هل تعلم أن الإنترنت، الذي نستخدمه يوميًا، تم تطويره في البداية كشبكة عسكرية أمريكية تُعرف باسم arpanet في أواخر الستينيات من القرن الماضي؟
هل تعلم أن أول حاسوب رقمي في العالم، يُعرف باسم eniac، كان بحجم غرفة كبيرة وكان يستغرق عدة ساعات لإجراء حسابات بسيطة مقارنة بالهواتف الذكية الحديثة التي تقوم بذلك في أجزاء من الثانية؟
هل تعلم أن الألياف الضوئية التي تنقل البيانات بسرعة عالية عبر الإنترنت هي عبارة عن خيوط زجاجية رفيعة يتم فيها تمرير الضوء، وتُعتبر تقنية نقل البيانات الأكثر كفاءة في العالم؟
هل تعلم أن تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد تستطيع الآن طباعة أعضاء بشرية باستخدام خلايا حية، مما يعد ابتكارًا ثوريًا في مجال الطب ويساعد في إنقاذ حياة العديد من المرضى؟
هل تعلم أن العلماء استطاعوا تطوير روبوتات نانوية يمكنها التحرك داخل جسم الإنسان للمساعدة في تشخيص الأمراض أو حتى علاجها، مما يفتح آفاقًا جديدة في الطب الحديث؟
هل تعلم أن تقنية الذكاء الاصطناعي قادرة اليوم على تحليل كميات هائلة من البيانات بسرعة فائقة، مما يسمح للآلات باتخاذ قرارات ذكية والتعلم من التجارب السابقة؟
هل تعلم أن الطاقة الشمسية، التي تعتبر من مصادر الطاقة المتجددة، تُستخدم بشكل متزايد لتوليد الكهرباء على نطاق واسع، حيث يمكن أن توفر في المستقبل معظم احتياجاتنا من الطاقة؟
هل تعلم أن تلسكوب “هابل” الفضائي، الذي تم إطلاقه عام 1990، قدم صورًا مذهلة للمجرات والنجوم البعيدة، وساهم في توسيع معرفتنا عن الكون؟
هل تعلم أن تقنية البطاريات القابلة لإعادة الشحن كانت أحد أهم الابتكارات التكنولوجية التي سمحت بتطوير الأجهزة المحمولة مثل الهواتف الذكية والسيارات الكهربائية؟
هل تعلم أن العلماء يعملون حاليًا على تطوير تقنيات جديدة مثل الحوسبة الكمية، التي قد تجعل الحواسيب الحالية تبدو بطيئة جدًا بالمقارنة بقدرات الحوسبة الفائقة التي يمكن تحقيقها؟