التفكك بين أفراد المجتمع، حيث إن كل فرد يبحث عن ذاته، وكل فئة لها ما يشغلها عن خدمة المجتمع.
عدم توافر وقت لدى الكثير، فمتطلبات الحياة جعلت الأشخاص يعملوا أغلب الأوقات.
عدم انتشار ثقافة التطوع، حيث يخجل الكثير من تنظيف الشارع او المدينة.
عدم وجود دعم مادي افي لتطوير.
عدم اهتمام المختصين بوضع لوائح تحدد العمل التطوعي.
عدم تقديم الشكر للمتطوع، وعدم الثناء على عملهم.
عدم وجود احترافية في التنظيم للعمل التطوعي.
عدم توزيع الأدوار بين المتطوعين بشفافية مما يجعلهم يملوا العمل.
عدم المتابعة الجيدة من قبل الجهات المسؤولة والرسمية.
إهمال الجمعيات والهيئات الاجتماعية في مبادرة أعمالها ومهامها.
عدم قيام الجمعيات والهيئات بمباشرة عملها ال>ي هو في الأساس توعية المواطنين.
إهمال الجهات الرسمية من تعزيز دور المواطنة وبث الحس الوطني في النفوس.
عدم التعاون، ال>ي هو الضلع الأول في أي مبادرة مجتمعية.
انعدام الرغبة في التطوير لدى الأفراد.
القرارات الفردية وعدم الاهتمام بدور الجماعة.
عدم الاهتمام من جانب الأسر، بدعم الجانب الاجتماعي في الأبناء.