– من الجهة الاقتصادية، تصل مقدرة المرأة على الربح لذروتها إذا أرتبطت بسن 30 أو أكثر، وبحسب دراسة المنشورة في الإنترنت، أن الفتاة عندما تتزوج بدءً من الثلاثين أو أكثر تكون حققت المزيد من الأموال اللازمة لحياتها بعد الأرتباط.
– أحد المخاطر التي يجب التحقق منها إذا كنت تأخذ قسطًا من التفكير للتركيز إنجاب تربية الأطفال، فقد يؤدي ذلك إلى خسائر فادحة في الحياة الإنجابية كلما زاد عمر الزوجان، وذلك بحسب المعلومات الشائعة أن خصوبة المرأة تشرع بالأنخفاض فقط عندما تصل لعمر 28 عامًا، وهذا بحسب مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها.
-في فترة عمر من الثلاثين وحتى الأربعة والثلاثين، تزيد مشاكل العقم للمرأة بالأخص بنسبة قد تصل لـ15٪، بحسب إدارة المرأة العقيمة ولكن الخبر السار هو أنه لا يزال هناك الوقت للتعامل مع هذه المشاكل إذا سعيت لأخر التقنيات بالحقن المجهري وغيره من الطرق.
– في هذا العمر من الجائز أن يكون الزواج الأول هو زواج أوحد مدى الحياة، فعندما تنتظر وقتًا طويلاً للسير في طريق أختيار شريك الحياة، يمكن أن تحصل على ما تحلم به منذ سنوات ليوم عرسك، في أي مكان تريد أن يكون العرس فيه.
– سيكون الشخص سعيد جدًا لأنه أخيرًا وجد الشخص المناسب، فربما لن يهتم الشركان بتكلفة الزفاف أو من على قائمة المدعوين، قد تبدو الأختيارات كلها مناسبة ومتاحة بالأخص بعد سن الأربعين، ولكن العمر لن يمنع أبداُ الشخص من الأحتفال فحسب ولكت الأستمتاع فيما بعد مع من أخترته بعقلك وقلبك، فالزواج المتأخر قد سمه لك بالأستمتاع بكل الحفلات والمواعدة والسفر وشق طرق جديدة في السلم الوظيفي والتقرب من الوالدين والأخوات، لذلك عندما تستقر بالنهاية لن تشعر بأي ندم على الإطلاق أو أفكار حول فقدان جزء غير مستغل من الحياة