عادةً ما يعاني الأشخاص الذين يجهدون عضلات أعينهم للرؤية واحدًا أو أكثر من الأعراض التالية أيضًا:
الدوخة
عدم الاستقرار
الإضاءة الأمامية
حركة الجسم الخاطئة
الإحساس بسباحة الرأس أو الطفو
زيادة الأعراض عند الحركة السريعة
وجع الوجه
الصداع
ألم في العين
ألم في العين أثناء أو بعد حركة العين
الم الرقبة
آلام الظهر العلوية على الرأس سمسم
مشاكل في الرؤية
عدم وضوح الرؤية
ازدواج أو تاخل الرؤية
الرؤية المظللة
وهج أو انعكاسات قاسية
الحساسية للضوء
دوار الحركة
الغثيان
ضعف إدراك العمق
عدم الثبات
الانجراف قطريا أثناء المشي
نقص التنسيق
صعوبة في القراءة
قلة التركيز
صعوبة الفهم
تخطي الخطوط
تداخل الكلمات تعمل معا
عادة ما تحدث الدوخة بسبب مشاكل الرؤية ثنائية العين، وهي تحدث عندما تعمل العينان معًا لإنتاج رؤية واحدة وموحدة.
وعندما تكون عيون الشخص غير متوازنة، تجهد عضلات العين للتركيز وتزويد الدماغ بصور موحدة وواضحة، قد يؤدي ذلك إلى إجهاد العين زهذا يمكن أن يسبب الدوار والارتباك والصداع.
تشمل الحالات التي قد تسبب الدوخة المرتبطة بالرؤية ما يلي:
اختلال العين
ضعف عضلات العين
الإصابات في الدماغ
السكتة الدماغية
وصفات النظارات غير الصحيحة
ضعف الرؤية والتوازن
والارتباط القوي بين العين والجهاز الدهليزي يعني أن مشاكل العين تؤثر سلبًا على التوازن، حيث تلعب الرؤية دورًا مهمًا في معايرة الجهاز الدهليزي من خلال المنعكس الدهليزي العيني (vor) وهو الذي يعمل على تثبيت النظرة أثناء حركة الرأس والجسم، ويمكن أن يؤدي تلف المنعكس الدهليزي العيني إلى مشاكل في الحفاظ على توازن الجسم.
ويكون تأثير الجهاز الدهليزي على التوازن أسوأ بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من ضعف بصري.
لاحظ أن الدوخة أو الدوار يمكن أن تحدث نتيجة أسباب أخرى كثيرة غير ضعف البصر.