قصص تبين أن الغاية تبرر الوسيلة

• قصة روبن هود.
• قصة وليام والاس.
• قصة النضال ضد النظام العنصري في جنوب إفريقيا.
• قصة التجسس خلال الحرب العالمية الثانية.
• قصة الطفلة التي كذبت لإنقاذ أخيها.

قصة روبن هود: روبن هود كان يسرق من الأغنياء ويعطي الفقراء. الوسيلة هنا هي السرقة، والغاية هي المساعدة على تحقيق العدالة الاجتماعية وتوفير الطعام للمحتاجين.

قصة وليام والاس: قاد وليام والاس الثورة الاسكتلندية ضد الإنجليز. استخدم وسائل عنيفة وغير تقليدية لتحقيق غاية تحرير بلاده، مما يوضح مبدأ التضحية بوسائل غير سلمية لتحقيق الاستقلال.

قصة النضال ضد النظام العنصري في جنوب إفريقيا: نيلسون مانديلا لجأ في البداية إلى وسائل عنيفة لإسقاط النظام العنصري في جنوب إفريقيا قبل أن يتحول إلى النضال السلمي. الوسيلة هنا كانت العنف لتحقيق غاية تحرير المجتمع من العنصرية.

قصة التجسس خلال الحرب العالمية الثانية: قام بعض الجنود بالتجسس على قوات العدو للحصول على معلومات قد تؤدي إلى تحقيق النصر. هذا العمل يُعتبر غير أخلاقي ولكن الغاية كانت حماية الأرواح وإنهاء الحرب.

قصة الطفلة التي كذبت لإنقاذ أخيها: طفلة كذبت على جندي من أجل إخفاء مكان أخيها وحمايته من الأذى خلال النزاعات العسكرية. الوسيلة هي الكذب، بينما الغاية هي حماية شخص عزيز.