- الفراء السميك.
- الدهون تحت الجلد.
- السلوك الاجتماعي.
- النوم الشتوي.
- تقليل النشاط.
- الأوعية الدموية المتكيفة.
- التكيف مع الرياح الباردة.
- تغيير النظام الغذائي.
- تغيير اللون.
- التنقل إلى الأماكن المحمية.
الفراء السميك: تمتلك العديد من الحيوانات في المناطق الباردة فروًا سميكًا يعمل كعازل لمنع فقدان الحرارة.
الدهون تحت الجلد: تحافظ الحيوانات مثل الدببة والفقمات على مخزون من الدهون تحت الجلد، يعمل كعازل للحرارة ويمنحها الطاقة خلال فترات البرودة.
السلوك الاجتماعي: بعض الحيوانات، مثل طيور البطريق، تتجمع معًا لتبادل الحرارة وتقليل فقدانها.
النوم الشتوي: بعض الحيوانات، مثل الدببة، تدخل في سبات شتوي للحفاظ على طاقتها وتقليل الحاجة إلى الطعام في البيئات الباردة.
تقليل النشاط: الكثير من الحيوانات تخفض من نشاطها الجسدي للحفاظ على الحرارة وتجنب فقدان الطاقة.
الأوعية الدموية المتكيفة: لدى بعض الحيوانات آلية توجيه الدم بعيدًا عن الأطراف للحفاظ على دفء الجسم الأساسي.
التكيف مع الرياح الباردة: بعض الحيوانات تبني مخابئ أو جحور تحت الأرض أو بين الثلوج لتحمي نفسها من الرياح الباردة.
تغيير النظام الغذائي: بعض الحيوانات تتحول إلى تناول الأطعمة ذات الطاقة العالية، مثل اللحوم أو الدهون، للحفاظ على الدفء.
تغيير اللون: بعض الحيوانات، مثل الأرنب القطبي، يتغير لون فرائها إلى الأبيض في الشتاء، ما يساهم في الحفاظ على الحرارة من خلال عكس الضوء.
التنقل إلى الأماكن المحمية: الحيوانات التي تعيش في المناطق الجبلية تنحدر إلى مناطق أقل ارتفاعًا وأكثر دفئًا خلال فصل الشتاء.