحظات الإيجابية.
احترام الطفل والاستماع إليه: سواءً شفهياً أو بالطريقة التي يختارها هو.
إزالة المخاوف والمشاعر العاطفية: فيجب إيلاء الاهتمام لما يخيف الطفل مهما كان سخيفاً لأن فهم مرضى التوحد للأمور مختلف بعض الشيء.
تقديم التوقعات الواضحة تجاه السلوك: إما لفظيًا أو عبر المهارات البصرية أو بالصور أو من خلال نماذج الفيديو.
توفير التسهيلات للنجاح: ضمن المهارات المتاحة من الأخصائي أو الأبوين أو الطبيب المتابع للحالة، من خلال قبول الإجابة البسيطة بدلاً من المطالبة بها كاملة.
الإطفاء: عبر إيقاف أسباب التعزيز للمشكلة السلوكية، والتدخل يجب أن يكون من قبل المختص بهذا المسار، علماً أن جميع المحيطين بالطفل ستتسق في تنفيذ الإجراء.
المهام البديلة: كتنفيذ الأشياء الممتعة التي تمنع اضطراب طيف التوحد أو تحد من حالات التشنج التي يسببها.
التفاعل: مما يزيد حماس الطفل ويحفزه على النمو والإنجاز بدلاً من القلق أو الفشل أو الملل المستمر.
استراتيجية الاختيار: بمنح الطفل أحقية الاختيار كقول: هل تريد أن نأكل أولاً أم نرسم؟
فترات الراحة: فيجب أن يتعود الطفل على طلب الاستراحة من المهام.
المكان: وأفضله لطفل طيف التوحد المكان الآمن والهادئ، وهي تقنية يجب أن يتعلمها ويعرف متى يطلبها.
تحقيق التوازن: بالتركيز على تسلسل السلوكيات وفقاً للأهمية بحياة الطفل للنجاح.
اللغة الإيجابية: وهي اللغة التي تصف ما يحتاجه الطفل وبلغته ومفاهيمه الخاصة.