الآثار بعيدة المدى المترتبة على الإفراط في تناول الطعام
زيادة الوزن والسِّمنة.
ارتفاع خطر الإصابة بالسرطان.
إبطاء عملية الهضم.
زيادة نسبة الدهون على الكبد.
مقاومة هرمون اللبتين.
مقاومة الأنسولين.
ضعف المهارات الإدراكية ووظائف الدماغ.
التأثير على نومِك.
زيادة الوزن والسِّمنة: زيادة كمية الطعام عن الحدّ الطبيعي يجعل الجسم يُخزن الزائد على هيئة دهون، أضِف إلى ذلك، فإنه يرفع مستوى السُكر في الدم وبمرور الوقت يؤدي هذا لمشاكل مثل السِّمنة، خاصةً لو أنّ هذه الوجبات مليئة بالكربوهيدرات والسُكّريات ومُشبّعة بالدهون.
ارتفاع خطر الإصابة بالسرطان: والأمراض المُزمنة مثل النوع الثاني من داء السُكّري.
إبطاء عملية الهضم: على المدى البعيد في محاولةٍ لحرق السُعرات الإضافية، مما يعني بقاء الطعام في المعدة لوقتٍ طويل وغالبًا يتم تحويله إلى دهون.
زيادة نسبة الدهون على الكبد: نتيجة ارتفاع نِسبة الدهون الثُلاثية، وإذا تمّ تركُه دون علاج فإنه يُمكن أن يتطور إلى مرض التهاب الكبِد الدُهني واضطرابات كبِديّة أكثر خطورة.
مقاومة هرمون اللبتين: وهو هرمون تُنتجه الخلايا الدُهنية التي تقوم بتوصيل رسالة للدماغ بأنّ الجسم قد حصل على حاجته من الغذاء، فكُلما زادت دهون الجسم زادت كمية هرمون اللبتين به، مع ذلك، في حالة الإصابة بمقاومة اللبتين، فإنّ الدماغ لا يستقبِل إشارة منه للتوقُف عن الأكل، وبالتالي تبقى الشهيّة مفتوحة، فيستمر الشخص بتناول المزيد من الطعام، وينتُج عن ذلك اكتساب المزيد من الدهون.
مقاومة الأنسولين: ينتُج عن الإفراط في تناول الطعام الزائد عن حاجة الجسم، فتُقاوِم الخلايا امتصاص الجلوكوز الذي يحاول الأنسولين توصيله، وهذا بدوره يُبقِي مستوى السُكّر في الدم مرتفعًا، وبمرور الوقت يتسبّب في الإصابة بداء السُكّري.
ضعف المهارات الإدراكية ووظائف الدماغ: على المدى البعيد، خاصةً بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من السِمنة.
التأثير على نومِك: فمن المعروف أنّ الساعة البيولوجية للجسم تتحكم في دورة النوم وهرمونات الجوع على مدار اليوم، وتناول كميات كبيرة من الطعام يؤثر سلبًا على هذا النظام المتوازن، وبالتالي يكون من الصعب النوم ليلًا، وبالمثل يعاني الأشخاص في التحكُّم بجوع الليل المفاجئ