يخلق شعورا بالانتماء: يمكن أن تساعدنا مساعدة الآخرين في تكوين صداقات جديدة والتواصل مع مجتمعنا. يمكن للأنشطة التي تتم وجهاً لوجه مثل التطوع في بنك الطعام أن تساعد أيضًا في تقليل الشعور بالوحدة والعزلة.
يمنحك إحساسًا بالهدف: تشير الدراسات إلى أن التطوع يعزز الإحساس العام بالهدف والهوية لدى الفرد. هذا لأن مساعدة الآخرين يمكن أن تجعلك تشعر بالمكافأة والرضا والتمكين.
يساعد التعاون على إبقاء الأمور في نصابها: يمكن أن تساعد مساعدة الآخرين ، وخاصة أولئك الذين هم أقل حظًا منك ، في وضع الأمور في نصابها وتجعلك تشعر بمزيد من الإيجابية بشأن ظروفك الخاصة.
التعاون معدي: وجدت إحدى الدراسات أن الأشخاص هم أكثر عرضة لأداء أعمال الكرم بعد ملاحظة شخص آخر يفعل نفس الشيء. يمكن أن ينتشر هذا التأثير في جميع أنحاء المجتمع ، مما يلهم العشرات من الأفراد لإحداث فرق.
يمكن أن تساعدك مساعدة الآخرين على العيش: يمكن أن يؤدي التطوع المنتظم إلى تحسين قدرتك على إدارة التوتر ودرء الأمراض بالإضافة إلى زيادة شعورك بالرضا عن الحياة. قد يكون هذا لأن التطوع يخفف من الشعور بالوحدة ويعزز حياتنا الاجتماعية.
سيمنحك إحساسًا بالتجديد: يمكن أن تعلمك مساعدة الآخرين أن تساعد نفسك. إذا كنت قد مررت بتجربة صعبة أو كنت تعاني من حالة من الحزن ، فإن علاج النشاط هو وسيلة رائعة للعودة إلى الشعور بأنك على طبيعتك.
سيعزز ثقتك بنفسك: وجد أن الأشخاص الذين يتطوعون يتمتعون بتقدير أكبر للذات ورفاهية عامة. تعتمد فوائد التطوع أيضًا على اتساقك. لذلك ، كلما تطوعت بانتظام ، زادت ثقتك بنفسك.
ستنشئ صداقات أقوى: عندما تساعد الآخرين ، فإنك تطلق المشاعر الإيجابية ، والتي يمكن أن تنال من أقرانك وتحسن صداقاتك. أن تكون قوة من أجل الخير في حياة الصديق يمكن أن يساعد في بناء رابطة دائمة.